"أتعلمين، يا صوفيا، ما هو أكثر ما يُرعبني في هذه الحياة؟ ليس المرض، ولا الوحدة، ولا حتى الموت نفسه...
بل فكرة أن يمرّ العمر كله دون أن أشعر للحظة واحدة أنني كنتُ حيًا حقًا.
أن أستيقظ يومًا وأجد أنني لم أضحك من القلب، لم أحب بجنون، لم أصرخ من الألم، لم أبكِ بحرقة...
أن يكون كل ما عشته مجرد سلسلة من الأيام المتشابهة، حيث لا شيء يُدهش، ولا شيء يُوجِع، ولا شيء يَبعث الحياة في العروق.
أليس ذلك هو الموت الحقيقي؟"
السياق : يتحدث بطل القصة مع صوفيا عن خوفه العميق من حياة بلا معنى، بلا شغف، بلا لحظات حقيقية تُشعِره بأنه كان موجودًا.
تشيخوف هنا يطرح سؤالًا وجوديًا مؤلمًا عن معنى الحياة،
ويضع القارئ أمام تأمل عميق في كيفية عيشها.
السؤال الذي يطرحه الاقتباس: هل نحن أحياء حقًا، أم أننا فقط نمرّ بالحياة كما يمرّ الظل على الجدران؟؟
اقتباس من قصة "الراهبة"
– أنطون تشيخوف
. في هذا العالم لا أحد يتمنى لك الخير ، سوى أمك .
![]()
كتبت غادة السمان لغسان كنفاني: "أعلم أنك تفتقدني لكنك لا تبحث عني، وإنك تحبني ولا تُخبرني، وستظل كما أنت، صمتك يقتلني."
جاء رد غسان: "ولكنني متأكد من شيء واحد على الأقل، هو قيمتك عندي، كل ما بداخلي يندفع لك بشراهة، لكن مظهري ثابت."
فكتبت له غاده: "لا يعنيني شعورك العظيم الذي تكنهُ لي، إن كنت تتصرف على عكسهُ تمامًا".
#غسان_كنفاني #غادة_السمان
"[B]مهما كنت جميلاً لن يكتمل جمالك دون انفك،
لذلك انفك مكانه في وجهك وليس في حياتي..
في الحرب يموت الإنسان مرة واحدة وفي الزواج يموت كلّ يوم .
مَن يَصنع السَعادة بداخللك هو من يَستَحقك.♥️
المرأة دائماً تشتكي من رأسها وقدمها وظهرها، ولكن عندما تخرج من المنزل تجدها أسرع من ميسي .."
"الذي أعجبني فيها أنها بطيئه في الكتابة.. وهذا دليل على أنها ليس لديها سوابق .
حتى لو استطاع الكلب أن يتولى دور الذئب فإن نباحه سيكشف حقيقته في النهاية.....