أحببتُ حسينًا... لا كحبٍّ عابرٍ
بل نارُ ولاءٍ في دمي وكتافي
سَقَتني كربلاءُ دمعَها... فشربتُها
حتى غدوتُ الحزنَ في أطرافي
أحببتُ حسينًا... لا كحبٍّ عابرٍ
بل نارُ ولاءٍ في دمي وكتافي
سَقَتني كربلاءُ دمعَها... فشربتُها
حتى غدوتُ الحزنَ في أطرافي
أصبحنا واصبح الملك لله ..
يُغلق
لتجاوزه الحد المسموح من المشاركات
بانتظار فتح جزء جديد
http://dorar.at/t/1349818 الجزء 352
.
التعديل الأخير تم بواسطة وردة.. ; منذ 13 ساعات الساعة 5:02 am