اهمم النصائح في حالة وجود التهاب بكتيري جلدي
  • يُفضل الحلاقة يومًا بعد يوم لتقليل التهيج.
  • استخدام ماكينة حلاقة جديدة أو أحادية الاستخدام في كل مرة.
  • تطهير الجلد جيدًا قبل وبعد الحلاقة باستخدام مطهر مناسب.
  • غسل الوجه والرقبة بانتظام باستخدام غسول لطيف مضاد للبكتيريا (مرتين يوميًا) للحفاظ على نظافة المسام.
  • تجنب لمس الدمامل أو الضغط عليها، لأن ذلك قد ينشر العدوى ويزيد الالتهاب.
  • تجفيف الوجه والرقبة بلطف بعد الغسل بمنشفة نظيفة، وتجنب الفرك العنيف.
  • تغيير أغطية الوسادة والمناشف باستمرار لأنها قد تنقل البكتيريا وتسبب العدوى المتكررة.
  • تنعيم الجلد قبل الحلاقة باستخدام ماء دافئ أو منشفة دافئة لبضع دقائق لتقليل التهيج.
  • استخدام جيل أو كريم حلاقة عالي الجودة لتقليل الاحتكاك.
  • الحلاقة باتجاه نمو الشعر وليس عكسه لتفادي الجروح والالتهابات.
  • بعد الحلاقة، يمكن وضع ماء بارد أو كمادة باردة لتهدئة الجلد وغلق المسام.
  • الإكثار من شرب الماء (2-3 لترات يوميًا) للمساعدة على طرد السموم من الجسم.
  • تناول أطعمة غنية بالفيتامين A وC وE مثل الجزر، والبرتقال، واللوز لتحسين صحة الجلد.
  • تقليل السكريات والدهون المصنعة التي قد تزيد من الالتهابات الجلدية لدى بعض الأشخاص.

العلاج الموصى به في حالة وجود التهاب بكتيري جلدي
  • كريم Fucicort، يدهن بعد الحلاقة مباشرة وعلى الدمامل مرتين يوميًا.
  • أقراص Doxycost 200 ملغ، قرص واحد كل 24 ساعة لمدة أسبوعين (مضاد حيوي).
  • أقراص Antox، قرص صباحًا وآخر مساءً لمدة شهرين (مضاد أكسدة لدعم صحة الجلد).
  • معلومات هامة عن التهاب الجلد

  • نطوي بعض حالات العدوى على الجلد فقط ، بينما تنطوي حالات أخرى على الأنسجة الرخوة تحت الجلد أيضًا.وتشتمل حالات العدوى البسيطة نسبيًا على:
  • الجمرات
  • الإكثيمة ecthyma
  • الوَذَح أو التهاب الطيَّات الفخذيَّة erythrasma
  • التهابُ الجريبات الشعريَّة folliculitis
  • الدَّمامل furuncles
  • القوباء impetigo
  • التِهابُ العُقد اللمفيَّة lymphadenitis
  • خراجات الجلد الصغيرة (جيوب مليئة بالقيح في الجلد)
  • تنطوي العدوى البكتيرية الجلدية الأكثر خطورة والعدوى في بنية الجلد على الآتي:
  • التهاب النسيج الخلوي cellulitis
  • الـحُمرَة erysipelas
  • خراجات الجلد الكبيرة
  • التهابُ الأوعية اللمفيَّة
  • العدوى الجلديَّة النَّاخِرَة
  • العدوى في الجروح
  • مُتلازمة الجلد المسموط بالعنقوديَّات، والحمى القرمزية، ومُتلازمة الصدمة التسممية هي عواقب جلدية للعدوى البكتيرية.
    أسباب العدوى البكتيرية الجلدية
    وهناك العديد من أنواع البكتيريا التي يُمكن أن تُصِيبَ الجلد بالعدوى،ومن أكثرها شُيوعًا العنقوديَّة staphylococcus والعقدية streptococcus.
    تُعدُّ العنقُودية الذهبية المقاومة للميثيسيللين (تُعرف أيضًا باسم MRSA)، من أنواع البكتيريا الشائعة المسببة للعدوى الجلدية في الولايات المتحدة.تكون بكتيريا MRSA مقاومة للعديد من المضادَّات الحيوية شائعة الاستخدام، لأنها مرت بتغيرات جينية تسمح لها بالبقاء على قيد الحياة على الرغم من التعرض لبعض المضادات الحيوية.ونظرًا إلى أنَّ العنقُودية الذهبية المُقاومَة للميثيسيلين مقاومة للعديد من المضادَّات الحيوية التي كانت تقتلها في السابق، يقوم الأطباء بتكييف علاجها استنادًا إلى عدد مرَّات وجودها في المنطقة المحلية، وما إذا وُجِدت أو لم تُوجَد مقاومة للمضادات الحيوية شائعة الاستخدام.
    عوامل خطر العدوى البكتيرية الجلدية
    يُواجه بعضُ الأشخاص خطرًا محدَّدًا للإصابة بحالاتٍ من العدوى الجلديَّة
  • يكُون لدى المصابين بالسكَّري الذين يميلُون إلى أن يُعانوا من ضعف في التروية الدَّموية (خُصوصًا في اليدين والقدمين)، مستويات مرتفعة من سكَّر الدَّم (الغلوكوز)، ممَّا يُقلِّلُ من قُدرتهم على مُحارَبة العدوى.
  • الأشخاص الذين يدخلون المستشفى أو يعيشون في دور رعاية المسنين
  • الأشخاص الأكبر سنًّا
  • الأشخاص الذين يعانون من فيروس العَوَز المَناعي البَشَري (HIV) أو الإيدز أو اضطرابات أخرى في جهاز المناعة أو التهاب الكبد
  • الأشخاص الذين يخضعون إلى المُعالجة الكِيميائيَّة أو المُعالجة بأدويةٍ أخرَى تثبِّط الجِهاز المَناعيّ
  • ويكُون الجلد الذي تعرَّض إلى الالتهاب أو الضرر، أكثر ميلًا للإصابة بالعدوى؛وفي الحقيقة، تجعل أيَّة إصابة في الجلد الإنسانَ أكثرَ عرضةً إلى العدوى.
    علاج العدوى البكتيريَّة الجلديَّة
  • المضادَّات الحيوية
  • تصريف الخراجات
  • يُستخدم مَرهم يحتوي على مُضاد حيويّ إذا أُصيب الشخص بعدوى جلدية طفيفة.كما تحتاج المضادَّات الحيوية إلى أن تؤخذ عن طريق الفم أو عن طريق الحقن في حالة إصابة منطقة كبيرة من الجلد.
    ينبغي فتح الخُرَاجات من قِبل الطبيب حتى يخرج القيح منها، وينبغي إزالة أيّ نسيجٍ ميتٍ عن طريق الجراحة.
    الوقاية من العدوى البكتيريَّة الجلديَّة
  • تنظيف الجلد بالماء والصابون
  • تنطوي الوقايةُ من العدوى البكتيرية في الجلد على الحفاظ على سلامة الجلد ونظافته؛وعندَ حدوث جرح أو كشطٍ في الجلد، ينبغي غسل مكان الإصابة بالصابون والماء وتغطيته بضمادٍ مُعقَّمٍ.
    ويُمكن وضعُ الفازلين على المناطق المفتوحة للحفاظ على رطوبة النَّسيج ومحاولة إبقاء البكتيريا خارجًا.ينصح الأطباءُ الأشخاص بعدم تطبيق المراهم التي تحتوي على مُضادَّات حيويَّة، سواءٌ بوصفةٍ طبيةٍ أم من دونها، على الجروح الطفيفة غير المصابة بعدوى، وذلك بسبب خطر الإصابة بالحساسيَّة للمُضاد الحيويّ.

  • إ