نحنُ بحاجة لشجاعة الحذف ، حذف التفاصيل ، حذف الماضيّ ، حذف الرسائل ، حذف الأصوات ، حذف الحنين ، وحذف بعض الأشخاص أيضاً
من كتاب ماجدولين
مصطفى المنفلوطي
كنت أفتش عن الحقيقة وأبحث عنها كما يبحث الجائع عن طعام، ولم أستطع أن أقبل المشكلات من غير مناقشاتها، فلقد كنت في حاجة لكي أرضي ذلك النداء الملح الذي يريد من كل إنسان أن يجتهد للوصول إلى الحقيقة الكاملة، وها أنا إذن، لا يهمني أن أكون مثلكم لا أملك شيئًا من علم ولكنني لا أريد أن أعاني ما تعانون من جهل ..
سقراط ..
بعض البسطاء تُدهشك استقامتُهم
وبعض العلماء يُدهشك إعوجاجُهم
فلا تكونوا دوماً أسرى للعناوين
وعُبّاداً للألقاب
مصطفى المنفلوطي
البداية دائماً جنون.
إصغاؤها لشِعركَ أَشْعَرُ منه.
أُحبّكِ لأسباب نسيتُها.
الجحيم ((أَعمق)) من الجنّة.
اليد أعمق من الفم .
((الحقيقة)) أيضاً وسيلة من وسائل القمع
خواتم - أنسي الحاج
"الكلمة
فرقان مابين نبي وبغي"
عبد الرحمن الشرقاوي
في عام 1966 كتب غابريل ماركيز روايته 100 عام من العزلة
لكنه لم يملك ثمن ارسالها بالبريد لدار النشر
فبادرت زوجته ببيع خاتم زواجها لمساعدته رغم رفضه للفكرة
فأصرت زوجته وفعلت فنشرت الرواية ونجحت وترجمت ل30 لغة وطبع منها 53 مليون نسخة وحصل على جائزة نوبل
خلف كل رجل عظيم امرأة عظيمة
![]()
واشنطن ايروينغ، المؤرخ الأمريكي الشهير :
كان بميسور الإمام الحسين النجاة بنفسه عبر الاستسلام لإرادة يزيد، إلاّ أنّ رسالة القائد الذي كان سبباً لانبثاق الثورات في الإسلام لم تكن تسمح له الاعتراف بيزيد خليفة، بل وطّن نفسه لتحمّل كل الضغوط والمآسي لأجل إنقاذ الإسلام من مخالب بني أُميّة. وبقيت روح الحسين خالدة، بينما سقط جسمه على رمضاء الحجاز اللاهبة (استشهد الحسين على رمال كربلاء، وليس على رمضاء الحجاز ، أيها البطل، ويا أسوة الشجاعة، ويا أيها الفارس يا حسين.
حتى الغرب عرفوا مصيبة الحسين
وان الحق معه
الا جماعة صعسلم ما زالوا ينكرون