- في سمارُك قـافيـة لايحمِلُـها بَيـت ولاتَسِعـها قَصـيـدة.
- في سمارُك قـافيـة لايحمِلُـها بَيـت ولاتَسِعـها قَصـيـدة.
- تَأكَـد بِأن سَمـارُكَ هـو مَـوطني و ”شروگيـتك هَـويتي“.
- عَراقية جداً ،
جمَالها يُثير الصدمة مَثل ڪلامها تمَاماً
لا تعَرف مِن المُفاجأة سوى " عَزا "
وَ لاعَند الضحك سوى " مَتت " ،
تترڪني واضعَا يدي عَلى قلبي مع ڪُل
ضحڪة منها وُ أردد " گلبي عليچ " .
ڪانت عࢪاقية جدًا جـنوبِيـة ڪثيرًا
عيناها لامعتان قد تڪلفك الغࢪق ڪنهࢪ دجلة تمامًا .
- جَنوبية بِـ مَلامِحها الوَطن غَافي.
عَن لِسان شَوق أحدى جنوبيَات ﭑلعراق :
وأنا فيَ هــذا ﭑلظلام الذي يُسمية
بـعَض الجنوبييَن " دغش"
جالسة عَـلى رڪَبَتي في زاوية الغرفة
أحاول تدفئة حياتي بذِڪراكَ
مُتذڪرتاً اليوم الذي خاصمتكَ فيه لمدة أطوَل مِن المُعتاد ، تذڪرِت صوتكَ وأنتَ تقولَ ليَ :
" شڪـد قاسَي گلبچ ما أشتاگلي ؟ "
وڪلماتكَ الدافئة :
" وداعة عَيونچ الأحبّهم
ما أعوفچ تنامين وأنتيَ زعلانةَ مني "
يا ترى هل الخلل في اليمَين ؟
أو عيوني ما تشور بيك ؟" . ♥️
وبالطمأنينه العراقيه تهون وباچر تصير سوالف.
- النُضج الحَقيقي هو إدراكُك لِـنفسك وإهمـالُك للآخَـريـن.
ذيچ صورة وجهي عَالرف
شيلها
وانفض تراب العليَه !
لفني وانطيَني لحماماتك هديه
وخلي اطير
لسه لسعه روح بيَه !
وبوس جفك چنت احبه
وارفع ايدك واذكر اسمَي
حتى لو تدعي عليَه
أحيانا يكون العطر أهم دلالات وجود الأحبة،
احيانا و وسط إنشغالي بيومي المُزعج (في الكُلية) يمر شخص ما فَـ أستنشق الهواء المليء بعطرها (أُمي) فَـ أبتسم ويغلبني النشاط وتعود لي الحَياة،
لكنها ليست هي إنما عطر مُشابه لرائحتها.