لا واستراقِ اللحظِ منْ
عينِ المُحبِّ إلى الحبيبْ
يَشكو إليهِ بطَرْفهِ
شَكوى أرقَّ منَ النَّسيبْ
ما طابَ عيشٌ لم يذُقْ
طعمَ الوِصالِ، ولا يَطيبْ
ولربَّ إلفٍ قد طَوَيـْ
ـتُ على مُراقبة ِ الرقيبْ
ريحُ الشَّمالِ تَهيجُهُ
وَتَهيجُني ريحُ الجَنوبْ
م
لا واستراقِ اللحظِ منْ عينِ المُحبِّ
لا واستراقِ اللحظِ منْ
عينِ المُحبِّ إلى الحبيبْ
يَشكو إليهِ بطَرْفهِ
شَكوى أرقَّ منَ النَّسيبْ
ما طابَ عيشٌ لم يذُقْ
طعمَ الوِصالِ، ولا يَطيبْ
ولربَّ إلفٍ قد طَوَيـْ
ـتُ على مُراقبة ِ الرقيبْ
ريحُ الشَّمالِ تَهيجُهُ
وَتَهيجُني ريحُ الجَنوبْ
م
شكراً لك ع النقل ..