أتأملٌ حَدِيثَك
حِيناً بَعْدَ حِين
فَأَرَاك حِلْمًا
بَعِيدًا جَمِيلًا
وَأَبْصَرُ حُبّا
يَطْرُق قَلْبِي
بَحَثْتُ عَنْهُ
زَمَنًا طَوِيلاً
حُبًّا لَا تُدْرِكُهُ
صِغَارٌ الْعُقُول
وَلَا يَعْرِفُهُ
أَىّ جَهُولًا
حُبًّا يكْفَي
الْعَالِم بِأَسْرِه
آمَنَّا وَسَلَامًا وشمولاً
فَلَا تَجْزَع وَلَا تَحْزَن
فدعائي لَك
أَبْلَغ رَسُولًا !
محمود فكرى






أتأملٌ حَدِيثَك حِيناً بَعْدَ حِين
رد مع اقتباس