هنا

[سـمــيــر ..]

السلام عليكم ..

اهلا وسهلا بكم ..

الموضوع احببت أن اشاركه معكم


كل التحية والتقدير الى سائقي التكسي ..

لم تعد هناك اي مهنة بمنتهى السهولة ..

كل عمل له صعوبته وله خبرته ..
مثلا سائق التكسي . يمر بزحمة السير و تلقي المخالفات و الحوادث و غير ذلك الكثير من الصعوبات
.
نأتي على صلب الموضوع
لربما صلب الموضوع ليس سائق التكسي.. لربما الراكب نفسه صلب الموضوع ..
.
في موضوعي هذا لا احدد نوع الجنس المقصود ولكن اقصد المرأة أكثر ولا اقصد الكل..
.
الانفتاح عند ركوب التكسي؟؟ والقصد من الانفتاح . حرية التعبير . ونفض المخزون الداخلي . حتى الكذب في بعض الاحيان
.
عندما تركب المرأة تعتبر سائق التكسي من غير بلاد او عابر سبيل .. وفرصة للبوح.. بكل الموجود
وحتى تخبره عن سابع جد وجد .. وتناست الانضباط ومن هذا حتى اتكلم معه كل هذا الكلام
حتى لو هوة بادر في الكلام
.
كذلك الرجل في بعض الاحيان يكذب ويصبح رجل غير شخصيته الاصلية ويتقمص أدوار ويختار اعمال غير اعمالة ...
ما السبب وراء كل هذا ..
هل هوة بسبب لا توجد لدينا حرية التعبير الكافية ..
أم نقص الذات ولا مبالاة ...
تحياتي

[المستشار القانوني]

فعلا هذه النقطة جدا مهمه..
كلا الطرفين تحصل منهما سلبيات... سائق التاكسي والمرأة أو البنت المستأجرة (الراكبة) معه.. اهم شي الاخلاق والقيم والتقيد بها فإذا انعدمت أو قلت حصل مالايحمد عقباه من المفاسد... موضوع مهم جدا... تحياتي لك..

[سـمــيــر ..]

فعلا هذه النقطة جدا مهمه..
كلا الطرفين تحصل منهما سلبيات... سائق التاكسي والمرأة أو البنت المستأجرة (الراكبة) معه.. اهم شي الاخلاق والقيم والتقيد بها فإذا انعدمت أو قلت حصل مالايحمد عقباه من المفاسد... موضوع مهم جدا... تحياتي لك..

اهلا بك عزيزي
كنت اضافة جيده
لم اذكر سائق التكسي للحوار حتى لا ينقسم الموضوع اكثر
اهلا بك

[رامي الاصيل]

لنتكلم بصراحة، داخل هذا الحيز الصغير من باطن العجلة يجد البعض فسحة شاسعة لنفث همومه الشخصية و انتقادات لحالات مجتمعية سالبه بسبب معلومة الراكب ان هذه الفسحة محدودة الوقت وتنتهي سريعاً و المتلقي ( السائق) آذان غريبة تنصت بأستقامة و هدوء و هذا الانصات المريح متمرس عليه صاحب العجلة بأعتبارها وسيلة ترغيب للراكب ان يعيد الكرة و تحبيبه بالركوب معه لاحقاً.. كلنا بحاجة لأن نزفر ما بداخلنا من أثقالها لدرجة استغلالنا لأدنى و اقصر مساحة لكن المهم في الموضوع ان لا تتعدى تلك الزفرات حدود الأمور الشخصية كما تفضلت بأن النساء هن الأضعف بذلك و هذا التصرف غير صحيح و غير مهذب .. ازدواج الشخصية للمتحدث تعبر عن ضعف الشخصية نفسها و هذا ايضا شائع كوننا مجتمع يتودد للأنفصال عن الواقع وبشدة.

[نائيةٌ .. جدًا !]

..

الأمر لا يتعلق بجنس دون آخر
هي قضية خلق ووعي الإنسان
ونظرته لنفسه ولخصوصيته ولحدوده مع الآخر
الشيء الذي يدفع سين من الناس للانفتاح
على الآخر ورفع الكلفة دون تحفظ وحسابات
هو الشيء ذاته الذي يقف خلف أغلب
عثراته وأخطائه وهو خلل الوعي المؤدي
إلى عدم التصرف بحكمة ..
لا أعرف ولكني لا أحبذ استئجار المرأة
لسيارة أجرة لوحدها أفضل أن لا تلجأ
إلى ذلك ليس لعلة فيها أو في السائق
ولكن ثقافة المجتمع بأسره مازالت غير سوية !

..

[ام اولادي]

السلام عليكم اخي الكريم الموضوع له جوانب عديده واسمحلي ان اقول انك في طرحك للموضوع ركزت على حاله معينه وللعلم انها ممكن تكون بنسب ضئيله وان وجدت فهي ليس مرهونه بركوب التكسي او الكلام مع السائق ممكن تكون هذه طبيعه مترسخه في داخل الشخص نفسه وللعلم اغلب سواق التكسي هم الذين يبادرون بالكلام وهذا نابع من انهم يشعرون بالملل فيحاولون كسر الملل في الكلام وكلنا نعرف الطرائف التي نسمعها عن الحلاقين وسواق التكسي بانهم يتكلمون كثيرا اثناء عملهم اما انك تركز على نقطه معينه وهي ان المراه كيف تنفتح بالكلام وتصل الى مسافات طويله اطول من الوجهه التي تريد الذهاب اليها الجواب لا اعلم يمكن عليها ضغط فوجدت فرصه للتخفيف عنه بالكلام ويمكن مكبوته لاتستطيع التعبير وغيرها والله يا اخي اذا اردنا ان نعتبرها حاله غير مقبوله شرعا او انه تصرف غير حضاري فلا استطيع الرد بالشكل المطلوب لان الله يعين الناس خليهم يحجون بالتكسي بالشارع الناس بدات تتكلم مع نفسها من الوضع اللي يمرون به والنوايا لايعلمها الا الله ان كانت بنية الكلام فقط والمتلقي ايضا ياخذها بنيه طيبه فلا ضير الا اللهم اهل الدين والشرع لهم راي اخر لان الخلوه اصلا حرام وهذي من الامور التي ايضا تدخلنا الى محور اخر من النقاش وحبيت اقول لكم موقف تعرضت له كنت اراجع بابني فكنت مظطره اني اراجع به من مكان لمكان بهذي الحاله مظطره اني اركب تكسي فسائق التكسي بحكم اني اوصل للمكان الفلاني واكون مظطره اني ارجع للمكان الاول بهذي الحاله كنت اطلب من سائق التكسي ان ينتظر واجرته ياخذها عن فترة الانتظار حتى استغل الوقت فسائق التكسي سالني شنو القضيه من مكان لمكان فجاوبته اني اراجع بابني فقال لي ان هناك مركز يعرفه يفيد ابنج وهذا رقم الهاتف اعطي لزوجك حتى يتصل بي وارشده لمكان المركز السائق بوقتها تعاطف مع وضعي وحب ان يساعدني لاني ماشفت منه الا كل خير فاخذت الرقم واعطيته لزوجي حتى يتصل بالسائق ويوصلنا للمكان ميحتاج بعد اكوللكم شنو اللي صار اكيد عدكم فكره.. بهذي الحاله يا اخي هل تعمم النظريه اللي طرحتها بموضوعك فعلا اكو حالات لكن لانستطيع التعميم وحتى الحالات الموجوده التمس لها عذرا....فلايعلم النوايا الا الله تحياتي لك بارك الله فيك

[سـمــيــر ..]

لنتكلم بصراحة، داخل هذا الحيز الصغير من باطن العجلة يجد البعض فسحة شاسعة لنفث همومه الشخصية و انتقادات لحالات مجتمعية سالبه بسبب معلومة الراكب ان هذه الفسحة محدودة الوقت وتنتهي سريعاً و المتلقي ( السائق) آذان غريبة تنصت بأستقامة و هدوء و هذا الانصات المريح متمرس عليه صاحب العجلة بأعتبارها وسيلة ترغيب للراكب ان يعيد الكرة و تحبيبه بالركوب معه لاحقاً.. كلنا بحاجة لأن نزفر ما بداخلنا من أثقالها لدرجة استغلالنا لأدنى و اقصر مساحة لكن المهم في الموضوع ان لا تتعدى تلك الزفرات حدود الأمور الشخصية كما تفضلت بأن النساء هن الأضعف بذلك و هذا التصرف غير صحيح و غير مهذب .. ازدواج الشخصية للمتحدث تعبر عن ضعف الشخصية نفسها و هذا ايضا شائع كوننا مجتمع يتودد للأنفصال عن الواقع وبشدة.

تركت أثر رائع داخل الموضوع ...

شكرا لك توضيح جميل ...

[سـمــيــر ..]

..

الأمر لا يتعلق بجنس دون آخر
هي قضية خلق ووعي الإنسان
ونظرته لنفسه ولخصوصيته ولحدوده مع الآخر
الشيء الذي يدفع سين من الناس للانفتاح
على الآخر ورفع الكلفة دون تحفظ وحسابات
هو الشيء ذاته الذي يقف خلف أغلب
عثراته وأخطائه وهو خلل الوعي المؤدي
إلى عدم التصرف بحكمة ..
لا أعرف ولكني لا أحبذ استئجار المرأة
لسيارة أجرة لوحدها أفضل أن لا تلجأ
إلى ذلك ليس لعلة فيها أو في السائق
ولكن ثقافة المجتمع بأسره مازالت غير سوية !

..

نص بحكمة كان ...

القصد من المرأة هيه الحلقة الاضعف ( مع كل الاحترام لها) وللكم المكبوت داخلها من ما تحمله من ضغوطات ..لكل شخص وفعل هناك اعذار لافعاله ..
وليس كل فعل يتقبل عذره ... ومثل ما تفضلت حظرتك تبقى مسئلت الاخلاق و الوعي ..

[سـمــيــر ..]

السلام عليكم اخي الكريم الموضوع له جوانب عديده واسمحلي ان اقول انك في طرحك للموضوع ركزت على حاله معينه وللعلم انها ممكن تكون بنسب ضئيله وان وجدت فهي ليس مرهونه بركوب التكسي او الكلام مع السائق ممكن تكون هذه طبيعه مترسخه في داخل الشخص نفسه وللعلم اغلب سواق التكسي هم الذين يبادرون بالكلام وهذا نابع من انهم يشعرون بالملل فيحاولون كسر الملل في الكلام وكلنا نعرف الطرائف التي نسمعها عن الحلاقين وسواق التكسي بانهم يتكلمون كثيرا اثناء عملهم اما انك تركز على نقطه معينه وهي ان المراه كيف تنفتح بالكلام وتصل الى مسافات طويله اطول من الوجهه التي تريد الذهاب اليها الجواب لا اعلم يمكن عليها ضغط فوجدت فرصه للتخفيف عنه بالكلام ويمكن مكبوته لاتستطيع التعبير وغيرها والله يا اخي اذا اردنا ان نعتبرها حاله غير مقبوله شرعا او انه تصرف غير حضاري فلا استطيع الرد بالشكل المطلوب لان الله يعين الناس خليهم يحجون بالتكسي بالشارع الناس بدات تتكلم مع نفسها من الوضع اللي يمرون به والنوايا لايعلمها الا الله ان كانت بنية الكلام فقط والمتلقي ايضا ياخذها بنيه طيبه فلا ضير الا اللهم اهل الدين والشرع لهم راي اخر لان الخلوه اصلا حرام وهذي من الامور التي ايضا تدخلنا الى محور اخر من النقاش وحبيت اقول لكم موقف تعرضت له كنت اراجع بابني فكنت مظطره اني اراجع به من مكان لمكان بهذي الحاله مظطره اني اركب تكسي فسائق التكسي بحكم اني اوصل للمكان الفلاني واكون مظطره اني ارجع للمكان الاول بهذي الحاله كنت اطلب من سائق التكسي ان ينتظر واجرته ياخذها عن فترة الانتظار حتى استغل الوقت فسائق التكسي سالني شنو القضيه من مكان لمكان فجاوبته اني اراجع بابني فقال لي ان هناك مركز يعرفه يفيد ابنج وهذا رقم الهاتف اعطي لزوجك حتى يتصل بي وارشده لمكان المركز السائق بوقتها تعاطف مع وضعي وحب ان يساعدني لاني ماشفت منه الا كل خير فاخذت الرقم واعطيته لزوجي حتى يتصل بالسائق ويوصلنا للمكان ميحتاج بعد اكوللكم شنو اللي صار اكيد عدكم فكره.. بهذي الحاله يا اخي هل تعمم النظريه اللي طرحتها بموضوعك فعلا اكو حالات لكن لانستطيع التعميم وحتى الحالات الموجوده التمس لها عذرا....فلايعلم النوايا الا الله تحياتي لك بارك الله فيك

تحية احترام لك ..
.
انا في كل موضوع تجنبت سائق التكسي حتى الموضوع لا يتفرع وكذالك الحلال والحرام ..
نعم ركزت على الركاب وليس المرأة فقط ! ..
وذكرت قبل هذا التعليق عن بعض الاسباب التي من الممكن أن تدفع الشخص للتكلم والانفتاح .. كذالك بعض الاخوه وضحو الامر اكثر ..

كنتي مميزة شكرا لك

[Suzana]

شكرا سامر
اهواي اسباب منها اللي ذكرتها واللي ذكرها الاخوة المعلقين ..
احيانا سائق التكسي يحاول يتعرف على الراكب ويقضي وياه الوقت واحتمال يكون زبون دائم اله ذكرا كان او انثى والطرفين يستفيدون ..
اما عن المرأة فبطبيعة سواق التاكسي وربما الاغلبية منهم يبادرون الحديث ويحاولون يتعرفون ويسمعون مشاكل المراة وشكوتها يعني اتگول باحث اجتماعي صاير والمرأة بطبيعتها تحتاج من يستمع لها ولمشاكلها هههه فهي فرصة الها حتى تبوح عما يختلج في اعماقها من هموم وخصوصا انه هالشخص غريب مايعرف شنو القضية اساسا ولا سامع الطرف الاخر فأكيد راح يشكيها ويكون مؤيد الها ..
عموما اني مااحب هالانفتاح هذا لانه مشاكله كثيرة