النتائج 1 إلى 8 من 8
الموضوع:

المبادئ المحاسبية المتعارف عليها GAAP

الزوار من محركات البحث: 2509 المشاهدات : 7645 الردود: 7
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    المدير الفني للموقع
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد &
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,335 المواضيع: 1,087
    صوتيات: 71 سوالف عراقية: 328
    التقييم: 9613
    مزاجي: روبوت
    المهنة: <dev></dev>
    أكلتي المفضلة: مربى وخبز &
    آخر نشاط: منذ دقيقة واحدة
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Samer

    المبادئ المحاسبية المتعارف عليها GAAP

    المبادئ المحاسبية المتعارف عليها

    هي قمة البناء الفكري فهي جوهر النظرية والمبدأ هو قانون عام يتم التوصل إليه من خلال الربط المنطقي بين الأهداف والفروض والمفاهيم.
    والمبادئ نوعان : مبادئ نهائية تحكم مجال الدراسة ومبادئ أولية ( الفروض العلمية) التي تستخدم للتوصل إلى المبادئ العلمية وترتبط صحتها بصحة المبادئ الناتجة عنها.
    مما سبق نجد أن المبدأ علاقة تمثل ثمرة البحث العلمي لا جدال فيها ونستطيع أن نرى نتائجها على أرض الواقع وله تبرير منطقي بينما الفروض هي مقدمات وأداة بيان للظروف والحدود التي تحكم البحث العلمي.
    والمبادئ والفروض تتغير ( وإلاّ ظهرت المشاكل ) باستمرار وذلك تبعاً للتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تحكم عمل المنظمات الاقتصادية.
    ولكي يكتسب أي مبدأ محاسبي صفة أنه من المبادئ المتعارف عليها فإنه يجب أن يحقق ما يل :
    1 ـ أن يكون مقبولاً قبولاً عاماً في التطبيق العملي.
    2 ـ أن يحظى بقدر ملحوظ من التأييد الرسمي من قبل الجهات المسئولة عن تنظيم وتطوير مهنة المحاسبة.


    أهم المبادئ المحاسبية المتعرف عليها :

    1 ـ مبدأ مقابلة النفقات بالإيرادات :
    ينبغي مقابلة تكلفة المبيعات والنفقات العائدة للدورة المالية بالمبيعات والإيرادات العائدة لها وفق علاقة سببية مع تحديد نقطة زمنية فاصلة للمحاسبة من حيث البداية والنهاية عند معالجة كل من المخزون السلعي والمصروفات والنفقات والالتزامات وبالتالي فالنفقات التي لا تخص الدورة المالية الحالية يجب عدم إدخالها في قائمة الدخل لهذا العام بل يجب إظهارها في قائمة المركز المالي بإعتبارها نفقات مقدمة أو مستحقة أي يجب مراعاة أساس الاستحقاق. أما بالنسبة للنفقات التي لا يمكن تخصيصها للإيراد بشكل مباشر فإنه وفقاً لطبيعتها :
    أ ـ يتم تحميلها على قائمة الدخل في مرحلة لاحقة .
    ب ـ يتم اعتبارها نفقات إيراديه مؤجلة توزع على السنوات المستفيدة ( مصاريف التأسيس).
    ج ـ يتم اعتبارها نفقات رأسمالية تضاف إلى تكلفة الأصل الثابت المعني.

    2 ـ مبدأ التكلفة التاريخية:
    أي تقويم الأصول والخصوم على أساس السعر النقدي المعادل لتلك الموارد والالتزامات وذلك في تاريخ اقتناء الأصل أو قيام الالتزام أي الإثبات يتم وفقاً للتكلفة وليس حسب القيمة.
    فالقيمة تتجسد بالقيمة الحالية لمقدار الخدمات المتوقع الحصول عليها من هذا الأصل خلال سنوات العمر الاقتصادي ولا يتم الاعتراف بالقيمة إلا عند تحققها ( بتحقق الإيراد أو البيع(

    3 ـ مبدأ الإفصاح التام :
    يجب أن تتضمن القوائم المالية معلومات كافية لجعل هذه القوائم مفيدة وغير مضللة للسمتخدم أي إن مبدأ الإفصاح يتطلب عدم حذف أو كتمان أي معلومات جوهرية يمكن أن يستفيد منها المستخدم في اتخاذ القرار.
    وبالتالي يجب أن تشمل القوائم المالية على مذكرات إيضاحية وقوائم إضافية وكشوف ملحقة بالإضافة لتقرير الإدارة وتقرير مراجع الحسابات حيث تشمل السياسات المحاسبية المستخدمة و تفاصي المخزون وطرق الاهلاك...الخ.
    وهناك نوعان :
    1 ـ الإفصاح الوقائي : يهدف إلى أن تكون المعلومات المالية على أعلى درجة من الموضوعية حتى لا يساء استخدامها ولو ترتب على ذلك استبعاد كثير من المعلومات التي قد تكون ملائمة ويدخل ضمن هذا الإفصاح ما يلي :
    السياسات المحاسبية والتغيير في التطبيقات المحاسبية وتصحيح الأخطاء في القوائم المالية ...الخ.
    2 ـ الإفصاح التثقيفي : أي الإفصاح عن معلومات ملائمة لأغراض اتخاذ القرارات مثل التنبؤات المستقبلية والفصل بين العناصر العادية وغير العادية في القوائم المالية والتقارير القطاعية على أساس خطوط الإنتاج وعلى أساس المناطق الجغرافية والإفصاح عن مكونات الأصول الثابتة والمخزون السلعي والإفصاح عن الإنفاق الرأسمالي الحالي والمخطط ومصادر تمويله وريعية الأسهم.

    4 ـ مبدأ المادية (الأهمية النسبية)
    أي التقرير المالي عن معلومات مهمة وجوهرية لدرجة أنها تؤثر على التقديرات والقرارات. وبالتالي إن مفهوم المادية يجب أن يختلف حسب الغرض من البيانات المحاسبية وحسب الفئة المستفيدة من تلك البيانات.


    5 ـ مبدأ الحيطة و الحذر:

    أي تجاهل الأرباح التي لم تتحقق وأخذ كل الخسائر المتوقعة في الحسبان وعدم تسجيل المكاسب المحتملة حتى تتحقق بالفعل.

    6 ـ مبدأ الثبات في إتباع النسق:

    أن تسجل الأحداث الاقتصادية ويقرعنها بطريقة موحدة من دورة إلى أخرى وبالتالي تطبيق نفس الإجراءات المحاسبية على الأحداث المماثلة في المشروع الواحد عبر الزمن من دورة إلى أخرى حتى تصبح البيانات أكثر قابلية للمقارنة وأكثر فائدة للمستخدمين.

    7 ـ مبدأ الموضوعية:

    وتعني الأخذ بعين الاعتبار جميع الحقوق وفحص هذه الحقائق وتقديم الإثباتات والمستندات المؤيدة لصحة العمليات المالية للوصول إلى معلومات مالية صحيحة وموثوقة لاستخدامها في اتخاذ القرارات الرشيدة .
    لذلك يجب أن تكون هذه البيانات قائمة على أسس موضوعية وأدلة خالية من الأحكام والأهواء الشخصية .
    وبالتالي يجب أن تقاس المعلومات المالية بطريقة تكفل الوصول إلى نفس النتائج بينما لو قام محاسب آخر بإعادة عملية القياس.

    8 ـ مبدأ قياس وتحقق الإيرادات:

    أ ـ يتطلب الإثبات المحاسبي للإيرادات توافر الشرطين التاليين :
    1ـ الاكتساب : أي أن جميع العمليات اللازمة لاكتساب الدخل قد تمت بالفعل أو على وشك الانتهاء كـ إنتاج السلعة المباعة أو تقديم الخدمة.
    2 ـ التحقق أو قابلية التحقق:
    التحقق هو تحويل الأصول غير النقدية إلى نقدية أو إلى ما هو في حكم النقدية. أما قابلية التحقق فيقصد بها أن يتوافر لإنتاج الوحدة الواحدة سوق حاضرة نشطة وبأسعار تنافسية لا تتأثر كثيراً بكمية الإنتاج المطروح للتبادل.
    يمكن حصر أهم أسس الإيراد الشائعة الاستخدام في التطبيق العملي في مجموعتين:
    • أسس تعترف بالإيراد على أنه تيار متدفق من الإنتاج المشترك فيما بين الأنشطة والفترات المحاسبية المختلفة . وهي تشمل أساس الاستحقاق الدوري، أساس نسبة الإتمام، أساس إعادة التقدير.
    • أسس تعترف بالإيراد كاملاً في نقطة من الزمن يتم عندها أداء النشاط الرئيسي مثل أساس تمام الإنتاج،أساس تمام البيع، أساس التحصيل النقدي.
    ب ـ لاختيار أساس الاستحقاق المناسب ينبغي التمييز بيم مصادر الإيراد التالية:
    1 ـ إنتاج وتوزيع السلع : القاعدة هي أن يتم الاعتراف بالإيراد عند تمام عملية البيع.
    2 ـ أداء وتقديم الخدمات: القاعدة هي أن يتم الاعتراف بالإيراد عند إكمال أداء الخدمة أو عند إكمال أداء كل مرحلة من مراحل النشاط الخدمي – أساس تمام الإنتاج.
    3 ـ السماح للغير باستخدام أصول الوحدة: القاعدة أن يتم الاعتراف بالإيراد على أساس الاستحقاق الدوري عبر الفترات الزمنية كالإيجار الدائن والفوائد الدائنة...الخ.
    والقاعدة العامة التي تحكم الاختيار بين أسس التحقق وبغض النظر عن مصدر الإيراد فهي أنه يجب الاعتراف
    بالإيراد في أقرب وقت ممكن طالما أنه قد تم اكتساب الإيراد.
    ج ـ في حالة إتمام البيع أو التحصيل النقدي أو كليهما قبل إنتاج السلع وأداء الخدمات. القاعدة ألاّ يتم الاعتراف بالإيراد إلاّ عند اكتسابه باكتمال عملية الإنتاج ( أساس إتمام الإنتاج ) مثل دفع العربون.
    د ـ في حالة العقود طويلة الأجل يمكن إتباع طريقة نسبة الإتمام وذلك بشرط توافر تقديرات لتكاليف الإنتاج يمكن الاعتماد عليها. أما إذا لم يتم تتوافر هذه التقديرات فيجب الاعتراف بالإيرادات على أساس تمام الإنتاج.
    ه ـ في حالة الأنشطة التي يتوافر لنتاجها خاصية القابلية للتحقق فالقاعدة أن يتم الاعتراف بالإيراد بمجرد إتمام الإنتاج ( المعادن النفسية، الحاصلات الزراعية ) أو عند تغير الأسعار ( الأوراق المالية ).
    و ـ في حالة ما يكون تحصيل القيمة على درجة عالية من عدم التأكد فالقاعدة هي أن يتم الاعتراف بالإيراد طبقاً للأساس النقدي ( ربح دعوى قضائية)


    المصدر .. منتدى المحاسبين العراق (المحاسب الحكومي)

    ************************************************** *********************************


    المبادئ المحاسبية المتعارف عليها GAAP:
    ان إرساء المبادئ المحاسبية يجب أن يعتمد علي إطار علمي متسق من الأهداف والمفاهيم والفروض العلمية والمبادئ، وعلي الرغم من الجهود المبذولة في سبيل تطوير الاطار الفكري للمحاسبة المالية، إلا أن هناك العديد من العقبات التي تعترض استخدام المنهج العلمي لتحديد المبادئ المحاسبية الأساسية، ومن هذه العقبات ما يلي:
    1- تتأثر عملية تحديد المبادئ المحاسبية بالعديد من القوي المتعارضة، وبالتالي يصعب الحصول علي موافقة جماعية سواء علي الإطار المفاهيمي أو علي مجموعة المبادئ التي يمكن التوصل إليها بناء علي هذا الاطار المفاهيمي. وبالتالي فان أي محاولة للتوفيق بين المصالح الذاتية المتعارضة للأطراف المتعددة التي تهتم بنتائج العملية المحاسبية تعتبر عملية سياسية في المقام الأول، وبالتالي قد لا تستند إلي مبررات منطقية أو علمية.
    2- حتى لو التوصل الي إطار فكري متسق ومتفق عليه من جانب كافة الأطراف المعنية، فان استخدام هذا الإطار الفكري لاستخلاص المبادئ المحاسبية يعتبر امر بالغ الصعوبة والتعقيد، وذلك لان استخدام الأسلوب الاستنباطي في بناء النظرية يتطلب وقتا طويلا، كما يحتاج الي إعادة نظر باستمرار في ذلك الإطار الفكري لمواكبة أي تغييرات بيئية قد تستجد مع مرور الزمن. وهكذا نجد أن إتباع المنهج العلمي للتوصل الي مبادئ محاسبية يعتبر امر غير سهل في الوقت الحاضر، ومن المنتظر ان يستمر هذا الحال كذلك في المستقبل القريب، الا انه ليس معني ذلك ان مهنة المحاسبة تعمل حاليا بدون قواعد أو ضوابط يمكن الاستناد إليها عند أعداد القوائم المالية من جانب المنشاة، وذلك لان الفكر المحاسبي الحالي يقوم علي مجموعة من الأعراف والأساسيات التي اصطلح علي تسميتها "المبادئ المحاسبية المتعارف عليها" أو GAAP أو "Generally Accepted Accounting Principles". والمبادئ المحاسبية المتعارف عليها ليست مبادئ محاسبية علمية بالمعني الدقيق، وإنما هي نتاج إجماع المحاسبين في وقت معين، وتحظي بالقبول العام في التطبيق العملي، كما تحظي بالتأييد الرسمي من الجهات المسئولة عن تنظيم وتطوير مهنة المحاسبة. ومن الطبيعي ان تتعرض عملية تحديد المبادئ المحاسبية المتعارف عليها لمخاطر التحيز، وذلك بهدف تغليب مصلحة فئة معينة (قد تكون الإدارة أو المراجع الخارجي أو مستخدمي التقارير المالية)، علي مصالح الفئات الاخري، ونتيجة لذلك فقد اتجهت مهنة المحاسبة في الكثير من دول العالم الي تفويض مهمة تحديد المبادئ المحاسبية المتعارف عليها الي جهات محددة تتمتع بقدر أكبر من الحياد، مثل: المنظمات العلمية أو المهنية ا والجهات الحكومية المتخصصة.
    وتقوم المبادئ المحاسبية المتعارف عليها بدور بارز في مهنة المحاسبة، وذلك لأنها:
    1- تهدف إلي تضييق شقة الخلاف بين المحاسبين الممارسين بقدر الإمكان، وذلك من خلال تحديد أسس قياس وتقويم وعرض القوائم المالية.
    2- تمثل الإطار العام الذي يمكن للمراجع الخارجي من خلاله الحكم علي مدي عدالة القوائم المالية، وبالتالي فان المراجع الخارجي يجب أن يورد في تقريره رأيه المهني تجاه مدي التزام المنشاة بالمبادئ المحاسبية المتعارف عليها في إعداد القوائم المالية، لان أي خروج عن هذه المبادئ المحاسبية المتعارف عليها في التطبيق العملي يستلزم التحفظ من جانب المراجع في تقريره.
    المبادئ المحاسبية المتعارف عليها والتي يعتمد عليها النموذج المحاسبي المعاصر هي:
    1- مبدأ القياس الفعلي. 2- مبدأ مقابلة الإيرادات بالمصروفات. 3- مبدأ قياس وتحقق الإيرادات. 4- مبدأ قياس وتحقق المصروفات. 5- مبدأ التقويم علي أساس التكلفة. 6- مبدأ الإفصاح الشامل.




    المصدر ويكيبيديا


  2. #2
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 83,812 المواضيع: 10,510
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 83998
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 2 دقيقة
    مقالات المدونة: 19
    SMS:
    لن يذكرك الناس كثيراً بعد الموت ... ما هي إلا أيام قلائل ثم تكون في عداد المنسيين ... فكأنك لم تولد ولم توجد ... سوف يأتي ذكرك مرات قليلة من قبيل الصدفة ... لكنك ستفنى نهائيّاً مع قدوم أجيال جديدة إلى الحياة .. الناس حينها لن ت
    شكرا جزيلا لك

  3. #3
    المدير الفني للموقع
    عفوووووووا

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: July-2010
    الدولة: العراق كربلاء المقدسه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 288 المواضيع: 88
    التقييم: 106
    المهنة: طالب ج كربلاء كلية الادارة والاقتصاد -موظف
    آخر نشاط: 17/November/2015
    الاتصال:
    شكرا اخي العزيز على الموضوع المفيد...وسوف اعرج على مبدء الكلفه التاريخية وانصح بعدم استخدام هذا المبدء ضمن النظام الذي يعمل عليه المحاسبون وللاسباب التالية:


    2. مبدأ التكلفة التاريخية :
    نظام تقليدي في المحاسبة يتجاهل الارتفاع المستمر في الأسعار .
    مفهومة : تقييم أصول المنشأة بتكلفتها التاريخية أي تكلفة الأصل في تاريخ
    شراءه دون الأخذ في الاعتبار التغيرات في الأسعار بين تاريخ شراء الأصل
    وبين تاريخ استخدام هذا الأصل وإعداد القوائم المالية .

    3. عيوب مبدأ التكلفة التاريخية :
    أ‌- أن قائمة المركز المالي التي يتم إعدادها طبقا لمبدأ التكلفة التاريخية
    أصبحت لا تعبر عن المركز المالي الحقيقي للوحدة الاقتصادية .
    فالأصول الثابتة التي يتم شراءها منذ عدة سنوات تظهر في قائمة
    المركز المالي بأسعار شراءها التي قد تختلف اختلاف كبير عن الأسعار
    الحالية في تاريخ إعداد قائمة المركز المالي

    ب‌- أن قائمة الدخل لا تعبر عن نتيجة الأعمال الحقيقية خلال نفس السنة
    المالية أي يتم تسعيرها بالاعتماد على أسعارها الحالية بينما هناك بعض بنود التكاليف مسعرة بأسعار سنوات سابقة مثل : إهلاك الأصول الثابتة
    وأيضا جزءا من تكلفة المواد المستخدمة في العمليات الإنتاجية والتي تم
    شراءها في سنة أو سنوات سابقة ويتم تسعيرها بأسعار السنوات السابقة
    وفي ظل التضخم فان أسعار السنوات السابقة تقل عن أسعار السنة الحالية
    التي يتم فيها إعداد قائمة الدخل وهذا يؤدي إلى نقص التكاليف الدفترية عن التكاليف الحقيقية مما يؤدي إلى
    زيادة الأرباح الدفترية عن الأرباح الحقيقية وهذا يؤدي ما يلي :
     تحميل الشركة بضرائب تزيد عن الضرائب الحقيقية .
     زيادة الأرباح الموزعة على المساهمين مما يؤدي إلى تعرض الشركة
    للخطر مستقبلا نتيجة نقص الأصول .
     زيادة ضغط العمال على إدارة الشركة لزيادة أجورها .
     فقدان الثقة في القوائم المالية المعدة طبقا لمبدأ التكلفة التاريخية وعدم
    قدرة الجهات المختلفة الاعتماد على هذه القوائم المالية عند اتخاذ القرارات .

  5. #5
    المدير الفني للموقع
    الف شكر العزيز الركابي على اضافتك لهذا الموضوع

    و لكنني افضل جدا أن تنشر مثل هذه الاضافات على شكل مواضيع جديدة .. لأنها سوف تظهر واضحة عن ابحث عنها في جوجل .. اما أن تكون على شكل رد .. فهي شبه ضائعة بالنسبة للزوار .. و حتى لمن يدخل القسم دون الدخول للمواضيع

    تحياتي

  6. #6
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,177 المواضيع: 3,882
    صوتيات: 103 سوالف عراقية: 65
    التقييم: 5826
    مزاجي: هادئة
    أكلتي المفضلة: مسوية رجيم
    موبايلي: Iphon 6 plus
    آخر نشاط: 15/March/2024
    مقالات المدونة: 77
    SMS:
    Sometimes the heart sees what's invisible to the eye
    ممتنين المجهودك ... تحياتي

  7. #7
    صديق جديد
    تاريخ التسجيل: January-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16 المواضيع: 13
    التقييم: 17
    آخر نشاط: 18/November/2015
    السلام عليكم
    يجب التمييز بين المفهوم والمبدأ والقيود في الفكر المحاسبي ، وليست المسألة ان المشاركة تتم عن طريق نقل المعلومات دون التاكد من صحتها ، ووفقا للاطار المفاهيمي للمحاسبة المالية الامريكية (fasb) فان المبادئ اربعة لاغير هي :
    1. مبدأ الكلفة التأريخية historical cost
    2. مبدأ التحقق realization principles
    3. مبدأ المقابلة matching principle
    4. مبدأ الإفصاح الكامل full-disclosure principle.
    اما الباقية فهي قيود او محددات مثل
    - الكلفة / المنفعة .
    - المادية .
    - التحفظ .
    اما المفاهيم فهي :
    - فرضية الوحدة
    - فرضية الاستمرارية .
    - فرضية الدورية.
    - فرضية وحدة النقد

  8. #8
    صديق مشارك
    محاسب
    تاريخ التسجيل: April-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 71 المواضيع: 1
    التقييم: 10
    مزاجي: متفهم
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: نوكيا
    آخر نشاط: 20/October/2015
    شكرا لكم
    اخر مواضيعيعمل خياطة المصطفى

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال