"يا أيها الصاحب؛
قلوبئا تائهة، أتعبها ضباب الغفلة وحجبت عنها أنوار الرحمة، فتصدق على أرواحنا بعناياتك "
"يا أيها الصاحب؛
قلوبئا تائهة، أتعبها ضباب الغفلة وحجبت عنها أنوار الرحمة، فتصدق على أرواحنا بعناياتك "
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nazkul
"يا أيها الصاحب؛
قلوبئا تائهة، أتعبها ضباب الغفلة وحجبت عنها أنوار الرحمة، فتصدق على أرواحنا بعناياتك "
أيُّها الصَّاحب،
يَنتابني الخَجلُ مِنكَ، وأعاتبُ نفسي، كُلّما رأيتُ شخصًا مُنشغلًا بِطاعتِكَ!.
.
أيُّها الصاحِب
مَرِّر كفَّيكَ الطاهرة
علىٰ قلوبِ المُتعَبين لتحييها
سيدي أيُّها الصاحب
ان قلبي بين يديك فافعَل ماتشاء
أيُها الصاحب
نتوقُ لعدالتك، الوضعُ هُنا ليس عَلَى ما يُرام..
أعرف أنّك عَلَى درايةٍ بكُلِّ ما يحصلُ، وَألتمسُ حزنكَ عَلىٰ كُلِّ مصيبةٍ تحلُّ بشيعتِكَ، كبيرة وَصغيرة؛ ما يُؤنسُ قلوبَ الأطفالِ هُوَ حكايا أهلهِم عنك، عن حُبِّك، عن دولتِك، عن عدلِكَ وَعنك أنتَ بكُلّك..
هلّا ظهرت؟
نرجوك رجاءَ مَن انقطعَ في الدُّنيا أمله.
أيُّها الصّاحب
سأنتظرُك حتّى ينْكسرَ ظِلّي ويختفي الطريق ..
أيُّها الصّاحب
قد لا نكون نِعمَ المننتَظِرونَ لَك،
لكِن سنكون نِعمَ المُذكّرينَ بِك..
أَيُّها الصاحب
؛ أنا التّائهُ الباحثُ عنك..
ولما سمعت أنك ترشد التائهين اِطمأن قلبي
أيها الصاحب
لاتملّ مِن إنقاذي و إرشادي
فأنا الجاهل الضائع عن الله
وأنت بابهُ المُدل عليه!
أيُّها الصّاحب
لَو لا وجودكَ في الحياةِ لأصبحتْ
أيامُنا نهباً لِمن لا يعطِف
رد مع اقتباس