
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي
مرات اصير عنودي احب العناد
ومرات احب المغامرات
قبل يومين جنت بغداد بتت يوم ورجعت ثاني يوم
جنت متواعد مع احد الاقارب نطلع سوية بس مارهمت واني جان عندي شغل اضطريت ارجع ثاني يوم .
اليوم الظهر خابرني عود يريد يضوجني شوية
كال همزين رحت راح نجيب سمجة ونشويها كلت اخابرك بس لا تضوج لأن راح ناكل بس راح نذكرك من ناكل كتلة يعني جايبين السمجة وشويتوها كال لا هسه راح اروح اجيبها ( بيني وبين نفسي مخمختها كلت بين ميروح ويرجع يرادله نص ساعه وبين ماينظفوها ويشووها يرادلها ساعة او اكثر شوية يعني تقريبا كل الوقت ساعتين إلا شوية اذا اطلع هسه الحك لو لا

) قررت اروح وافاجأهم بس ماكتلهم طبيت سبحت عالسريع وطكيت سويج وانطلقت لبغداد بدون محد يعرف
ورا ساعة خابرتهم كلت اشوف شنو الموقف شخبار السمجة

كالوا هسه خليناها بالفرن وسوينا تمن احمر
واني منطلق بسرعة حتى الحك ( هسه شنو هالوزه لو مشتري سمجة منا وماكلها مو احسن

) . لااا مااخليهم ياكلوها وحدهم
المهم قبل لا اوصل كلت خل اخابرهم خاف بدوا يتغدون حتى اغلس ومااروحلهم شيخلصني اذا رحت ومخلصين غدا
خابرتهم ها بشرو شخبار السمجة كالوا استوت وراح ناكلها كتلهم تجذبون مااصدك بيكم حلفولي بعدهم ممتغدين وهستوهم فرشوا السفرة كتلهم صورولي السفرة بأعتبار كاعد وياكم

وصلتني الصورة ديصبون الغدا والسفرة ممدودة جان ادك الباب فتحوها صلو صافنين



بدون لا سلام ولا كلام كعدت عالسفرة كتلهم يلا جوعان وين السمجة وهمّ واحد صافن بوجه الثاني

ساعتين إلا ربع اني يم بابهم

جابو السمجة مااكلت هواي زحمة

والتمن الاحمر جان طيب

اكلت ماعون ونص بس
كملت الغدا وشربت شاي وكتلهم مرة ثانية خابروني من وكت حتى اتحضر

كالوا مو صوجك صوجنا احنا خابرناك
