نحن ولدنا وحتى قبل ان لانولد سمعنا وتأكدنا بأن اليهود هو دين سماوي
من صنع الله سبحانه وتعالى .
وبعد الدين اليهودي .بدله الله بالاسلام وهكذا ديدن الطبيعة كما ارادها الله
يبدل خلق بخلق ودين بدين الله وقدرته لالنا رأي مقابل احكامه
النتيجة
لما ثبت الاسلام ورفعت رايته فبعض اليهود خالف الاسلام واصر على محمد ص ورب محمد
على انه يرفض الاسلام ويثبت الدين اليهودي
من هنا بدأت الاهوال والحروب . والحروب اليهودية والاسلامية عمقها هو الايمان بعقيدة
ثابته..
الرسول ص يريد تثبيت الاسلام واليهود يريدون عكسه
................
زبدة الموضوع ونريد ارائكم جميعا
ـــــــــــــــــــــــ
فهل يصح للفرد عندما يتحارب اليهود والاسلام وهو كمسلم يبقى محايد .؟
نحن نعرف المحايد عندما يختلف اثنان اوعشيرة على مال اوارض فمن العقل يبقى الفرد محايد
اما يكون الاسلام على المحك اما يسقط الى مئات السنين واما يبقى سالم معافى الى الابد ينادي
بأسم محمد العظيم .؟
فسمعت من كبار المجتمع العراقي وحتى العربي
أن المحايد في زمن الحرب العقائدية مابين اليهود والاسلام
كاذب منافق وجبان
كيف ذلك
فعند اشعال فتيل الحرب يهرب للتلة كمحايد وينظر للمعركة من فوق التل وبالاخير اي طرف ينتصر يكون معه
هذا هو الجبان والمنافق الذي قال عنه الله انه بالدرك الاسفل من النار .
..................
اخوتي واخواتي
مارأيكم بالمحايد ونحن في هذة الظروف الصعبة
وشكرا لكم مقدماً