قد تكون قصيدة ما، أو رقصة لامرأة جميلة، لحظة تأمل ربما، قنينة خمر... أما حالة سكر كاملة فتحتاج لامرأة تحبها، ترقص أمامك .. فتترك خصرها و تهيم في عينيها و ملامح وجهها لتلاحق كل لحظات سعادتها و انتشاء أنوثتها و هي تشعر بأنها (تارسة عيونك)، ثم تعود لخصرها حين تثمل كي لا يكون عليك حرج في ما تفعل







..
... و الله بهاي الدنيا، و بأكثر من اتجاه ... شكو ماكو يمكم؟