صفحة 6 من 7 الأولىالأولى ... 45 67 الأخيرةالأخيرة
النتائج 51 إلى 60 من 61
الموضوع:

رسائل لن تصل.... - الصفحة 6

الزوار من محركات البحث: 221 المشاهدات : 2387 الردود: 60
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #51
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,700 المواضيع: 60
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 4472
    موبايلي: Motorola
    آخر نشاط: منذ دقيقة واحدة
    مقالات المدونة: 29
    في كل المعارك التي خاضتها حركات المقاومة للشعوب المحتلة ضد محتليها، كانت هناك بلدان وشعوب تؤازرها في السلاح والاعلام وغيرها من المواقف. لكن لم يقف اي شعب يقاتل جنبا إلى جنب معها غير محور المقاومة مع فلسطين.

  2. #52
    من أهل الدار

  3. #53
    من أهل الدار
    ليس أمنية او نبوئة عندما اقول ان غزة ستنتصر، بل هو شعور نابع من مكامن القلب، تلك المكامن البعيدة التي لا تنالها ملوثات قصر النظر في رؤية الأمور ، و عوق العقل في إدراك الحقائق، وشطحات المعرفة في منزلق الغرور. من هناك كأنك تسمع هاتف من الله يخبرك بهذا الشعور الذي تظن وبيقين انه لن يخيب. وحين تقرنه ببعض الدلالات تصبح لديك قراءة تتطابق مع واقع الأحدث. ومن تلك الدلالات انتصارات حزب الله في 2000 و 2006 التي أذل بها أعتى قوة متعطشة للتنكيل والقتل على وجه الأرض، وسوريا العظيمة التي جمعوا لها كل الشذاذ من مشارق الأرض ومغاربها لكنها ابت السقوط و ابت الا ان تبقى عظيمة. واليمن السعيد الذي لم يكن سعيدا كما كان وقد رثاها شاعرها "ماذا أُحدث عن صنعاء يا ابتي مليحة عاشقاها السل والجرب" وقد تغول عليها نمرود وقارون العصر أمراء ممالك النفط فكانت ابية لم تذعن أو تَذل لهم الرقاب، بل اذلتهم بشديد بأس رجالها.
    والعراق الذي كاد ان يسقط او كانت تفصله عن السقوط تلك المسافة التي يستغرقها بين لحظة انه واقف و ارتطامه مترنحا على الأرض لكن الله قال له إنا فتحنا لك فتحا مبينا ..
    وعلى هذه المسافة الواسعة من البلدان والمدن جرت معارك ضارية وقتال شرس.
    كان طرفاها قوى مدعومة من اميركا و الصهيونية و أمراء الصحراء معتمدين على قوة السلاح وسلطان المال المبني على ارادة الباطل، والأخرى كانت مدعومة بأيمان الرجال في أنهم يقاتلون من اجل الحق المقرون بتأييد الله، فكان النصر حليفهم..
    وها هي غزة تقف في نفس الموقف بين الفريقين يدور حولها صراع جديد بذات العناوين وذات الشعار الذي يحمله كل طرف في التعريف بقضيته. وعليه ستكون غزة منتصرة لتلتحق بركب المنتصرين وتكون ايقونة اخرى تضاف الى سجل انتصارات محور المقاومة.

  4. #54
    من أهل الدار
    الدحيح :حكاية الأرض ِ

  5. #55
    من أهل الدار
    بعد ان صبحت عبارة نحتفظ بحق الرد في الوقت والمكان المناسبين مملة وتعني في حقيقتها انه لا يوجد رد بالنسبة لنا....
    أبطال اليمن جعلوا اميركا القوة العظمى تلوذ بهذه العبارة للتخلص من حرج إسقاط طائرة ام. كيو. ناين..

  6. #56
    من أهل الدار
    ‏ اردوغان
    أقولها الآن بكل راحة أن "إسرائيل" إرهابية..
    واخيرا بعد مرور 45 يوما استطاع أمير المؤمنين ان ينطقها.

  7. #57
    من أهل الدار
    ليس غريبا عليهم أن يكونوا حاقدين بهذا الشكل، لأنهم يرون انفسهم شعب الله المختار وسائر البشرية هم عبيد لهم......
    لكن لفت انتباهي موضوع (الكباب) الي صار شعار لجماعة تشرين لحادث استشهاد القائدين البطلين.
    يبدو واضحا الآن مَن كان يوجه تشرين ومَن يدير أعمالها التخريببة.

  8. #58
    من أهل الدار
    رقصة اهل الارض

  9. #59
    من أهل الدار
    يقول التاريخ أن سلمان الفارسي جاء بفكرة الخندق من بلاد فارس التي جاء منها .. والخنادق الفارسية تحولت في يومنا هذا الى أنفاق تحت الأرض في لبنان .. وفي غزة التي لاتزال في ماوراء خنادق الانفاق الفارسية تقاتل .. ولايعرف الاسرائيلي طريقا لتجاوزها رغم انه زج بملوك العرب وفرسانهم وأبي سفيان وبني أمية وفحولهم من ملوك النفط وحتى ملك البندورة ومخابراته .. الخنادق الفارسية تحت الارض احتضنت المفاعلات النووية الايرانية في خنادق عظيمة تحت الأرض .. ولم يتمكن ترامب ولارامبو ولا نتنياهو ولا أبو سفيان من عبورها وتدمير المفاعلات النووية .
    نارام سرجون.

  10. #60
    من أهل الدار
    نصّ مترجم من الفارسية.

    من ليلة عاشوراء عام 61 للهجرة، حتى ليلة عاشوراء عام 1404 هـ.شمسي (2025) مرّت بنا آلاف التجارب والامتحانات. في كل امتحان كانت هناك خيمة، وفي كل خيمة كان هناك حسين، ولكل حسين دعوة واحدة: "اذهبوا وابقوا أحياء، فإن غدًا هو يوم عاشورائي." فلأن ليلة عاشوراء ليست زمن تفكير ولا تحليلات ولا تردّد، بل لحظة اتخاذ القرار، لا ندري إن كنا نحن وآباؤنا وأجدادنا من الفارّين في ظلمة الليل، أم من أولئك المُصلّين في معسكر ابن سعد.
    في كل عام نسأل أنفسنا ذات السؤال،أنثبت أم نرحل؟

    لكن اليوم، عشية عاشوراء 1404 ه.ش، خرجت إيران من ليلٍ حالك مكلّلة بالبركة. فإذا كان الحسين قد نقّب أرض الحجاز حجرًا حجرًا، بحثًا عن أنصار ولم يجد سوى اثنين وسبعين، فقد خرج في إيران آلاف وآلاف لم يكونوا أنصارًا لحُسينهم فحسب، بل كانوا كلهم حسينًا واحدًا. وإن كان الحسين قد خاطب أنصاره في ليلة عاشورائه طالبًا منهم الرحيل، فإن الشعب في عاشورائه خاطبه راجيًا: "لا تأتِ، فنحن هنا." كل ذلك حدث في زمنٍ انقضّ فيه أحقر البشر وأشدّهم دناءة وقوة على إيران العاشورائية. زمن اجتمع فيه الخائن من الداخل، والغادر من الخارج، والفجور الإعلامي، والخيانة التكنولوجية، وسارت الجيوش على ظهور أسرع الخيول وأسلحة العصر الأشد فتكًا. وفي حين كان القائد لا يزال على قيد الحياة، كانت تُحاك في "سقيفةٍ" جديدة مؤامرات حول خلافته، وفيما فُرشت السجادات الحمراء لاستقبال "الاستسلام"، كان جزءٌ من "سجادة إيران" يُباع في المزاد، وكانت فلول "حزب كومله الکردي" و"سلالة بهلوي" وبقية الضباع، مصطفّين على الأبواب وفي الظلمة، وقبل فجر عيد الغدير، قُطعت أيدينا وغُرست السهام في أعيننا.

    اثنتا عشرة ساعة فقط كانت كفيلة بنهوضنا. فـسلام على شهدائنا القادة الذين بقوا شجعانا حتى بعد استشهادهم. لكنّ العدو المتغلغل ليس ممّن يُهزم بصواريخ. فالعدو داخل البيت ولا يزال.فمن إذا أنقذ الشارع؟ لماذا لم نرَ مشهدا مثل ما حدث في عام 1401 ه.ش(حادثة مهسا أميني)، حين صُنع المشهد من لا شيء؟ لأن الشارع اليوم كان مفتونًا بعشق علي، وكان عيد الغدير خلاصنا. تلك الخيم التطوعية لتوزيع المشروبات، وتلك الفعاليات البسيطة، هي ما صنع صمود طهران المذهل. تحت وابل الصواريخ، كان الشعب يشرب العصير. وبعد يومٍ واحد فقط من عودة إيران إلى المشهد،
    وقبل أن يُعلَن عن أي مخطط لإسقاط للنظام،
    خرجت مسيرات عيد الغدير، لتُظهر وحدة إيران الكبرى.
    فلم تُترك تحت راية علي عليه السلام مساحةٌ فارغة حتى لفئران الشارع. حتى أولئك الذين قبضوا المال وباعوا "......"،كانوا مستعدّين للعب دور شعبان المجنون (شخصية مثيرة للجدل في إيران يمكن الاطلاع عليها في صفحات الانترنت). نعم، عدنا من بوابة الفناء، بقينا على قيد الحياة، بل وخرجنا أقوى.

    تأمّلوا عاشوراء 61 هجري:

    جثث فوق جثث، أرضٌ دامية، وسماءٌ كأنها مشهد من يوم القيامة. لم يُذبح الإنسان فحسب، بل سُويت جثته بالتراب.
    كان ذلك عبرةً للتاريخ، ونقطة نهاية كبرى. واليوم، جنديٌّ من جنود الحسين يقف في وجه حلف الناتو بأسره. كل صاروخ يُطلق من إيران، يتجاوز رادارات قطر وتركيا وتركمانستان وآذربيجان والسعودية والإمارات. يتخطى دفاعات السفن الأميركية في الخليج، والدفاعات الأميركية في العراق وسوريا، ويمر من دفاعات بريطانيا في عُمان، ومن مقاتلات الأردن ومن طائرات فرنسا وبريطانيا، ومن دروع السفن في البحرين الأحمر والمتوسّط، ومن رادارات القاعدة البريطانية،
    ليصل أخيرًا إلى إسرائيل، حيث يتجاوز طائراتها، ومنظومة "ثاد" الأميركية، و"سهم 1 و2" و"مقلاع داوود" و"القبة الحديدية"، ثم يُلقي قبلته النارية على أرض فلسطين المقدسة. إنها حرب الأحزاب، وصفّين....حربٌ يحضرها الشيطان الأكبر نفسه. وبعد أن بلغ النفس حنجرة ذلك المولود الحرام لأوروبا وأمريكا، قصف شبح الشيطان روح منشأة "فردو"،قصف ثمرة عقود من عزيمة إيران. فردو، التي نجت من أنياب الاتفاق النووي، فردو، التي فُتحت أبوابها ذات يوم بحلم "عالم جديد"، باتت اليوم مدفونة تحت أطنان التراب،
    لكنها ستقوم،لأن دم الشهيد شهرياري يجري في شرايينها مخصّبا باليُورانيوم.فإن كانت كربلاء 61 هجري وصلت إلى حافة الحرب في نهاية ليلة، فقد وصلنا نحن إلى ليلة عاشوراء بعد خوض الحرب. أرادوا أن يفرضوا هدنة تجلب الظلام، وأن يُجبر القائد على الغياب،وأن تُزج إيران في برزخ معلق، وأن يُنهي عشاق "التفاوض" حربا لم تكتمل بعد.
    لكنهم جهلوا أن ليلة عاشورائنا ليلة ملاحم. شعبٌ وإمام، في صباح الوعد الصادق 2،ينتظران ردّ إسرائيل تحت سماء صلاة الجمعة، وهما يؤديان الصلاة بنوافلها ومستحباتها. ذلك هو شعب الشجاعة.

    أرأيت عيد الغدير؟ فانظر الآن إلى محرّم. من يقيم بثًا مباشرًا بعد عين الأسد، تحت تهديد ترامب،لن يخضع لاستسلامٍ مفروض. طلوع السيّد الخامنئي في ليلة عاشوراء 1404 (2025) كان كإبطال سحر الساحرين. نعم، أصبح لنا نحن أيضًا عاشوراء تاريخية. لكن شتّان بين هذه وتلك.نحن لا نخشى الحرب،فقد ولّت عاشوراء 61 هجري، وإيران اليوم ليست كربلاء. فإذا أتى ابن الغدير هذه المرّة، فلن يكون وحيدًا، إن شاء الله.

صفحة 6 من 7 الأولىالأولى ... 45 67 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال