..
العاقل منهمك في نفسه، يبني أمجاده، يُصلح عيوبه، يشذّب قتاده، يسد ثغوره، يُجوّد مهاراته، يُحسّن عاداته، يسمو بروحه، يسرُج عتماتِه، يسعى لآماله.. والجاهل منشغلٌ بالناس يرقب مساراتهم، ويتتبّع أخبارهم، يحسد الكرام، ويتهاجى مع اللئام .. تجري سنينه دون تقدّم، وينطوي بساط عُمره دون أثر !
..
"تجاهل في ما يُقال عنك، ليس كل مايقال بحقك .. يستحق الرد .
( أعد لي تجاعيدي فحسنك كاذب)
لا يمكنك أن تفهم شخصاً ما لم يكن صريحاً معك
من قال أن الصراحة راحة؟!!!
لست على معرفة بالمكياج .. يمكن أن تقولي عني متذوق لا أكثر .. ثم من من الرجال يفقه في هذا المجال المعقد و الخطير ... لكنني موهوب في (لخبطة) هذه اللوحة المثيرة على وجهك و ستكونين في قمة السعادة.
ببالي موضوع .. بس يرادله خلك .. و وقت .. بس يستاهل و الله
الصمت سيد الاخلاق
أعترف أن هالسنة جميلة علي بس أريد أكون مشروعي الخاص وأشتغل شغل خاص فيني ويارب بحق الإمام المهدي عجل الله فرجة حقق الأماني
- أصبحنا مستعدّين لتلقّي أي صدمة من أي شخص كان، أصبحنا نرحّب بالتخلّي والرحيل ، لم نعُد نتمسك بمن معنا، لم نعد نستثني أحدًا.
