في الخارج...
يمرّ الزمنُ كعابرِ سبيل لا يُلقي السلام،
وفي الداخل...
يتكوّر الحنين على نفسه كطفلٍ نَسِيَ ملامح أمّه.
....................
بهي بهي
في الخارج...
يمرّ الزمنُ كعابرِ سبيل لا يُلقي السلام،
وفي الداخل...
يتكوّر الحنين على نفسه كطفلٍ نَسِيَ ملامح أمّه.
....................
بهي بهي
يقف الحرفُ على طرف الشفاه،
يترجّى، يتردّد، يرتعش…
كأنّ الكلام سكينٌ،
وكأنّ الصمت… أشدّ مضاءً.
----------------------
ايباااااااااااااااه
اهديتك روحاً لأنك روحي
هاي تكوليها من تخلفيله بيبي
مو جايبتله سمجة
صدوك جذب
نُحبّ بصمت،
ونشتاق بأدب،
وننزف… دون صوت،
حتى يظنّ الآخر أنّنا لم نشعر قط،
وأنّ كلّ هذا كان وهماً.
------------
عبد الحليف حامظ![]()
هسه اني شورطني يربي
عقلي وين چان؟ !
زين شلون أقتنعت وأني لعبانه روحي منه؟!!
هو اني من أبعرها ألا أرتاح حتى أعضض أصابيعي ندم ...
چـا. أتوب! ! والله فلا أتوب
من أبلغ قصائد السيّد المحنّة.. هالقصيدة بگلبي كلّش!