الي يعرف مصادر عن هذا الضيم ياريت ينقذني
حساب قدرة الإيقاف والمدى للإلكترونات في بعض الأهداف المختارة.
الي يعرف مصادر عن هذا الضيم ياريت ينقذني
حساب قدرة الإيقاف والمدى للإلكترونات في بعض الأهداف المختارة.
هناك خرافة تاريخية بـ الميثولوجيا اليابانية تقول:
أن الشمس والقمر كانا مغرمان ببعضهما ولم يستطيعا أبدًا أن يكونا معًا لاختلاف توقيتهما.
لذلك خُلِق الكسوف كي يبرهن أنه لابد من لقاء، رغم البُعد ، يتباعدان دهرًا ليلتقيا بعد غيابٍ طويل ويعبران عن حبهما العميق بالعناق!
أكتبُ إليكِ
أظن ، على ما أظن
أنني أفتقدكِ ،
أفتقدكِ جدًا
عندي شهادتين ضيعت سنين حتى احصلهن
ومن حصلتهن ما اعرف شنو فايدتهنلان اختصاص عملي
غير اختصاص دراستي . يمكن لمجرد الفيكه يفيدن
وتبقى اهم شهادة شهادة الايمان . اسئل الله ان لا يسلبها وان يثبتها في قلبي
شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وان علي ولي الله.
.
كل شيء يقودني إلى فكرة واحدة
وهي، البقاء بعيدًا عن كل شيء ..
.
..
ينتشر هوس "استشراف المستقبل" بيننا، ويصاحبها هالة من العِرافة المشرعنة، والتوقعات التي تصاغ بعبارات مطاطية يسهل توظيفها في كل حال؛ نحو: القادم أسوأ، هناك موجة قادمة للحرب على الإسلام، وكأن الأعداء قد توقفوا يومًا عن مثل هذا!
والمؤمن الواعي حقًا يعلم أن استكشاف الواقع أهم من استشراف المستقبل، لنعرف واجب الوقت، ونفتش عن الفرص المتاحة التي تصنع المستقبل صدقًا.
ثم إن هذا الاستشراف قد يكون حيلة للفرار من الواجب الحالي، وهو في كل الأحوال مظنون، والواقع يقيني مشاهد؛ واليقيني أولى بالاهتمام من الظني.
لا أحارب أصل الاستشراف؛ بل أحارب الانغماس فيه على حساب الحاضر.
ولا أمنع التخطيط النافع للخطوات العريضة؛ بل أدفع الوهم الذي يظن البشر قادرين على توقّع التفاصيل، الأمر أعقد من أن يكون للدنيا كتالوج استعمال.
وأقول إن المسلم بالكاد يفهم حاضره ويؤدي واجبه فيه، وإن الوعي الحقيقي يكون بالعمل لا الأماني.
ولو فحصنا الاستشرافات السابقة لعلمنا أنها رغبويات أو رجم غيبي لا تعتمد على معايير علمية حقيقية حاكمة؛ ولأن الناس تنسى فما لا يتحقق منها يصبح مسكوتًا عنه.
..