صفحة 11 من 18 الأولىالأولى ... 910 111213 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 101 إلى 110 من 171
الموضوع:

رسائل جبران خليل ومي زيادة - الصفحة 11

الزوار من محركات البحث: 330 المشاهدات : 4175 الردود: 170
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #101
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    تاريخ التسجيل: June-2015
    الدولة: قلب أمي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 20,334 المواضيع: 255
    صوتيات: 35 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 26938
    مزاجي: مثل وضع العراق كل لحظة بحال
    أكلتي المفضلة: خبز يابس
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايليتا مشاهدة المشاركة
    مداخلة ...رغم كمية الحب والوجدانية بينهما إلا أن جبران ظلمها كثيرا كان بأستطاعته أن يحول هذه الكلمات إلى حقيقة لكنه كان حسب رأيي الشخصي يستلهم منها هذه المشاعر ويتغذى على ألمها..الحب ليس هكذا ابدا...واكبر دليل نهايتها
    مي زيادة .. أصابت بمرض نفسي وقادها الازدواجية إلى الموت
    ليس في حبه لها أي نبل
    كان مجرد آفة سلبت روحها شيئا فشيئا ... كنت من أكبر المعجبين بجبران حتى اكتشفت رسائلهما
    الحب لن يدوم ابدا طالما توجد الأنا
    .... عذرا على المداخلة
    كلما اقرأ عن مي زيادة تجتاحني مشاعر من الحزن فهي لم تكن تستحق تلك النهاية التعيسة انسانة احبت اديب ذاع صيته الافاق وعاشت في عمق الحب .. نعم مي احبت جبران محبة خالصة صادقة ..
    اما هو ربما احبها او احب العمق الادبي الذي تخرجه له رسائل مي ..
    لانه ورغم انها كانت تعيش في مصر وهو يسكن امريكا .. رغم المسافة الا انه اللقاء ليس بتلك الصعوبة .. ما السبب الذي جعله لا يكلف نفسه في السفر لها والزواج منها
    وجعله يعيشها وهم الحب عشرون عاما .. سنين طويلة اضاعتها المسكينة في عشق وهمي بطله شخص متعدد العلاقات
    للاسف مات هو ودخلت هي بسبب ذلك مستشفى الامراض النفسية
    ففي حياته لم ينصفها وفي مماته دمرها
    كانت مي اديبة ذكية وذات شخصية وحضور نادر
    احبها ادباء كثر
    منهم ( احمد شوقي . العقاد . طه حسين. مصطفى الرافعي )

    لكن قلبها احب جبران فقط
    للاسف لقد اخطأ قلبها في الاختيار

  2. #102
    من المشرفين القدامى
    ملاك القتال
    تاريخ التسجيل: April-2013
    الدولة: حيثما انت
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,866 المواضيع: 134
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 21703
    مزاجي: كقهوتك صباحا.. دافئة
    المهنة: الامومة.. الاجمل على الإطلاق
    أكلتي المفضلة: باقيا الطعام
    موبايلي: صرصر
    آخر نشاط: منذ 5 يوم
    مقالات المدونة: 31
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ȺӀì βąҍӀì مشاهدة المشاركة

    كلما اقرأ عن مي زيادة تجتاحني مشاعر من الحزن فهي لم تكن تستحق تلك النهاية التعيسة انسانة احبت اديب ذاع صيته الافاق وعاشت في عمق الحب .. نعم مي احبت جبران محبة خالصة صادقة ..
    اما هو ربما احبها او احب العمق الادبي الذي تخرجه له رسائل مي ..
    لانه ورغم انها كانت تعيش في مصر وهو يسكن امريكا .. رغم المسافة الا انه اللقاء ليس بتلك الصعوبة .. ما السبب الذي جعله لا يكلف نفسه في السفر لها والزواج منها
    وجعله يعيشها وهم الحب عشرون عاما .. سنين طويلة اضاعتها المسكينة في عشق وهمي بطله شخص متعدد العلاقات
    للاسف مات هو ودخلت هي بسبب ذلك مستشفى الامراض النفسية
    ففي حياته لم ينصفها وفي مماته دمرها
    كانت مي اديبة ذكية وذات شخصية وحضور نادر
    احبها ادباء كثر
    منهم ( احمد شوقي . العقاد . طه حسين. مصطفى الرافعي )

    لكن قلبها احب جبران فقط
    للاسف لقد اخطأ قلبها في الاختيار
    الأديبة مي كانت تصنع شخصية خيالية عن جبران ولو أنها التقت به لهربت من أول نظرة ..الحب العذري الذي تكنه لم يكن بحجم ما يملكه جبران لها ..فهو شأنه من شأن أي رجل ..لذى كانت تبتعد عن من حولها.. تعيش في عالم وجداني وهذا ما جعلها تساير مخيلتها و الوهم في حبها لجبران...الحقيقة أن الحب تضحية وأعمق من مسألة كلمات..الحب هو أن تتحمل وتراعي وتعتني بمن تحب في الفرح والحزن والشدة والرخاء والصحة والمرض...وهذا ما لا يفهمه الا من عايشه حقا..ممتنة لردك

  3. #103
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايليتا مشاهدة المشاركة
    الأديبة مي كانت تصنع شخصية خيالية عن جبران ولو أنها التقت به لهربت من أول نظرة ..الحب العذري الذي تكنه لم يكن بحجم ما يملكه جبران لها ..فهو شأنه من شأن أي رجل ..لذى كانت تبتعد عن من حولها.. تعيش في عالم وجداني وهذا ما جعلها تساير مخيلتها و الوهم في حبها لجبران...الحقيقة أن الحب تضحية وأعمق من مسألة كلمات..الحب هو أن تتحمل وتراعي وتعتني بمن تحب في الفرح والحزن والشدة والرخاء والصحة والمرض...وهذا ما لا يفهمه الا من عايشه حقا..ممتنة لردك
    ان لم ينصفها الحب .. فقد انصفها قراءها وخلدتها كلماتها .. اظن هي الان سعيدة بذلك ..

    اهلا بكِ .

  4. #104
    queen
    تاريخ التسجيل: May-2022
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 7,193 المواضيع: 38
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12839
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: طالبة جامعية
    أكلتي المفضلة: دولمة
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 4
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ȺӀì βąҍӀì مشاهدة المشاركة

    كلما اقرأ عن مي زيادة تجتاحني مشاعر من الحزن فهي لم تكن تستحق تلك النهاية التعيسة انسانة احبت اديب ذاع صيته الافاق وعاشت في عمق الحب .. نعم مي احبت جبران محبة خالصة صادقة ..
    اما هو ربما احبها او احب العمق الادبي الذي تخرجه له رسائل مي ..
    لانه ورغم انها كانت تعيش في مصر وهو يسكن امريكا .. رغم المسافة الا انه اللقاء ليس بتلك الصعوبة .. ما السبب الذي جعله لا يكلف نفسه في السفر لها والزواج منها
    وجعله يعيشها وهم الحب عشرون عاما .. سنين طويلة اضاعتها المسكينة في عشق وهمي بطله شخص متعدد العلاقات
    للاسف مات هو ودخلت هي بسبب ذلك مستشفى الامراض النفسية
    ففي حياته لم ينصفها وفي مماته دمرها
    كانت مي اديبة ذكية وذات شخصية وحضور نادر
    احبها ادباء كثر
    منهم ( احمد شوقي . العقاد . طه حسين. مصطفى الرافعي )

    لكن قلبها احب جبران فقط
    للاسف لقد اخطأ قلبها في الاختيار
    لذالك مكان لازم تتعمق بمشاعرها لواحد جذاب

  5. #105
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقية↫ مشاهدة المشاركة
    لذالك مكان لازم تتعمق بمشاعرها لواحد جذاب
    ههههه ..
    بعد هذا حظها

  6. #106
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    من أشهر رسائل مي زيادة إلى جبران خليل جبران، هذه المقطوعة الرقيقة التي كتبتها له عام 1921:

    جبران،

    لقد كتبتَ لي تقول: (إنّ نفسي حزينة، وإنّ قلبي مريض).

    أما أنا، فكنت أودّ أن أكتب إليك لأقول: (إنّ نفسي فرحة وإنّ قلبي سليم)...
    ولكني لا أستطيع، لأني، مثلك، حزينة ومريضة.
    لمَ نحن هكذا؟ لمَ نحن في بُعدٍ وفي وحدة؟
    أليس في مقدورنا أن نجتمع ولو مرة واحدة في العمر، فنقول كلّ ما نشعر به دون خوف؟

  7. #107
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    وكان ردّ جبران على رسالة مي بهذه الكلمات العميقة:

    أما قولكِ إنكِ حزينة ومريضة مثلي، فقد هزّ قلبي هزاً.

    ليتني أستطيع أن أبسط يدي فأمسح عنكِ الحزن، وأستمد لكِ من قلبي صحة وسروراً.

    ولكنني، يا ميّ، لا أملك سوى الكلمات، والكلمات، وإن رقّت وصدقت، لا تُغني عن اللمس والعينين واللقاء

  8. #108
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    ورسالة اخرى كتبتها مي زيادة سنة 1924، وهي من أصدق وأعمق رسائلها إليه:

    "جبران،

    ألا تذكر؟ كنتَ تقول لي إن في قلبي شيئًا لك، وإن في قلبك شيئًا لي، شيءًا لا يعرفه أحد غيرنا، ولا يمكن أن يعرفه أحد.

    أما أنا، فأعرف اليوم أن في قلبي كلّك، وأنك أصبحت القلب كلّه...

    وكلما مرّت الأيام، شعرتُ أنك أقرب إليّ، وأن الحياة التي عشتها قبلك كانت مجرد تمهيدٍ لهذا الشعور.

    لو كان لي أن أراك!

    لو أن بيني وبينك مسافة تُقاس، فتُطوى!

  9. #109
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    ورسالة اخرى بعثتها له مي زيادة

    جبران،

    لماذا أكتب إليك؟ لا أدري.
    لماذا أكتب إليك وأنا أعلم أن الرسائل لا تُقرّبنا أكثر مما نحن قريبون أو بعيدون؟
    أهو الحنين؟ أهو الكلام الذي لا يُقال إلا لك؟
    أم أنني كلما حاولت أن أسكت، سمعتك في داخلي تتكلم، فاضطررت أن أكتب لك كي أُسكتك أو أُصغي إليك أكثر؟
    أحيانًا أخاف أن تكون هذه الرسائل جدارًا، لا جسرًا، ولكنني أظل أكتب... لأنني لا أملك إلا هذا

    ( تكتبين له لانك تشعرين بالحب هل ادركت الان السبب في الكتابة اليه ؟)

  10. #110
    من أهل الدار
    بــقايا .. حُلــم
    وكتب لها جبران
    أفكر فيكِ يا ميّ… أفكر فيكِ في ساعات انفرادي كما أفكر فيكِ في ساعات انشغالي. وكلما فكرت فيكِ شعرت بشيء من الفرح ومن الألم، وشيء من اللذة ومن الحنين، وشيء من الرجاء ومن الأسى… فما هذا الذي يربطني بكِ بهذا الشكل.

صفحة 11 من 18 الأولىالأولى ... 910 111213 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال