..
للصمت صوت أيضاً ..
وكلانا يسمعه!
..
للصمت صوت أيضاً ..
وكلانا يسمعه!
..
أشتاق للكثير من الأشياء ، أشتاق لي ، لك ، والحماقة!
..
أنا أشعر بالإمتنان كلّ يوم حتّى لتلك الأبواب التي أُغلقت في وجهي ، وعاودت طرقها مراراً وتكراراً ، وظلّت ثابتة على موقفها حين اهتزّ قراري !
.. ممتنّة لكلّ الذين لم يغرزوا خطواتهم في قلبي ، وغادروني سريعاً!
.. ممتنّة لكلّ العثرات ، الخيبات، والمرض!
..
أنا أحرز تقدّماً لا ملحوظ ، ويكفي أن أدرك ذلك!
..
رغم الصمت الصاخب بيننا إلاّ أنني لا أستطيع أن أخفي حقيقة سعادتي بك ، وجزيل امتناني!
..
أنوي أن أتبنّى الفاصلة بين كلّ جملة وجملة مندفعة إليك بشدّة!
..
내 마음이니까!
لذا ، فالتفاصيل فيه مهمّة!
..
مساء الخير بعد انقطاع مفاجئ ، وكئيب ..
أردتُ دائما أن أعبرك ، لتمرّ في صمت خلالي .. أردتُ أن أخبرك بطريقة مختلفة أنّك لم تكن شيئا زائدا في قائمة بل كنت أنت وحدك قائمة!
..
مساء الخير بمقاس أكس لارج
وبعد ..
الشقوق التي أحدثتها كثرة الخبط ما زالت على حالها بل أنّها تتسع !
حسناً ، وإن كان الحرّ هنا لا تكفيه الإشارة ، نحتاج لمكالمة بغرض الصيانة!
..
مساء ال(أنت) حين تكون(أنا) حاضرة ..
أريد أن أرسل شيئا ، يصلح قنديلا للأيّام المظلمة بيننا!
صامداً جدّا كعمود الإنارة المقابل لبيتنا .. هل أخبرتك عنه قبلاً يا ترى؟!
حسنا .. سأغلق الصفحة الآن ، ولنلتقي غداً!