حمزة الصغير اسمه الحقيقي حمزة بن عبود بن إسماعيل السعدي ولد في كربلاء محلة باب الطاق في العراق عام 1921 م نشأ يتيم الأب كان وحيد والديه تعلم قراءة القرآن والأدب، وتوفي في 1976/10/16 . أخذ بيده ووجه صوب المنبر الحسيني والقراءة الحاج الشيخ عباس الصفار كان ملازما له وكان الملا حمزة مولعا بحفظ القصائد الحسينيه والأوزان وسمي بالصغير للتفريق بينه وبين أحد الرواديد المشهورين اناذاك الرادود حمزة السلامي الذي كان يكبره بالسن والذي كان أقدم منه في الخدمة الحسينية. يعدالملا حمزة الزغير من أشهر الرواديد الحسينيين الذي أنجبتهم كربلاء والعراق. حيث ما زالت أشهر قصائده تقرأ إلى الآن بالمجالس الحسينية. وكانت أغلبية القصائد التي قرئها من كتابة الشاعر العراقي الشعبي كاظم المنظور. ومن أشهر القصائد التي كتبها له (آ يحسين ومصابه).

حمزة الصغيرمعلومات شخصيةالميلادسنة 1921
كربلاء تاريخ الوفاة16 أكتوبر 1976 (54–55 سنة)

مهن أمتهنها الرادود الملا حمزة الصغير

امتهن ثلاث مهن في حياته

محل عطارة محل أواني كي الملابس

قال عنه الملحن العراقي المعروف كوكب حمزة إن في داخل حمزة الزغير ملحن كبير مضيفا أنه تأثر به كثيرا فيما لحنه من ألحان وذلك بسبب استماعه له عندما كان الملحن يستمع لـ حمزة الزغير كطفل صغير عندما كان حمزة الزغير يلقي مراثيه الحسينية في مدينة القاسم في محافظة بابل.

من الشخصيات المعاصرة لهالسيد ناجي العميديالسيد حسن الاستراباديالشيخ هادي الخفاجي الكربلائيالشيخ عبد الزهرة الكعبي "شيخ الخطباء"

قصائده اشتهرت لتوفر عنصرين

جمال الصوت الذي يمثله الملا القصيدة والوزن الذي يمثلها الشاعر

ومن الشعراء الذين قرأ لهم الملا حمزة عليه

الشاعر الكبير كاظم منظور الكربلائي الذي كان يمثل الثنائي مع الملا حمزة عزيز قلقاوي الكربلائي مهدي الأموي الكربلائي سعيد الهرالسيد عبد الحسين الشرع صاحب القصيدة المشهورة (شلون بيه لوقرب مني الأجل)الشيخ ياسين الكوفي صاحب قصيدة (ياشهر عاشور)الحاج زاير صاحب قصيدة (جينا ننشد كربلا مضيعينها)كاظم البناسليم البياتي عبود غفله محمد علي الشطراويعبد الحسن كاظمي عبد الأمير فتلاوي إبراهيم شيخ حسون محمد السراج عبد الكريم الكربلائي عبد الأمير البنىعبد الأمير ترجمانسامي الخفاجي الكربلائي كامل الموسوي عبد الزهرا السراج سيد ناجي جوادصالح أبو الطوس عبد الحسين الحويزاوي عبد الله الشاعر عبد الله جبار البناعبد الأمير شروفي كاظم السلامي الحاج محمد علي النصراوي
Abbas Fadel Qaddouri