هنا

[سارا~]

وتأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُها
بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ ..والقيمِ
والرُّوحُ لِلرُّوحِ تَدري مَن يُناغمُهَا
كَالطَّيرِ للطير … فِي الإنشَادِ مَيَّالُ
لا تَألفُ الرُّوحُ إلَّا مَن يُلَاطِفُهَا
ويَهْجُرُ القَلبُ مَنْ يَقسُو وَيجْفَاهُ
عاشِر من الناسِ من تهوى طبيعتَهُ
وما عليكَ ملامٌ ... حين تندفع
الحر للحرِ ميالٌ برغبتِهِ
والنذل بالنذلِ ... مفتونٌ و مقتنع
والناسُ للناسِ والآفاقُ شاسعةٌ
والطير قالوا على أشكالِها ... تقع
صرح العلاقاتِ يُبنىٰ في ضمائِرِنا
على أساسٍ به الأخلاقُ ...تنطبِـع
وزينةُ المرء بين الناسِ منطِقهُ
نِصفُ الجمالُ بلين القولِ ... معقودُ
كل الذين لهم في القلب منزلةٌ ...
تُبنى منازلهم من جنس ... ما صنعوا
أُعاتبُ من أهوى على قدرِ ودِّهِ
ولا ودَّ عندِي للذي... لا أعاتِبهُ !
تجري الرياحُ بما شاء الله لها
لله نحن وموجُ البحرِ والسفنُ

[A.O.K]

أشرَقَتْ شمسُ الهوى فابتَسَما
واستفاقَ الحُسنُ فينا نَغَما

[A.O.K]

فإذا نظرتِ إلى فتىً أعشى الهوى
متلهفٍ مما يلاقيِ ويكتمِ
فابكي عليه، فإنّه متفجّعٌ
متوقدُ الأحشاءِ ليس بسالمِ

[GENERAL]

حكاية هذين البيتين من الشعر العربي للإمام الحسين (ع)
وأن قتيل الطف من آل هاشمٍ،،، أذلَّ رقاب المسلمين فــــــذلتِ
حبيب رسول الله لم يك فاحشاَ،،، أبانت مصيبتهُ الأنوف وجلّتِ
فقال لها الإمام الحسين (ع) ياعمة ويقصد بها أم هاني، لاتقولي قريش بل قولي المسلمين. وبعدها إسترسل بالكلام. وقال لها ياعمة (كل الذي مقدر فهو كائن لامحالة).فخرجت أم هاني من عنده باكية مولولة،، وأنشدت بيت من الشعر::-
وما أم هاني وحدها ساء حالها،،، خروج حسين عن مدينة جده.

[سارا~]

أنـا أحبك فوق الغيم أكتبه
وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا
أنـا أحبك فوق الماء أنقشه
وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــا
أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي
يـا قصة لست أدري مـا أسميها
أنـا أحبك حاول أن تسـاعدني
فإن من بـدأ المأساة ينهيهــا

[majeed_k_g]

قدمت على الكريم بغير زاد من التقوى ولا قلب سليم، وحمل الزاد أقبح كل عيب إذا كان القدوم على كريم

[majeed_k_g]

يكُن فراقٌ على حالٍ فليسَ إيابُ. ومافي الأرضِ أشْقَىْ من مُحِبٍّ. وإِن وجدَ الهوى حلوَ المذاَقِ. تراهُ باكياً في كلِّ وقتٍ. مخافةَ فرقةٍ أو لاشتياقِ. فيبكي إِن نَأوا شوقاً ..

[majeed_k_g]

لقائلها إذَا امتَلأت كَفُ اللَّئيَمِ مِـنَ الغِنَى تمَايلَ إعجَاباً وقَال أنا أنا ولكن كَرِيمُ الأصلِ كَالغصن كُلَّمَـا حمل أثْمَاراً تواضع وانْحَنىَ.

[majeed_k_g]

لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ وَمَن يِكُن عَبدَ قَومٍ لا يُخالِفُهُم إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا قَد كُنتُ فيما مَضى أَرعى جِمالَهُمُ وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا

[ȺӀì βąҍӀì]

كأنّيَ ما فارقتُها يومَ فارقتْ
ولا غِبْتُ عن نَظْرٍ وإنْ طالَ بي بُعْدُ
تُصَوَّرُ في عيني إذا غِبْتُ صورةً
ويَسْمَعُها سَمْعي وإنْ لم يكن وَعْدُ