عدت، لا لأن المكان يرحب، بل لأني لا أعرف أين تذهب القلوب المتورطة، لا أبالغ في حزني -فقط- أعيشه حتى نهايته، أمنحه أسماءً، أتوغل فيه كمن يلمس جرحه كل يومٍ كي لا ينسىٰ من أين جاء الألم، أريد أن أخرج مني فحسب، كما تخرج الروح: خفيفة، أن يترك جسدي ظله على الكرسي؛ دليلًا بسيطاً.. أني كنت هنا يوماً ، بثقلي كله، وغادرت دون أن أُحدث صوتاً.
وتفهم أن العافية كلها في صحة جيدة، وبیت بعید عن المشاحنات، وقلة قليلة تحبنا بصدق، والنجاح لايشترط فيه أن يكون شيئاً ملموساً نسمع له دوي التصفيق، لربما يكون النجاح في تجاوز موقف صعب، التعافي من أزمة قاسية، أو القدرة على البدء من جديد.. المعايير تختلف ولا يهم في ذلك إلا أن نحيا بها نحن، لا أن نحيا لنثبت أننا نحيا..
مشيت لوحدي بدنياي
لگيت من الضياع أشكال..
تعبانه
لمن نشرت على الانستا انو انه يومية اقرأ زيارة عاشوراء وهاي نعمة .. ألتهيت عنها اسبوع كامل ماقريتها ماادري رغم مو بقصد بس يمكن دخل بيها العُجب .. استغفرك ربي واتوب إليك
بعد مستحيل اسولف عن شي خاص بيني وبين رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة دُعےـــآء ; 8/August/2025 الساعة 6:27 am
شيء دخل بعيني
كل اللي فيني بسبب نومة العصر
تجيب الهم والغم والمرض ،
جان اليوم متعب وكلش حزين
الصداع، نذل.
محزن ان تشك في مصداقية كل ذكرى رائعة عشتها .. بسبب النهاية المفاجئة التي باغتتك من دون أساس يُذكر..
