أن الله يحب التوابين باب التوبة مفتوح لكل أنسان اذا كانت جادة في عدم الرجوع للمعصية مهما حدث من تشوية صورتها. بالمجتمع من ضعاف النفوس
تسلم على الموضوع الرائع
موفق![]()
أن الله يحب التوابين باب التوبة مفتوح لكل أنسان اذا كانت جادة في عدم الرجوع للمعصية مهما حدث من تشوية صورتها. بالمجتمع من ضعاف النفوس
تسلم على الموضوع الرائع
موفق![]()
هنا نقف قليلا .. من يسحب نفسه من جميع هذه الملذات ويتجه نحو رضا الله وعبادته الخالصة ..ماهو الا ناجي يحبه الله فيأخذ بيده نحو الهداية وهي من عطايا الله عز وجل للبشرية...كلنا خطاؤن وافضل الخطاؤن التوابين .. وقليل جدا من هم يعيشون وسط بيئة الاسلام وتجدهم يأثرون الحياة الدنيا والملذات ويتخذ الصلاة والصوم مجرد فريضة وليست طاعة.. انا لا اريد خلط الأوراق والأعمال بالنوايا..
بوركت لما تنثره بيننا اخونا المحترم![]()
زاهد ينسى أنه مخلوق وصار يتكلم مكان الخالق ..المفروض تدعيلها بالهداية وهذا هو , اما صكوك الغفران والتشكيك بتوبتها ف احتفظ بيه لنفسك افضل ..واذا تقول بأن سلوك الانسان محكوم ببداية نشأته , ف ليش التوبة موجوده الى حد ممات الأنسان؟
.
الله غفوراً رحيم ، انا ماراح أناقش
بس كل شيء واضح للجميع في القرآن
واغلبكم تعرفوا أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له،
{قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف
وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين}(الأنفال:38)
صدق الله العظيم ،
المهم أن تكون التوبة صاادقة لا رجوع فيها
التائب الصادق كأن أعماله ولدت من جديد
او نقدر نقول ولد من جديد لحياة جديدة
الإسلام عظيم والله أرحم الراحمين ..
موضوع قيم أحمد
عاشت أيدك ..
.
لهذا اقول ما ذنب من عاش في مجتمع لا يوجد فيه ناصح ويكثر فيه اصحاب المعاصي ؟
نعم سيعاير الناس صاحب المعاصي القديمه ولكن إن تعلم الناس احترام التائب الذي اصبح صالحاً فلا بأس بتزويجه .
اما بخصوص توبة الممثله فنحن علينا بالظاهر وهي يبدوا عليه الندم وانها بدأت في الاستقامه . نسأل الله ان يثبتها .
ولو كنت اعرف فتاه صاحبة سوابق ولكنها تابت وتغيرت للأفضل لتزوجتها .
على المجتمع ان يتعلم التفكير الراقي واصحاب السوابق التائبين هم افضل من نتعلم منهم .
ملاحظه : انت قد هربت قبل بضع ساعات بحذفك لرسائلك والان تريد اثبات نفسك
وكيف تتساوى تلك المومس التي تقيم علاقات غير شرعيه بمقابل مادي ونفعي بتلك الطاهرة التي ولدت في بيت نظيف وتربت على الشرف والاخلاق؟وكيف يأمن على بيته واهله بغيابه من يتخذها زوجة له ولان الشيطان شاطر والنفس امارة بالسوء فبالامكان ان تحن وتعود الى ماضيها .. نحن لانتحمل اخطاء غيرنا من تفعل البغاء عليها ان تتحمل مااقترفته من ذنوب حتى وان تابت لله عز وجل فهذا شأنها هي ..نحن هنا في العراق لانبحث فقط عن الزوجة بل تاريخ عائلتها عماتها خالاتها بنات عمومتها لان العرق دساس والرسول الكريم قال اختاروا لنطفكم فان العرق دساس
الا تعتقد انك بكلامك هذا تشجع على الرذيلة والتوبة بعدها والله غفور رحيم ؟