زاهــــد ليس لديه MP3
تجربة فريدة اكتشفت اني اعيشها.
كنت في السابق اتذمر من هذا الوضع، كنت اشعر كأني بلا انتماء وبلا هوية ، مُشتت بين عالمين بين بيئتين مختلفتين، اصدقكم القول كنت احمل حنقا و مرارة منهما ،كنت اتمنى لو انهما لم يكونا امي و ابي، كان كل منهم يعيش في المكان الذي ينتمي اليه حيث هذا الانتماء
الموت هو رحلة عبور من عالم الى اخر لغاية يدركها الله، ولايمكن ان يكون رحلةً بين خط شروع وخط نهاية ،يتجمهر عنده الناس ليُلقى مَن يُلقى في نار جهنم،،
ويذهب الباقون من دون قيد أو رقيب في جنة عرضها السماوات والأرض لا هَمَّ لهم غير إشباع غرائزهم، وكأن الله انجز المهمة التي جاء
كنت اعتقد ان الانبياء عصمتهم من ذواتهم يمتنعون عن المعصية بها وعلى أساسها يختارهم الله. لكن في قصة نبي الله يوسف التي ذكرها القرءان درس " وهمَّت به وهمَّ بها لولا أن رأى برهان ربه." فهم مثلنا اي الانبياء، لهم غرائز ورغبات وقد ينساقون لما تمليه عليهم هذه الغريزة او تلك، لأنهم
الحب بين الرجل و المرأة شعور وهمي لأنه في حقيقته مبني على صفات افترضها احدهما في الآخر ظناً، وهذه الافتراضات في مؤداها الأخير تسعى لتحقيق اشباع لذة غريزية حيوانية.
عندما نكتشف الحقيقة متأخرين بأنها لا يمكن ان تكون هي تلك التي ظنناها و التي ذهبت بنا الى تصور الاخر كأنه ملاك
اوجد المشاركات الاخيرة
مشاهدة مقالات المدونة
