‏لا أعرف الطريقة التي تربطين بها شَعركِ..
لكنني أعرف أن مشاهدتكِ
وأنتِ تضعين شيئاً ما
بين شفتيكِ
ريثما تستجمعين فلول شَعركِ،
ستجعلني على إستعداد
للتخلي فوراً عن كل شيء،
في مقابل أن أكون ذلك الشيء..
ذلك الشيء الذي
قبل أن يُدفن في مجاهل شَعركِ
تمكن بلا جهدٍ
من خطف نبذة هائلة عن مذاقك.