السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعود اليكم أحبتي الغالين ..بمسابقة سريعة خفيفة عنوانها من القائل ..وان كانت هناك مناسبة للأبيات أو القصيدة فياحبذا ذكرها ..الإجابة ضمن الردود وأول رد صحيح له نقطتان ..ونجمع النقاط ..ومن يحصل على أعلى النقاط هو الفائز بالمركز الأول ...واذا كان التفاعل جيدا فقد نعمل جولات في كل جولة فائز وهكذا ...
لنبدأ السوائل الأول :
من القائل :
يابرق إن جئت الغري فقل له
أتراك تعلم من بأرضك مودع .
التعديل الأخير تم بواسطة المستشار القانوني ; منذ يوم مضى الساعة 9:46 pm
قائل هذا البيت هو علي بن محمد التهامي.
وهذا البيت جزء من قصيدة يرثي بها التهامي أبا القاسم علي بن الحسين العلوي، المعروف بالشريف الرضي، بعد وفاته في بغداد ودُفن في النجف الأشرف (الغري). وقد عُرفت هذه القصيدة بـ "المقبرة" أو "مرثية الشريف الرضي".
خطأ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ѽ صافية
شكرا لمشاركتك...بأمكانك التصحيح والإجابة مرة أخرى..
محاولة ثانية
قائل هذا البيت هو عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد المعتزلي.
مناسبة القصيدة:
هذا البيت هو جزء من قصيدة مطولة تُعرف بـ "القصيدة العينية" أو "العلويات السبع" لابن أبي الحديد، وهي قصيدة في مدح ورثاء الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام. وقد كُتبت هذه القصيدة على ضريح الإمام علي في النجف الأشرف (الغري).
وقد ذكر ابن أبي الحديد في قصيدته هذه فضائل الإمام علي ومكانته العظيمة، مستخدماً أسلوباً بلاغياً قوياً للإشادة به وبشجاعته وعلمه.
صح صح صح ...عاشت الايادي وهاذي الج أول نقطتين ياطيبة بهذه المسابقة ..على طريقة استاذ علي الواسطي ..والاستاذ الآخر الله يحفظه عله طرف لساني فالنظام يحصل من يجيب أول واحد قبل غيره على نقطتين ..ومن يجيب بعده حتى لو صحيح مانگول يمسح أيده بالحايط ..نگله اجابتك صحيحة ولكن سبقك فلان أو فلانه
التعديل الأخير تم بواسطة المستشار القانوني ; منذ يوم مضى الساعة 11:51 am
الان صافية لها نقطتين 2
السؤال الثاني
من القائل ومالمناسبة (إن وجدت )
أبا الزهراء قد جاوزت قدري بمدحك بيد أن لي انتسابا
مدحت المالكين فزدت قدرا فحين مدحتك اجتحت السحابا
البيتان للشاعر أحمد شوقي، أمير الشعراء.
وقد قالهما في مدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهما جزء من قصيدته الشهيرة "نهج البردة" التي عارض بها قصيدة الإمام البوصيري "البردة".
شرح البيتين:
- "أبا الزهراء قد جاوزت قدري بمدحك بيد أن لي انتسابا": يعترف شوقي بأنه مهما بالغ في مدح النبي، فلن يبلغ قدره العظيم، ولكنه يجد لنفسه مبررًا في هذا المدح وهو "انتسابه" إلى أمة النبي والإسلام.
- "مدحت المالكين فزدت قدرا فحين مدحتك اجتحت السحابا": يقارن شوقي بين مدح الملوك والحكام (المالكين) الذي يزيد من قدر المادح، وبين مدح النبي محمد صلى الله عليه وآلة وسلم الذي يجعله يتجاوز الحدود ويعلو فوق السحاب من حيث الشرف والرفعة
- أحسنتم ال نشر...مع جزيل الشكر والأمتنان
التعديل الأخير تم بواسطة المستشار القانوني ; منذ يوم مضى الساعة 10:52 pm
أحسنت النشر بارك الله بك
سؤال جديد
من القائل
وإني لتعروني للقياك رعشة
كما انتفض العصفور بلله القطر
رد مع اقتباس