الواحد هالفترة يحتاج كمادات
عليها ثلج يحطها على گلبه
الواحد هالفترة يحتاج كمادات
عليها ثلج يحطها على گلبه
الحمدلله والشكر
﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ﴾
ضاع حق الدكتورة
وكذلك حيضيع حق غيرها وغيرها
لا تظلمنّ إذا ما كنت مقتدرًا
فالظّلم آخره يأتيك بالندم
نامت عيونك والمظلوم منتبه
يدعو عليك وعين الله لم تنم
رحمكِ الله يا بان… أيّتها التي كنتِ تمسحين الغبار عن أرواح الآخرين بينما الغبار الحقيقي كان يتكاثر من حولك.
في هذا العالم الذي يختنق بالكذب، لم يتركوا لكِ سوى صمتٍ ثقيلٍ وملفّ مختوم، كأنّهم قادرون على إقناعنا أن الليل فجرٌ إذا كتبوا ذلك في تقرير.
أعلم أنّكِ الآن في عالمٍ آخر، عالمٍ لا يحتاج فيه القلب إلى محضر ولا الروح إلى توقيع قاضٍ. هناك، لن يُساء فهم صمتكِ، ولن تُشَوَّه خطواتكِ الأخيرة.
قالوا: النهاية معروفة. وأنا أقول: النهايات ليست سطورًا يكتبها بشر، بل أسرار تحملها الأرواح معها إلى الأبد.
بان… نمّي مطمئنة، فالعدالة التي لم تجديها على هذه الأرض ستجدينها هناك، حيث لا يُزيَّف الموت ولا تُباع الحقيقة.
؟
![]()
يتم
![]()
غريب جدًا والله إن الواحد ممكن يمارس
حياته بشكل طبيعي وگلبه مكسور، يبين أنه
تمام وهو مُهلك ، ويتعامل عادي ويتجاهل
مشاعر الحزن ولا كأنها موجودة علمود
يعرف يعدي يومه واللي حواليه مايحسون
بظروفه ، إحساس غريب ومؤذي