وكتب لها أيضًا:
اذا جاء يوم ولم تصلك مني رسالة، فلا تحسبي أني نسيتكِ بل اعلمي أني خرجت من هذه الدنيا وأنا أذكرك.
وكتب لها أيضًا:
اذا جاء يوم ولم تصلك مني رسالة، فلا تحسبي أني نسيتكِ بل اعلمي أني خرجت من هذه الدنيا وأنا أذكرك.
أحببت الموضوع رغم الشائعات اللي تدور حولهم لكن قرأت في إحدى المرات إنهم كانوا مجرد أصدقاء ^^
على العموم حبيت اختيارك![]()
من مقتطفات رسائل جبران لمي زيادة :
( ان فيكِ شيئًا من روحي، وشيئًا من حلمي، وشيئًا من نفسي بل فيكِ نفسي كلّها)
( يا مي إنّي أراكِ في كلّ فكرة جميلة تجول في خاطري، وفي كلّ لحظة صدقٍ يحياها قلبي)
( أكتب إليكِ وكلّي شوق إلى كلمة تأتي منكِ، لأنّ الكلمة منكِ حياة، والصمت منكِ حياة أيضًا )
" لا أحد غيري يعرفكَ ويَلمس قلبك في كل خيبة
لا اعتقد اني قمت بشيء أجمل وأنبل في حياتي من أني استطعت أن أحبك
ومرضت وجننت بسببك، واصبحت هشة كما السحابة الخفيفة التي تخترقها السحب الاخرى في كل ثانية."
- من رسائل مي زيادة إلى جبران -
احدى رسائل جبران لمي زيادة
أنتِ امرأة لا تُشبه النساء فيكِ شيءٌ من الفجر، وشيء من الظمأ، وشيء من الحنين الذي لا يُفسّر ..
وأرسل لها ايضا ..
رسائلك يا مي تُبهجني وتؤلمني ترفعني إلى العلا وتردّني إلى نفسي. فيها شيء منكِ يجذبني، وشيء مني يتيه بين سطورك .
ارسل جبران لمي زيادة ،،،
أحيانًا أشعر أنني لا أكتب إليكِ،
بل أكتب منكِ؛ كأنكِ النافذة التي يطلّ منها قلبي على العالم.
وكم جميل أن يجد المرء من يصغي إلى صمته
قبل أن يصغي إلى كلامه ،،
وارسل لها ايضا
إن المسافة بين بيروت والقاهرة لا تُقاس بالأميال،
بل بنبْرة الشوق في كلماتك.
وما أكثر الطرق التي تُفضي إليكِ،
وإن كنتُ لا أسلك غير طريق واحد:
طريق الكتابة…
فهو الذي يجعلني أراكِ كلما غبتِ
من مي زيادة لجبران:
تدهشني قدرتك على قلبي قلبي الذي أظنه صلبًا في أغلب الأحيان كيف يكون معك بكل هذا اللين دائمًا؟!