اي جبت لنفسي كيكة وعصير
يكرر
اي جبت لنفسي كيكة وعصير
يكرر
لا
وانت
كلا
هل تعتقد بأن المجتمع هو من يشكل شخصية الفرد ؟
ام ان الفرد قادر ع كسر تأثير المجتمع وخلق هويته الخاصة ؟
شيئ مؤكد هذا، المجتمع والبيئة المحيطة بالفرد تشكل شخصيته ويتأثر بها بنسبة متقل عن ٨٠%
لكن في نفس الوقت الإنسان قابل للتشكيل وتغيير شخصيته وقناعاته وأفكاره مرة أخرى إذا رغب بهذا الأمر
سؤال جيد يُكرر
نعم المجتمع والبيئه بنسبة 99%
وغير قادر عن الخروج من معتقدات هذا المجتمع حتى لو بعد 1000 عام طالما عايش بنفس البيئه والمجتمع ، لكن ممكن يتغير اذا عاش ببيئه أخرى وعادات وتقاليد اخرى لانو تلقائيا راح يتأقلم مع البيئه الجديده حتى لو كانت ما تشبه بيئه واعتقاداته
والله شيگول
خذ العفوا وأمر بالعرف
يعني انت مضطر تتاقلم مع اعراف أو المتعارف عليه في بيئتك أو البيئه الجديد ، مو بعدين تخالفهم وتگول ما گدرت اتعايش عذبوني نفوني ، كله من وراك ترى
ها نسيت هدم معتقد يرادله هواي ادله مو والله انت ردت تغيير معتقد بضغطت زر ، حتى لو حچيت دماغك ما راح يستوعب الا اللي يشوفه بعينه ويكتبه بايده ويسمعه باذنه ، وتكرارا ، اما افكارك خليها افكار احسنلك
يكرر
وغير قادر عن الخروج من معتقدات هذا المجتمع حتى لو بعد 1000 عام طالما عايش بنفس البيئه والمجتمع
أخالفج الرأي بخصوص هذه النقطة
الأفكار والمعتقدات والخ صحيح بصعوبة تتغيير نهائيًا مو سهل وحتمًا تكون بشكل تدريجي لكن مو لدرجة الاستحالة، وترجع أيضًا لشخصية الفرد ومدى إستجابه عقله للتغييرات
كثير من الناس تشوفيهم اليوم وتشوفيهم بعد فترة تلكين أفكارهم متغيره نظرتهم للأمور تختلف وهذا دليل أنه الإنسان قابل للتغيير
محظوظة انتِ كارثة من تجيج الحالة![]()
قلبي انتِ تكولين بإنه استحالة تغيير الانسان الا إذا مثلا غير بيئته ومجتمعه بما يناسب أفكاره الجديدة والخ
لكن الواقع يكول احتمالية تغير الانسان حتى وانّ كان ببيئة مخالفة لأنه الأمر كله ينبع من داخله، واحنا هنا نحجي عن الافكار والمعتقدات منحجي عن الافعال والشكاليات الظاهرية للعالم وحتى هذا النوع ممكن في بعض الأحيان
نفس الشي رجعتي اثبتي حچيي من جديد
ترى تغيير المجتمع مو الا بتغيير البيئه
كلش بسيطه غيري مجتمعج اليوتيوبي غيري مجتمعج الانستي ... ومثل ما گلت ( ما ترى ، ما تسمع ، ما تكتب ) هذني اللي يغيرن الانسان
انتي هم عندج قفلات من اكول ماكو خلاف يعني ماكو خلاف
الا في حال اثبتي انو شخص تغيير بدون ما يسمع او يشوف او يكتب ، هنا صار اكو اختلاف