هنا

[المختبيء تحت المطر]

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم هذا يهودي خلفي، تعال فاقتله .

وها هو المجرم الصهيوني يخطط لتغيير الدول العربيه وكذا نعلم ان حتى من يعاونهم بشتم المسلمين والسعي للتفريق بينهم نهايتهم محتومه .

[المستشار القانوني]

أحسنت النشر

[الرميثي]

ومتى يقاتل المسلمون اليهود
اذا كان المسلمون هم مَن يركضون وراء اليهود لكي يعترفوا بهم

[Suzana]

احسنت احمد

[المختبيء تحت المطر]

ومتى يقاتل المسلمون اليهود
اذا كان المسلمون هم مَن يركضون وراء اليهود لكي يعترفوا بهم

انت تقصد المتصهينين وليس المسلمين . فالمتصهينين هم من يتهحم على المذاهب ويفرقوا بين المسلمين بالشتم والسب .
اما نحن المسلمين فممكن ان نمحي اليهود بإذن الله

[المختبيء تحت المطر]

أحسنت النشر

احسنت احمد

شكراً لكم

[مہحہمہؤُد آلَعہرآقہي]

نفسهم المسلمين ودول الإسلام العربية وافقت على سياسة التطبيع مع إسرائيل ويحتفلون معهم في الأعياد ويشاركونهم في طقوسهم الدينية. هذا أساس ثبات الكيان والدور جاي على دول الشر اللي بينها المجرم نتن ياهو أما دول النعمة فلا خوف عليهم لأنهم تنازلوا عن قيمهم وأخلاقهم ودينهم وارضهم لأجل توسع الكيان الإسرائيلي.

دمت بود

[المختبيء تحت المطر]

نفسهم المسلمين ودول الإسلام العربية وافقت على سياسة التطبيع مع إسرائيل ويحتفلون معهم في الأعياد ويشاركونهم في طقوسهم الدينية. هذا أساس ثبات الكيان والدور جاي على دول الشر اللي بينها المجرم نتن ياهو أما دول النعمة فلا خوف عليهم لأنهم تنازلوا عن قيمهم وأخلاقهم ودينهم وارضهم لأجل توسع الكيان الإسرائيلي.

دمت بود

هناك من الدول التي لم تستسلم للكيان وشعوبها تسعى لمحو الكيان

[عبير الياسمين]

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم هذا يهودي خلفي، تعال فاقتله .
وها هو المجرم الصهيوني يخطط لتغيير الدول العربيه وكذا نعلم ان حتى من يعاونهم بشتم المسلمين والسعي للتفريق بينهم نهايتهم محتومه .

ان شاء الله تكون نهايتهم محتومة , شكرا على الموضوع سلمت يداك

[المختبيء تحت المطر]

ان شاء الله تكون نهايتهم محتومة , شكرا على الموضوع سلمت يداك

العفو اختي ورزقكِ الله مع كل من تفاعل في الموضوع خيري الدنيا والآخرة