النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

الغارديان: الخاسر في العراق يحصل على كل شيء

الزوار من محركات البحث: 3 المشاهدات : 660 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,763 المواضيع: 154
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 484
    آخر نشاط: 20/October/2017
    SMS:
    الفراشة رغم جمالها حشرة !! والصبار رغم قسوته زهرة !! فلا تحكم على الناس مٍن أساميهم وأشكالهم.. بل أحكم عليهم بما تـحتويه قلوبهم...

    الغارديان: الخاسر في العراق يحصل على كل شيء




    GMT 3:57:00 2010 الأربعاء 6 أكتوبر



    رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي انتقدت صحيفة "الغارديان" في افتتاحية عددها الصادر اليوم ما آلت إليه الأوضاع السياسية في العراق.
    قالت صحيفة الغارديان البريطانية أن من خسر الانتخابات في العراق يحص على كل شيء، في إشارة إلى رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي، بعد ان بات المرشح الأوفر حظا لتشكيل الحكومة القادمة في العراق.

    وقالت الصحيفة في افتتاحتيها تحت عنوان "العراق: الخاسر يحصل على كل شئ"، إن عودة المالكي لرئاسة الوزراء باتت مؤكدة نتيجة صوله على تأييد قوى سياسية مثل الصدريين وغيرهم.

    ونقل موقع "بي بي سي" عن الصحيفة قولها إن نوري المالكي "تمسك بشكل عنيد بالسلطة" وقد يحصل على فترة ثانية كرئيس للحكومة العراقية بعد حصوله دعم خصومه السابقين في التيار الصدري.

    وأشار المقال إلى أن التجربة الديمقراطية في العراق كسرت رقما قياسيا بعد أن مر 213 يوما منذ الانتخابات العامة الأخيرة دون تشكيل حكومة جديدة على أساس نتائجها.
    وترى الصحيفة أن الخريطة الانتخابية العراقية "موزعة وفقا للتقسيمات المذهبية".

    فهي تشير إلى أن التحالف الذي يتزعمه إياد علاوي والذي يضم قوى سياسية سنية قد فاز بغالبية المقاعد في محافظات نينوا والأنبار وصلاح الدين، فيما فازت الأحزاب الشيعية بالغالبية الكبرى من مقاعد محافظات الجنوب.
    وأضافت إن سكان المناطق السنية قد يتسائلون عن التأثير الذي تركته مشاركتهم في الانتخابات الأخيرة.

    وأشارت الصحيفة إلى المخاوف من استغلال التيار الصدري لمشاركته في الحكومة وترأس شخصيات محسوبة عليه لوزارات ما قد يؤدي لحصول الحزب على موارد مالية تدعم نشاطه.


    وتوضح الصحيفة أن المفاوضات بشأن تشكيل الحكومة العراقية المقبلة تتأثر بعاملين متعارضين، يتمثل الأول حسب الغارديان في المخاوف من تحول نوري المالكي نفسه إلى دكتاتور عبر إصراره على التمسك بالحكم، وفي المقابل فإن هناك مخاوف لدى الشيعة من خسارة المكاسب التي حصلوا عليها عبر العملية السياسية في العراق بعد سنوات من حكم نظام صدام حسين.
    وقد طالبت قائمة “العراقية” التي يتزعمها رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي، أمس، قائمة إئتلاف “دولة القانون” بالتراجع عن ترشيح رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي لولاية ثانية مقابل الخروج من الأزمة الحالية .

    وقال القيادي في العراقية عدنان الدنبوس إن “المرحلة الحالية مرحلة أزمة والخروج منها يتم عبر تراجع دولة القانون عن مرشحها نوري المالكي لمنصب رئاسة الوزراء واللجوء إلى تفاهمات مع بقية الكتل السياسية لتشكيل الحكومة” .

    لافتاً إلى أن العراقية والمجلس الأعلى الإسلامي وحزب الفضيلة تريد من الحكومة المقبلة أن تكون حكومة شراكة وطنية .
    وأوضح أن “العراقية لن تحضر جلسات مجلس النواب التي قد تعقد . . وأنها لن تعترف مطلقا بترشيح المالكي لمنصب رئاسة الوزراء” .
    وجددت العراقية “رفضها التدخلات الخارجية بكل أشكالها في التأثير على تشكيل الحكومة بسياقات غير عراقية وتؤكد انها لن تنصاع لإرادات من يريد فرض شكل الحكومة المقبلة خلافاً لإرادة أبناء الشعب

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: اين ما وجد الحزن
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 784 المواضيع: 90
    التقييم: 73
    مزاجي: حزين
    المهنة: طالب جامعي
    آخر نشاط: 9/July/2017
    الاتصال: إرسال رسالة عبر AIM إلى ملك الطيب
    مقالات المدونة: 11
    SMS:
    لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون
    المالكي وعلاوي وعبد المهدي

    والعراق ولله متنه شكلو الحكومه وفضوه

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: July-2010
    الدولة: العراق بلد الانبياء
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,847 المواضيع: 443
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 881
    مزاجي: متفائل
    المهنة: معلم جامعي
    أكلتي المفضلة: الحلويات
    موبايلي: صيني
    آخر نشاط: 31/August/2022
    الاتصال:
    SMS:
    هو قلمي يكتب ما يريد يعبر عن رايي وضعت له خطوطا حمراء لا يتجاوزها ليس لاي كان سلطة عليه ليس المهم ان يرضي الناس الاهم ان يرضي ضميري
    مشكورة اخت كاردينيا على هذا الخبر
    تحياتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال