أحسنت !خلي نتفق بالأول هذه الأموال خاصة ومو عامه بأعتبارها نذور شرعية فردية اختيارية خاصة غير خاضعه للقانون الموضعي
ثانيا اي أمور شرعية من اختصاص الجهة الدينية و بدون اي تسلط حكومي او حزبي معين واذا ما تدخلت الحكومة بهذا المجال بالتأكيد ستفتح باب تدخل الدين بسياسة الدولة ( وهذا يزعل جماعة المتباكين على فصل الدين عن السياسة) و هم أنفسهم للأسف المطالبين بوضع يد سليم الجبوري و فائق دعبول و حاكم الزاملي على أموال العتبات المقدسة
ثالثاً من أصول السيولة النقدية والاستثمار هو ديمومة و تحديث المشاريع فما رأيك لو كانت المشاربع خدمية؟ ( يعني اموال العتبات ما راحت لتمويل أحزاب ولا راحت رواتب للفدائيين العرب ألي كان يدفعها النظام البائد و لا راحت لترميم وبناء القصور الرئاسية و لا للحفلات الصاخبة لأبناء قائد الأمة حفظه الله ورعاه بل راحت لبناء مستشفيات و مدارس و مزارع لتمويل الأسواق) و ( اشكم حلو من تاكل سمجه لو طماطة عراقيه حتى طعمها يختلف من المستورد الإيراني.. مو. ؟) بعد العجز الواضح للحكومة بتقديم اي خدمات للمواطن
رابعاً.. يوجد علاقة طفيفة بين العتبات والحكومة من خلال الأوقاف الدينية و هذه العلاقة شابتها كثير من تهم الفساد المالي من جانب الأوقاف خاصة بواردات السياحة و ترميم بعض المباني والمراقد الخارجة عن العتبات مثل مرقد ميثم التمار و كميل بن زياد و مسجد الكوفة فعليه وضع اي أموال ثانوية غير الأموال العامة بخزائن الدولة تذهب للتقسيم المباشر بين الاحزاب لا محال واذا دخل دينار واحد أو مشروع خدمي لجيب و خدمة المواطن ( خابرني ) .. و هذا ليس سر
خامسا.. كل أموال العتبات المقدسة مودعة في المصارف الحكومية حتى واردات المشاريع الاستثمارية و هذه خدمة جلية لسيولة العملة المحلية برصيد البنك المركزي العراقي و توفير السيولة النقدية للمصارف بالاتفاق المالي مع الحكومة بطريقة القرض لمنح رواتب الموظفين بكل ارجاء الوطن و حتى رواتب كردستان..
متوفر سادسا و سابعا و ثامنا و مئة بس الجو الحار و درجة الحرارة ٥٠ و السبلت عطل يا رماد








رد مع اقتباس
معقوله 30 مليون عراقي عايشين بوهم القداسه لكن اذا هذه القداسه تدور حولها علامات الأستفهام فمن أين تسمتد قدسيتها أيكون من جهلنا وأن كانت غير ذلك وكل شيء على مايرام فأين أثاره في أرض الواقع فالمريض الذي يقصد مشفى الكفيل عليه أن يأخذ معه حمل بعير من المال والطالب الذي يقصد جامعاتهم يجب عليه أن يبيع حتى ملابسه لكي يقبل بها وتلك المدن التي شيدت للزوار أصبحت مرفأ استراحه لكن لغير الفقراء من زوار العتبات فقط من تنتفخ كروشهم بالدولارات من الأيرانين والأجانب ليتنعموا بخدماتها معززين مكرمين اما شيعة العراق الفقراء فيسير عشرات الكيلوات لكي يجد لوري بشق الأنفس يصعد به قاصدا محافظته ومن يريد منهم ان يعمل في تلك المشاريع لابد من ان يدخل في غرفة السونار ليتم التوقيع على دعاميته الخلفيه من قبل سماحاتهم ليعلن الولاء المطلق للتوجهات الشيطانيه ويستلم شهادة تزكيه بأنه صائم عن الكلام عن مايراه من الباطل اينما وجد ..اذن هذه الحقائق اتمنى أن تكون خاطئه لكنها للاسف موجوده وموجوده وتنمو وتكبر امام مرأى ومسمع أصحاب القداسه المزعومه والناس نيام ..ومن يتكلم يكون قد أجرم على نفسه بالتصفيه الجسديه والدليل هؤلاء الذي تكلموا لم يكشفوا عن وجوههم يذكروني بأولئك المتشيعون في دول أهل السنه والجماعه يلبسون الأقنعه خوفا من الصيادين ...أنا تكلمت مايحلو لي قد أكون مخطئا في نظر البعض لكن الله سبحانه هو المطلع على السرائر وسيجزي المحسنين لحسناتهم والمنافقين لنفاقهم..والسلام ..