لا أدّعيكَ .. وأنت صورةُ غربةٍ ... لا يدركُ الغرباءُ عنها .. شأنَها
لكنّ في روح انتمائك ... نبضةٌ .. للنور عن بعدٍ أُراود .. حسنَها
حبواً على يتم الملامح أقتفي أثر السكينة اذ تراك .... حسينَها
تبقى سؤالاً حيث كل قيامةٍ للموت تلوي باتجاهك .... رَسنها
لا أدّعيكَ .. وأنت صورةُ غربةٍ ... لا يدركُ الغرباءُ عنها .. شأنَها
لكنّ في روح انتمائك ... نبضةٌ .. للنور عن بعدٍ أُراود .. حسنَها
حبواً على يتم الملامح أقتفي أثر السكينة اذ تراك .... حسينَها
تبقى سؤالاً حيث كل قيامةٍ للموت تلوي باتجاهك .... رَسنها
لا فاصلٌ بين المسافة والمسافة
في العناق
نحنُ احتراقٌ واحدٌ ..
لغة وصوتاً واعتناق
وفتيلُ فكرتنا صراطٌ من رؤىً ..
نخطو الى افق بعيد
فتكونُ محبرةٌ .. تضيء
حتى رماد ظلالنا سيضيء بالمعنى
ويقول مرا من هنا ...
طفلين .. كانا ..
ثم لحظة آمنا .. امتزجا معاً
ولأن حكم الوجد أصدق من روى
غابا ... بصورة ذائبين
.....
..
عوداتي الكثيرة هنا .. هي لأن هذه ( المحلة) متكأ آمن ، وكفى!
.. نقرأ ما نزال
الحدقة التي.. تُرجّح كفة الضم على النظر, فضيحة مزمنة.. ياروح
"فم اللبلاب"
كنت ساحدثك عن الاشياء التي لا تهتمين بها .. ربما
عن خسارة فريقي المفضل في مباراة ودية
عن الفرص التي فوتها الماهرون
عن التطعيم .. طريقةً للتبرعم
عن تقلبات مناخنا التي تهددنا بالمطر
عني وانا في كل ما سبق .. اقلص مسافة جلستي اليك
عنك وانت تعلمين بكل هذه الحيل البيضاء
وعن احمر شفاهك الذي سأسألك عن مذاقه
من يكمل الصبحَ بالمعنى إذا غبتِ؟! ... بل من سيجعلهُ صبحاً سوى أنتِ
لأن بي حشدَ ذكرى منك .. يربكني أن كيف أنطقكِ يا .... سورة الصمتِ
الفكرةُ التي تسبق اليقين .. فخٌ أنيق .. ايتها الانيقة