انتحار الموديل مروة القيسي في اربيل
لما يتحول الانسان لسلعة تتناولها الايدي وتستهلك هنا حتكون الحياة عبثية لابعد حد وبلا معنى ، لهالسبب هواي مشاهير ينتهي بيهم المطاف بالانتحار
الانسان غني بكرامته وعزة نفسه
الله يرحمها ويغفرلها
الله يرحمها ويغفرلها