هنا

[ليليث ']

كلامه (عليه السلام) في رفع الملل عن القلوب بابتغاء طرائف الحكمة

وقَالَ الامام علي عليه السلام : إِنَّ هَذِه الْقُلُوبَ تَمَلُّ كَمَا تَمَلُّ الأَبْدَانُ، فَابْتَغُوا لَهَا طَرَائِفَ الْحِكَمِ.

نَهجُ البَلاغة، الحكمة ٩١.

[ليليث ']

ومن كلام له عليه السلام في الزهد

أَيُّهَا النَّاسُ، الزَّهَادَةُ قِصَرُ الأَمَلِ، والشُّكْرُ عِنْدَ النِّعَمِ، والتَّوَرُّعُ عِنْدَ الْمَحَارِمِ، فَإِنْ عَزَبَ ذَلِكَ عَنْكُمْ فَلَا يَغْلِبِ الْحَرَامُ صَبْرَكُمْ، ولَا تَنْسَوْا عِنْدَ النِّعَمِ شُكْرَكُمْ، فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّه إِلَيْكُمْ بِحُجَجٍ مُسْفِرَةٍ ظَاهِرَةٍ، وكُتُبٍ بَارِزَةِ الْعُذْرِ وَاضِحَةٍ.

نَهجُ البَلاغة، الخطبة ٨١.

[ليليث ']

كلامه (عليه السلام) في من يقال له الفقيه:

الْفَقِيه كُلُّ الْفَقِيه مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّه، ولَمْ يُؤْيِسْهُمْ مِنْ رَوْحِ اللَّه ولَمْ يُؤْمِنْهُمْ مِنْ مَكْرِ اللَّه.

نَهجُ البَلاغة، الحكمة ٩٠.

[ليليث ']

كلامه (عليه السلام) في من أصلح بينه وبين الله وآثاره ومن كان له من نفسه واعظ

- وقَالَ عليه السلام : مَنْ أَصْلَحَ مَا بَيْنَه وبَيْنَ اللَّه، أَصْلَحَ اللَّه مَا بَيْنَه وبَيْنَ النَّاسِ، ومَنْ أَصْلَحَ أَمْرَ آخِرَتِه أَصْلَحَ اللَّه لَه أَمْرَ دُنْيَاه، ومَنْ كَانَ لَه مِنْ نَفْسِه وَاعِظٌ، كَانَ عَلَيْه مِنَ اللَّه حَافِظٌ.

نَهجُ البَلاغة، الحكمة ٨٩.

[ليليث ']

كلامه (عليه السلام) في ذم القنوط لمن ملك الاستغفار

وقَالَ عليه السلام: عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ ومَعَه الِاسْتِغْفَارُ.

نَهجُ البَلاغة، الحكمة ٨٧.

[ليليث ']

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي"عليه السلام"

- في الضيقِ وَ الشِّدَّةِ تَظْهَرُ الْمَوَدَّة.

؍ : عيون الحكم والمواعظ

[ليليث ']

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي عليه السلام "

شِدَّةُ الْحِقْدِ مِنْ شِدَّةِ الْحَسَدِ.

: عيون الحكم والمواعظ

[ليليث ']

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي "عليه السلام "

خَيْرُ النَّاسِ مَنْ نَفَعَ النَّاسَ

: غرر الحكم ودرر الكلم

[ليليث ']

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي "عليه السلام"

عَلَيْكَ بِتَرْكِ التَّبْذيرِ وَ الْإِسْرافِ.

: عيون الحكم والمواعظ

[ليليث ']

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي "عليه السلام "

لِكُلِّ أَمْرٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ

المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم