حاجبها موش هلال حاجبها خنجر
شالته وبالدلال سوا اثنعش طر
حاجبها موش هلال حاجبها خنجر
شالته وبالدلال سوا اثنعش طر
ماتلوگ لچفي طعنات الظهور
لأن وراي اظهورهم عني الحجوا
دورو لذگة بقميصي بدنيا طين
وتعبو وغير اليغثهم ما لگوا
رد بينا ياذاك الوكت
من چان شباچي قصر
ووجه الولف فانوس
رد بينا لايام الزغر
من جان واقعنا صدك
ماينشرى بفلوس
_ يخلص يومك وترجع للفراش
_ وخوفك والقلق يبدون تشريح
_ حزب بين المخدة وراسك يصير
_ وصوت التعبوك باذنك يصيح
_ ما تِگدر وصعبة و تتعب هواي
_ حياتك غلطة يحتاج الهة تصحيح
_ دورلك طريقة و حاول تنام
_ ترة بس تبقى گاعِد حَظك يطيح
لِـ عَــزام الـشِـمَري
_ چِنت واگف بعيد وشفت انسان كلش حلو و مرتب هواية
... و لَمن بديت اقترب ... طخيت المراية![]()
امس بالليل
طيفك مر بالعيون
وگعدت وياك ساعة وعاتبيتك
فجأة وراح طيفك ، وفزت الروح
گِلبت الليل كلة ، وما لگيتك
_ عليمن ضال تبچي و تكسر اشياء
_ هو ياهو اليعرفك وين صاير ؟!
_ ما يرتاح گلبك يبقى مشلوع
_ لأن بيضة انشلع قلب الدفاتر
_ جبت عمرك تريد تلحگ الناس
_ تطلع من خسارة تطب خساير
_ ما تعرف تعيش .. تعيش الوياك
_ تمد ايدك بجيبك ... بس جگاير !!
لِـ عَــزام الـشِـمَري
آنه الما عرض للناس وجهين
ولا ذاك الترجه الچان ما چان
صاحب الضويري
كبرنه بساع و بلحظـات
و استغرب ملامحنه الدرب والحب
والمرايات
و ما ضل عرف يعرفنه
كبرنه بعين المرايا وزغرنه بعين الحليوات
وبعد ما فاتنا ركب الحياة وشفت شوف العين
مسارات الطريق والاتجاهات المصيرية
عرفت إن كل شي له نهاية والنيا والبين
مصير الشاعر اللي خانت أوزانه قوافيه
خلاص اعزم على الفرقى ولا لك في رقبتي دين
ترى حنا تعدينا الخطوط الاستوائية
تفاهمنا على حسم الأمور وكلنا راضين
وتوادعنا ما كن قلوبنا خضر و هواوية