قد يبتسم لك أحدهم خبثا
وقد يصرخ بوجهك أحدهم حبا
الأمور لا تؤخذ بظاهرها دائما فالبعض عكس ما تظن ..
.
لا أحد يعلم ما أصابك
لا أحد يعلم كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة،
ما الذي زعزع أمانك، وقتل عفويتك،
كم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقًا من أنت ..
.
إذا أردت التوقف عن القلق و البدء بالحياة،
إليك بهذه القاعدة:
عدّد نعمك و ليس متاعبك
لا تقبع في صمت ولا تقبل لنفسك أن تكون ضحية , ولا تقبل خطة أحد لحياتك بل خططها أنت بنفسك.
هارفي فيرستين