وأنتِ الشَاف وَجهچ يِحس بَقيمة عَيونه
![]()
ناعِمة كأنهَأ منسَوجّة مِنْ الحِرير
مِلامِح قوِيه َكما هِيهَ قِويَهِ وجِميلة
- وَ ظَنّي فِيك يـا إلهِيّ جَمِيلا
حتى في العاشرة صباحًاأفكرُ بك
هذا ليس أرقًا خاصًا
في الليالي
إنني مُصابً بك
مثل لعنةٍ أبدية طيلة اليوم
![]()
الأمل بصيصُ الضوء الذي
يعبر من فُتحة القفل
ليُحيي بذرةً صغيرة
صارت نخلةً كبيرة
وهدمت السقف.
ويبَقى بداخِلك ما لايجَبر وما لا يُقال
إخفاء ضغوطاتك النفسية ،ضغط اخر