النتائج 1 إلى 9 من 9
الموضوع:

بين الامل والانتظار

الزوار من محركات البحث: 10 المشاهدات : 106 الردود: 8
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: December-2018
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 247 المواضيع: 7
    التقييم: 147
    مزاجي: لله مافي السماوات والارض
    أكلتي المفضلة: كل ماانزله الله فهو نعمة
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات

    Rose بين الامل والانتظار

    بين الأمل والانتظار
    الأمل هو ذلك الشعاع الذي يضيء دروب الحياة، ويُبقي القلب نابضاً بالرغبة في تحقيق الأحلام، مهما طال الزمن أو ثقلت الصعاب. هو ذلك الشعور الذي يمنح الإنسان القوة ليتجاوز المحن، ويقف بثبات أمام التحديات، متيقناً بأن الفرج قريب مهما بدا بعيداً.

    أما الانتظار، فهو ذلك الزمن الذي يفصل بين حلم يُراد تحقيقه وحقيقة تُنتظر قدومها. قد يكون الانتظار صبراً يحمل في طياته صعوبة وقلق، لكنه أيضاً فرصة للتأمل والتفكير، وللتزود بالصبر والثبات. فبين الأمل والانتظار يولد التوازن، إذ لا أمل بلا انتظار، ولا انتظار بلا أمل.

    حين ننتظر ونحن مفعمون بالأمل، يصبح الانتظار ليس فقط صموداً بل رحلة نحو تحقيق الأحلام، ورغم صعوبته، فإنه يمنحنا فرصة لنكون أقوى وأشد عزماً. فالأمل هو الحلم، والانتظار هو صبر تحقيقه.


  2. #2
    كل شيء قابل للمقارنة إلا انت

  3. #3
    كم من قلبٍ تآكل شوقًا وهو ينتظر كلمة


  4. #4
    هناك اشخاص يستحقون كل شيء
    في هذه الحياة
    وبحثت عليهم كثيرا ويبدو انني لم اجدهم
    لا نعرف اهو عام ام خاص
    ام انهم قررو من ينظم الى حياتهم من اختيارهم
    ام انت تبحث عنهم


  5. #5
    انتظرك وانتظرك وابقى انتظرك مهما كان من العمر بقية


  6. #6
    بحثت عنها كثيرًا، فتشت في الكتب والذاكرة، ولم أجد شيئًا مذكورًا.أعد كتابتها كما هي، لعلّي أجدها، فأدوّنها لتعقلها روحي وقلبي سويا،
    كما يليق بحكاية تستحق أن تُروى
    لكنها لا تكون حكاية مطويا

  7. #7
    زين چتاوي جاي يشعر بيه


  8. #8
    نصائح عمو چتاوي




  9. #9
    منذ أن عرفتك، تغيّرت مفاهيمي للأشياء.لم أعد أبحث عن الفرح في الأماكن،
    ولا أفتّش عن الأمان في الزوايا،
    فكلّ ما كنت أحتاجه، كنتَ أنت.

    أصبحتَ لقلبي موطنًا، ولروحي سكنًا،
    وحين أنظر إليك، لا أراك كأيّ شخص،
    بل أراك الحياة بكل ما فيها من أمل، دفء، وضوء.


تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال