صفحة 5 من 10 الأولىالأولى ... 34 567 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 99
الموضوع:

الشرف هو ( الكلمة) - الصفحة 5

الزوار من محركات البحث: 317 المشاهدات : 2942 الردود: 98
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #41
    ثامر الحلي
    الغروب
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,064 المواضيع: 131
    صوتيات: 36 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6805
    مزاجي: نشيط
    المهنة: أديب وكاتب
    أكلتي المفضلة: شاورما
    موبايلي: Infinx
    مقالات المدونة: 1
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا~ مشاهدة المشاركة
    نعم اخي الرميثي هم أخوان في جنات النعيم على سرر متقابلين
    أتعرف اخي الرميثي ان الحسين رضي الله عنه وعبدالله بن الزبير مع كبار الصحابه رضوان الله عليهم مثل ابو أيوب الانصاري وعبدالله بن عمر وعبدالله بن العباس كانوا جنود تحت إمرة يزيد بن معاوية في الجيش الذي انطلق لفتح القسطنطنية ..
    كبار الصحابة سنا وقدرا ومكانة كانوا تحت إمرة فتى في العشرين من عمره
    ليس لانه كفو بل لانهم هم الاكفاء الذين يبذلون اموالهم و أرواحهم في سبيل له ولرفعه كلمة الله
    المسألة ليست عداوة شخصية بين الحسين ويزيد المسألة تغليب المصلحة الاسلامية التي يرى الحسين رضي الله عنه ان يزيد ليس اهلا لها
    اما من قتل الحسين رضي الله عنه فهم انفسهم من قتلوا عثمان بن عفان و وهم انفسهم من قتلوا علي بن أبي طالب رضي الله عنهم وتأمروا على الحسين رضي الله عنه وقتلوه وهم الذين قضي معاوية رضي الله عنهم عليهم واكمل يزيد وأدهم
    وبعد استشهاد الحسين عليه السلام بعام واحد هجم يزيد على المدينة المنورة وقتلهم شر قتلة في معركة الحرة وأخذ منهم البيعة بالقوة وحتى الذين بايعوه قتلهم وبعدها بعام هجم على مكة المكرمة واحرقها وقتل كبار الصحابة . يزيد وأبوه ارتكبوا أبشع الجرائم بحق المسلمين والسبب من شقاق وحدة المسلمين هو معاوية . من أي زاوية قرأتي التأريخ والذي وأد قتلة الإمام الحسين عليه السلام هو المختار الثقفي

  2. #42
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,449 المواضيع: 105
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 19781
    مزاجي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد من
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي نعناع مشاهدة المشاركة
    الشريعة الاسلامية تنص على الوفاء بالامانة والعهود والعقود السياسية منها
    "وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولًا"
    تدور في بالي الان اسئلة'
    كيف استنتج سيدنا معاوية " ان الاتفاق لم يعد له جدوى"؟ وعليه ان يخل به؟ هل ترك احد مباديء الاسلام وهي الشورى بين المسلمين وتنصيب يزيد فيه مصلحة للامة؟

    برايك الشخصي لو كنتي في ذلك الزمان من كان الاصلح للحكم الحسين ام يزيد ؟

    هل تعتقدين ان سيدنا معاوية لم يغلب عليه حب المُلك وكان يفكر في مصلحة الامة بتوريثه الخلافة الى يزيد
    و فعل الصواب حينها؟

    وهل يحق له شرعيا واخلاقيا الاخلال بشروط العقد؟ خاصة ان العقد عاما و متعلقا بمصلحة امة وليس عقدا شخصيا ؟

    هل تعرفين شيئا عن واقعة الحرة؟

    وسؤال اخير اختي الفاضلة:

    ما الحكم الشرعي لمن ينقض عهدًا يتعلق بمصير الأمة؟
    اعطيني الدليل بالقرآن لو سمحتي..
    استاذي الكريم اولا اشكرك جزيل الشكر على سمو حوارك وطيب خلقك وعفة لسانك
    نعم اخي الكريم كان بين الحسن ومعاوية رضي الله عنهم اتفاق ان يعود الحكم إليه ولكن شاء الله ان يموت الحسن رضي الله عنه لذلك رأي معاوية ان الشرط لم يعد يجزي
    هو لم يخل بالشرط اما مسألة الشورى فقد يكون استشار المقربين له وقد يكون ارادها له ولأبناء وقومه من بعده فهم اهل سيادة ونفوذ منذ الجاهلية وقد يكون رأى في ابنه انه اقدر على الحكم وخاصة ان هناك من أولاده من هو أكبر من يزيد ولم يختارهم
    كل هذه الأمور لا بأس بها شرعا ولا جرم فيها
    اما سؤالك لو كنت في ذلك الزمان
    بعيدا عن العاطفة الحسين رضي الله عنه
    لا يصلح للحكم الحسين رضي الله عنه استطاع مجموعة من الخوارج الذين لا يرقبون في مؤمن الا ولا ذمة ان يخدعوه ويترك المدينة ويقطع المسافات للذهاب إليهم وخذلوه ليس العيب فيه ولكن قلبه النقي الطاهر الذي لا يعرف المكر والخداع هو من أوقعه لذلك أرى انه لا يصلح للحكم هو وكل ال بيت النبي الأطهار جعفر الصادق وزين العابدين هؤلاء خلقوا لعبادة الله لم يخلقوا للحكم
    ابو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم انقياء طاهرين حكموا انقياء طاهرين اما في عهد علي بن ابي طالب و من بدايته زاد عدد المسلمين ودخل الاسلام منافقين غايتهم
    ضرب الاسلام والقضاء عليه حاول معهم سيدنا علي رضي الله عنه حاول ان يقضي عليهم ولكن قوتهم في جيشه وبأسهم كان شديد حتى انه كان يشتكي عدم طاعتهم له
    طبعا ليس كل اتباعه ولكن في جيشه كان منافقين اهل اهواء خوارج قتله وهم انفسهم من استدعوه الحسين وزينوا له الخروج لاكمال مخططهم في ضرب الاسلام
    قد لا يعجبك رأي ولكن اسأل نفسك من تريد أن يحكم العراق رجل دين ورع تقي طيب القلب طاهر السرير ام رجل دولة يعرف كيف تحاك الأمور وكيف تسير الامور رجل دوله يقود بلاده الى التنمية والازدهار بقلب قوي شجاع
    أحدهم هنا عاب على معاوية انه جعل رجل مسيحي مستشار له مع العلم ان الدولة الإسلامية كانت محطة بالدول المسيحيه وكان ذكاء منه ان يستعين بمسيحي يعرف اسرارهم وخباياهم فهو جاء من جزيرة العرب ولا يعرف عنهم شيء
    لذلك اتفق علماء المسلمين على ان معاوية افضل ملوك الامة رضي الله عنه
    طبعا هذا رأي من ناحية السياسة اما من ناحيه الدينية فعلي بن ابي طالب عند توليه الحكم لا يوجد على وجه الأرض من هو أفضل منه ويزيد وأبنائه وأهله ومن بقي من عشيرته لا يساوون ممشى الحسن او الحسين رضي الله عنهم
    كل التحايا استاذ وتبقى وجه نظر ورأي

  3. #43
    من أهل الدار
    آلُمْڄنْوُنْ
    تاريخ التسجيل: January-2017
    الدولة: في وسط الحطام
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,369 المواضيع: 292
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 25569
    مزاجي: مشمئز
    يكون رأى في ابنه انه اقدر على الحكم وخاصة ان هناك من أولاده من هو أكبر من يزيد ولم يختارهمكل هذه الأمور لا بأس بها شرعا ولا جرم فيها
    ذكر الطبري في تاريخه 8/187 :
    فقال مجاهرا بكفره ومظهرا لشركه

    ليت أشياخي ببدر شهدوا ***** جزع الخزرج من وقع الأسل
    قد قتلنا القرم من ساداتكم ***** وعدلنا ميل بدر فاعتدل
    فأهلوا واستهلوا فرحا ***** ثم قالوا يا يزيد لا تسل
    لست من خندف إن لم أنتقم ***** من بنى أحمد ما كان فعل
    لعبت هاشم بالملك فلا ***** خبر جاء ولا وحى نزل

    اييي صح كلامج كملي ست

  4. #44
    من اهل الدار
    Lord of Wisdom
    تاريخ التسجيل: September-2013
    الدولة: عنودي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,172 المواضيع: 623
    صوتيات: 39 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 10447
    مزاجي: A.O.K
    المهنة: مدرس
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: Samsung A55
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى A.O.K
    مقالات المدونة: 2
    واحد يفتح عينه ويقرا
    اولا نحن لا نبرر للحسين عليه السلام
    فهو ابن بنت رسول الله وابن امير المؤمنين علي عليه السلام
    نحن لا ندافع عن الحسين فهو سياخذ بحقه منك ومن غيرك
    ولكن كوني منصفة واقراي بتجرد عن المذهبية والطائفية وارجعي الى الله
    ولكن الطبع يغلب التطبع


    الذين قتلهم معاوية :
    1- الحسن بن علي عليهما السلام.
    قال ابن عبد البر - الإستيعاب (1/115):
    وقال قتادة وأبو بكر بن حفص سم الحسن بن علي (ع)
    سمته امرأته جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندي ، وقالت طائفة :
    كان ذلك بتدسيس معاوية إليها وما بذل لها في ذلك ، والله أعلم ".
    وروى الطبراني : " عن أبي بكر بن حفص أن سعدا والحسن بن علي (رض)
    ماتا في زمن معاوية (رض) فيرون أنه سمه ،
    قال محقق الكتاب : " إسناده إلى قائله صحيح ".
    2- عبد الرحمن بن خالد بن الوليد.
    قال ابن عبدالبر - الاستيعاب (2/373):
    " لما أراد معاوية البيعة ليزيد ابنه ، خطب أهل الشام وقال لهم : يا أهل الشام ، إنه قد كبرت سني وقرب أجلي ، وقد أردت أن اعقد لرجل يكون نظاما لكم ، وإنما أنا رجل منكم فأروا رأيكم ، فأصفقوا واجتمعوا ، وقالوا : رضينا بعبد الرحمن بن خالد ، فشق ذلك على معاوية ، وأسرها في نفسه ،
    ثم أن عبد الرحمن مرض ، فأمر معاوية طبيبا عنده يهوديا – وكان عنده مكينا – أن يأتيه فيسقيه سقية يقتله بها ، فأتاه فسقاه فانحرق بطنه ، فمات ... وقصته هذه مشهورة عند أهل السير والعلم بالآثار والأخبار اختصرناها " .
    وقال ابن الجوزي : " وكان قد عظم شأن عبد الرحمن بن خالد بن الوليد بالشام ومال أهلها إليه لموضع غنائه عن المسلمين وآثار أبيه حتى خافه معاوية وخشي على نفسه منه لميل الناس إليه فدس إليه عدي بن أثال شربة مسمومة فقتله بها فمات بحمص ".
    3- معاوية يقتل مالك الأشتر بالسم.
    إبن كثير - البداية والنهاية - رقم الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 346 )
    - فلما سار الأشتر إليها وإنتهى إلى القلزم إستقبله الخانسار وهو مقدم على الخراج ،
    فقدم إليه طعاماًً وسقاه شراباً من عسل فمات منه ، فلما بلغ ذلك معاوية وعمراً وأهل الشام قالوا : إن لله جنوداً من عسل.
    - وقد ذكر إبن جرير في تاريخه :
    أن معاوية كان قد تقدم إلى هذا الرجل في أن يحتال على الأشتر ليقتله ووعده على ذلك بأمور ففعل ذلك
    وفي هذا نظر ، وبتقدير صحته فمعاوية يستجيز قتل الأشتر لأنه من قتلة عثمان (ر) ، والمقصود أن معاوية وأهل الشام فرحوا فرحاً شديداًًً بموت الأشتر النخعي ، ولما بلغ ذلك علياًً تأسف على شجاعته وغنائه ، وكتب إلى محمد بن أبي بكر بإستقراره وإستمراره بديار مصر.
    ====
    إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار
    - الأشتر : وإسمه مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن سعد بن مالك بن النخع من مذحج روى ، عن خالد بن الوليد أنه كان يضرب الناس على الصلاة بعد العصر ، وكان الأشتر من أصحاب علي بن أبي طالب وشهد معه الجمل وصفين ومشاهده كلها ، وولاه علي (ع) مصر فخرج إليها فلما كان بالعريش
    شرب شربة عسل فمات.
    ====
    البخاري - التاريخ الكبير - رقم الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 311 )
    - مالك الأشتر قال لي عبد الله بن محمد ، نا : عبد الرزاق قال : ، أرنا : معمر ، عن الزهري
    قال : بعث علي الأشتر أميراً على مصر حتى
    بلغ قلزم فشرب شربة من عسل فكان فيها حتفه ، فقال عمرو بن العاص :
    أن لله جنوداً من عسل ،
    وبعث علي محمد بن أبي بكر أميراً على مصر.
    4- معاوية يقتل عمار بن ياسر.
    صحيح البخاري - الجهاد والسير - مسح الغبار ، عن الرأس في سبيل الله - رقم الحديث :
    ( 2657 )
    ‏- حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الوهاب ‏ ، حدثنا : ‏خالد ‏ ‏، عن ‏ ‏عكرمة ‏ ‏أن ‏‏إبن عباس ‏‏قال له ‏‏ولعلي بن عبد الله ‏ ‏إئتيا ‏ ‏أبا سعيد ‏ ‏فإسمعا من حديثه ، فأتيناه وهو وأخوه في ‏ ‏حائط ‏ ‏لهما يسقيانه فلما رآنا جاء فإحتبى وجلس ‏،
    ‏فقال : كنا ننقل ‏ ‏لبن ‏ ‏المسجد ‏ ‏لبنة ‏ ‏لبنة ‏ ‏وكان ‏ ‏عمار ‏ ‏ينقل ‏ ‏لبنتين ‏ ‏لبنتين ‏ ‏فمر به النبي ‏ (ص) ‏ ‏ومسح ، عن رأسه الغبار ، وقال : ‏‏ويح ‏عمار ‏‏تقتله الفئة ‏ ‏الباغية ‏ ‏عمار ‏ ‏يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار. ‏
    ====
    صحيح مسلم - الفتن وأشراط الساعة - لا تقوم الساعة ... - رقم الحديث : ( 2916 )
    ‏- وحدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إسماعيل بن إبراهيم ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عون ‏ ‏، عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏، عن ‏ ‏أمه ‏ ‏، عن ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏قالت : ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ :‏
    تقتل ‏ ‏عماراً‏ ‏الفئة ‏ ‏الباغية.

    5- معاوية يأمر بقتل محمد بن أبي بكر ويضع جثتة في بطن حمار.!
    إبن أبي شيبه - المصنف - كتاب الأمراء
    - حدثنا : أسود بن عامر قال : ، حدثنا : جرير بن حازم قال : سمعت محمد بن سيرين قال : بعث علي بن أبي طالب قيس بن سعد أميراً على مصر ، قال : فكتب إليه معاوية وعمرو بن العاص بكتاب فأغلظا له فيه وشتماه وأوعداه ، فكتب إليهما بكتاب لأن يغار بهما ويطمعهما في نفسه ، قال : قال : فلما آتاهما الكتاب كتبا إليه بكتاب يذكران فضله ويطمعاًنه فيما قبلهما ، فكتب إليهما بجواب كتابهما الأول يغلظ فلم يدع شيئاًً إلاّّ قاله ، فقال أحدهما للآخر : لا والله ما نطيق نحن قيس بن سعد ، ولكن تعال نمكر به عند علي ، قال : فبعثا بكتابه الأولى إلى علي ، قال : فقال له أهل الكوفة : عدو الله قيس بن سعد فإعزله ، فقال علي : ويحكم أنا والله أعلم هي إحدى فعلاته ، فأبوا إلاّّ عزله فعزله ، وبعث محمد بن أبي بكر ، فلما قدم على قيس بن سعد قال له قيس : إنظر ما آمرك به ، إذا كتب إليك معاوية بكذا وكذا فإكتب إليه بكذا وكذا ، وإذا صنع بكذا فإصنع كذا ، وإياك أن تخالف ما أمرتك به ، والله لكأني أنظر إليك
    إن فعلت قد قتلت ثم أدخلت جوف حمار فأحرقت بالنار ، قال : ففعل ذلك به.
    ====
    الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 97 )
    - وعن الحسن قال : أخذ الفاسق محمد بن أبى بكر في شعب من شعاب مصر ، فأدخل في جوف حمار فاحرق ، رواه الطبراني ورجاله ثقات.
    6- معاوية يقتل حجر بن عدي الكندي.
    عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 273 )
    - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ،
    عن إبن سيرين قال : أمر معاوية بقتل حجر بن عدي الكندي ، فقال : حجر : لا تحلوا عني قيداً ،
    ====
    إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - الجزء : ( 3 و 7 ) - رقم الصفحة : ( 139 و 606 )
    - حدثنا : أبو أسامة ، عن هشام ، عن إبن سيرين قال : كان إذا سئل عن غسل الشهيد حدث بحديث حجر بن عدي قال :
    قال : حجر بن عدي لمن حضره من أهل بيته ، لا تغسلوا عني دماً ولا تطلقوا عني حديداً وإدفنوني في ثيابي ، فإني التقي أنا ومعاوية على الجادة غداً.
    7- معاوية يدفن عبد الرحمن العنزي حياً.!
    إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 13 )
    - والسيف وأن جزعت من الموت لا أقول ما يسخط الرب فقتلوه وقتلوا ستة معه وهم : شريك بن شداد وصيفى بن فضيل وقبيصة بن حنيفة ومحرز بن شهاب وكرام إبن حبان ودفنوهم وصلوا عليهم بعبد الرحمن بن حسان العنزي ، وجئ بكريم بن الخثعمي إلى معاوية فطلب منه البراءة من علي فسكت وإستوهبه سمرة بن عبد الله الخثعمي من معاوية ، فوهبه له على أن لا يدخل الكوفة فنزل إلى الموصل ثم سأل عبد الرحمن بن حسان ، عن علي فأثنى خيراًًً ثم ، عن عثمان فقال : أول من فتح باب الظلم وأغلق باب الحق فرده إلى زياد
    ليقتله شر قتلة فدفنه حياً.
    8- قَتَلَ نحو ثلاثين ألفاً في غارة بسر بن أرطاة على الحرمين واليمن !
    لعل أفظع غارات معاوية على بلاد المسلمين في عهد أمير المؤمنين، غارة بسر بن أرطاة على المدينة ومكة واليمن ، وقد تقدم أن معاوية قال له: (سر حتى تمر بالمدينة فاطرد أهلها ، وأخِفْ من مررت به ، وانهب مال كل من أصبت له مالاً ممن لم يكن دخل في طاعتنا ، وأوهم أهل المدينة أنك تريد أنفسهم ، وأنه لابراءة لهم عندك ولا عذر ، وسر حتى تدخل مكة ولا تعرض فيها لأحد ، وأرهب الناس فيما بين مكة والمدينة ، واجعلهم شرادات ، ثم امض حتى تأتي صنعاء ، فإن لنا بها شيعة ، وقد جاءني كتابهم ! فخرج بسر ، فجعل لا يمر بحي من أحياء العرب إلا فعل ما أمره معاوية ، حتى قدم المدينة...). ( تاريخ اليعقوبي:2/ 197) .
    ومن فظائعه في هذه الغارة على اليمن أنه سبى النساء المسلمات! ففي الإستيعاب:1/161: ( ثم أرسل معاوية بسر بن أرطاة إلى اليمن فسبى نساء مسلمات ، فأقمن في السوق) !! (والإكمال للخطيب ص28 ،ونهاية الإرب ص4419) .
    وفي الغارات للثقفي ص640: أن بسراً قال لمعاوية بعد عودته من مهمته الإجرامية:
    (أحمد الله يا أمير المؤمنين أني سرت في هذا الجيش أقتل عدوك ذاهباً جائياً ، لم ينكب رجل منهم نكبة ، فقال معاوية: الله قد فعل ذلك لا أنت !! وكان الذي قتل بسر في وجهه ذلك ثلاثين ألفاً وحرق قوما بالنار ! فقال يزيد ابن مفرغ:
    تعلق من أسماء ماقد تعلقا ومثل الذي لاقى من الشوق أرقا
    إلى حيث سار المرء بسر بجيشه فقتل بسر ما استطاع وحرقا
    ثم ذكر الثقفي أن علياً عليه السلام, دعا على بسر بن أبي أرطاة فقال: ( اللهم إن بسراً باع دينه بدنياه وانتهك محارمك ، وكانت طاعة مخلوق فاجر آثر عنده مما عندك ! اللهم فلا تمته حتى تسلبه عقله ! اللهم العن معاوية وعمراً وبسراً ، أما يخاف هؤلاء المعاد؟! ....فاختلط بسر بعد ذلك فكان يهذي ويدعو بالسيف فاتخذ له سيف من خشب ، فإذا دعا بالسيف أعطي السيف الخشب فيضرب به حتى يغشى عليه ، فإذا أفاق طلبه فيدفع إليه فيصنع به مثل ذلك ! حتى مات لا رحمه الله)!
    وفي النهاية نختم بقول الله عز وجل: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً} النساء:93.



    ويكفي حديث رسول الله محمد صلوات الله عليه واله وسلم لعمار بن ياسر رضوان الله عليه
    "تقتلك الفئة الباغية، تدعوهم إلى الجنة ويدعونك إلى النار"
    1. صحيح البخاري:

    قال البخاري:
    "وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمار: تقتلك الفئة الباغية."
    (صحيح البخاري، كتاب الفتن، باب 5)
    2. صحيح مسلم:
    • أخرجه مسلم في "صحيحه" عن أم سلمة رضي الله عنها قالت:

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "تقتل عمارًا الفئة الباغية."
    رواه مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب 18 (رقم الحديث: 2915)

    3. سنن الترمذي:
    • عن عبد الله بن عمرو، قال:
      "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعمار:
      تقتلك الفئة الباغية."
      (سنن الترمذي، حديث رقم: 3800، وقال: هذا حديث حسن صحيح)

    4. مسند الإمام أحمد:
    • عن أم المؤمنين أم سلمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
      "تقتل عمارًا الفئة الباغية."
      (المسند: 6/302، رقم الحديث: 26595، إسناده صحيح على شرط الشيخين)

    5. سنن ابن ماجه:
    • عن عطاء، عن عائشة رضي الله عنها قالت:
      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
      "ويح عمار! تقتله الفئة الباغية، يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار."
      (سنن ابن ماجه، كتاب المقدمة، حديث رقم: 146، وسنده حسن)



  5. #45
    ثامر الحلي
    الغروب
    إذا كان حكم معاوية ويزيد صحيحين لماذا تخلف المسلمون ولم تبقى لهم باقية إلى يومنا هذا . معاوية وابنه يزيد وآل زياد وآل مروان كلهم قتلة سفلة تجبروا في الأرض وسفكوا الدماء الا لعنة الله عليهم أجمعين

  6. #46
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر جبار مشاهدة المشاركة
    وبعد استشهاد الحسين عليه السلام بعام واحد هجم يزيد على المدينة المنورة وقتلهم شر قتلة في معركة الحرة وأخذ منهم البيعة بالقوة وحتى الذين بايعوه قتلهم وبعدها بعام هجم على مكة المكرمة واحرقها وقتل كبار الصحابة . يزيد وأبوه ارتكبوا أبشع الجرائم بحق المسلمين والسبب من شقاق وحدة المسلمين هو معاوية . من أي زاوية قرأتي التأريخ والذي وأد قتلة الإمام الحسين عليه السلام هو المختار الثقفي
    لذلك رحم الله سيدنا الحسين من هذا الطريق فالسلطان فتنة عظيمه لصاحبه
    لأجل حكم وسلطان قتلوا المعارضين في المدينة وبالغوا في قتلهم
    تاريخ انتهى بخيره وشره والحكم فيه لله عز وجل رضانا او سخطنا لن ينفعنا ولن نسأل عنه
    رضي الله عن صحابه نبينا الكريم أجمعين
    اللهم اغفر لنا ان أخطأنا وما انت أعلم به منا
    اللهم اغفر لنا طغيان اقلامنا
    استغفر الله العظيم

  7. #47
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: April-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 999 المواضيع: 76
    التقييم: 1005
    آخر نشاط: منذ 6 يوم
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا~ مشاهدة المشاركة
    استاذي الكريم اولا اشكرك جزيل الشكر على سمو حوارك وطيب خلقك وعفة لسانك
    نعم اخي الكريم كان بين الحسن ومعاوية رضي الله عنهم اتفاق ان يعود الحكم إليه ولكن شاء الله ان يموت الحسن رضي الله عنه لذلك رأي معاوية ان الشرط لم يعد يجزي
    هو لم يخل بالشرط اما مسألة الشورى فقد يكون استشار المقربين له وقد يكون ارادها له ولأبناء وقومه من بعده فهم اهل سيادة ونفوذ منذ الجاهلية وقد يكون رأى في ابنه انه اقدر على الحكم وخاصة ان هناك من أولاده من هو أكبر من يزيد ولم يختارهم
    كل هذه الأمور لا بأس بها شرعا ولا جرم فيها
    اما سؤالك لو كنت في ذلك الزمان
    بعيدا عن العاطفة الحسين رضي الله عنه
    لا يصلح للحكم الحسين رضي الله عنه استطاع مجموعة من الخوارج الذين لا يرقبون في مؤمن الا ولا ذمة ان يخدعوه ويترك المدينة ويقطع المسافات للذهاب إليهم وخذلوه ليس العيب فيه ولكن قلبه النقي الطاهر الذي لا يعرف المكر والخداع هو من أوقعه لذلك أرى انه لا يصلح للحكم هو وكل ال بيت النبي الأطهار جعفر الصادق وزين العابدين هؤلاء خلقوا لعبادة الله لم يخلقوا للحكم
    ابو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم انقياء طاهرين حكموا انقياء طاهرين اما في عهد علي بن ابي طالب و من بدايته زاد عدد المسلمين ودخل الاسلام منافقين غايتهم
    ضرب الاسلام والقضاء عليه حاول معهم سيدنا علي رضي الله عنه حاول ان يقضي عليهم ولكن قوتهم في جيشه وبأسهم كان شديد حتى انه كان يشتكي عدم طاعتهم له
    طبعا ليس كل اتباعه ولكن في جيشه كان منافقين اهل اهواء خوارج قتله وهم انفسهم من استدعوه الحسين وزينوا له الخروج لاكمال مخططهم في ضرب الاسلام
    قد لا يعجبك رأي ولكن اسأل نفسك من تريد أن يحكم العراق رجل دين ورع تقي طيب القلب طاهر السرير ام رجل دولة يعرف كيف تحاك الأمور وكيف تسير الامور رجل دوله يقود بلاده الى التنمية والازدهار بقلب قوي شجاع
    أحدهم هنا عاب على معاوية انه جعل رجل مسيحي مستشار له مع العلم ان الدولة الإسلامية كانت محطة بالدول المسيحيه وكان ذكاء منه ان يستعين بمسيحي يعرف اسرارهم وخباياهم فهو جاء من جزيرة العرب ولا يعرف عنهم شيء
    لذلك اتفق علماء المسلمين على ان معاوية افضل ملوك الامة رضي الله عنه
    طبعا هذا رأي من ناحية السياسة اما من ناحيه الدينية فعلي بن ابي طالب عند توليه الحكم لا يوجد على وجه الأرض من هو أفضل منه ويزيد وأبنائه وأهله ومن بقي من عشيرته لا يساوون ممشى الحسن او الحسين رضي الله عنهم
    كل التحايا استاذ وتبقى وجه نظر ورأي
    اختي الكريمة لايمكن المقارنة بين الحسين وبين اي رجل دين اخر ولا اي من العلماء ولا الزهاد، لا في منزلته الدينية ولا في تاريخه ولا في اثره ،ضحى بروحه من اجل الامة لا من اجل منصب او دنيا، واجه تحريف الدين فوق المنابر باسم الخلافة والسلطة..
    لذلك لو كنت في ذلك الزمان لنصرت الحسين وفي اي زمان انصر الحق والدين ..

  8. #48
    صديق فعال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر جبار مشاهدة المشاركة
    إذا كان حكم معاوية ويزيد صحيحين لماذا تخلف المسلمون ولم تبقى لهم باقية إلى يومنا هذا . معاوية وابنه يزيد وآل زياد وآل مروان كلهم قتلة سفلة تجبروا في الأرض وسفكوا الدماء الا لعنة الله عليهم أجمعين
    اعتراض الوالي على الخلافة وخروجه عن طاعته يعتبر عصيانا سياسيا للخليفة الشرعي،فالخليفة يبايع ثم يطاع ومعاوية لم يفعل ذلك، بل اراد الوصول للحكم تدريجيا باستخدام دم عثمان بن عفان كان عليا يقول "يريد معاوية أن يأخذ بدم عثمان، ولكن لا يطلبه من أهله بل مني!"

    معاوية فتح بابا خطيرا على الامة الى يومنا هذا اما يزيد ففي خلافته قتل سبط رسول الله مظلوما ولم يمنع يزيد الجريمة ولم يعاقب مرتكبيها ورفض الاصلاح والصلح..

  9. #49
    ثامر الحلي
    الغروب
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي نعناع مشاهدة المشاركة
    اعتراض الوالي على الخلافة وخروجه عن طاعته يعتبر عصيانا سياسيا للخليفة الشرعي،فالخليفة يبايع ثم يطاع ومعاوية لم يفعل ذلك، بل اراد الوصول للحكم تدريجيا باستخدام دم عثمان بن عفان كان عليا يقول "يريد معاوية أن يأخذ بدم عثمان، ولكن لا يطلبه من أهله بل مني!"

    معاوية فتح بابا خطيرا على الامة الى يومنا هذا اما يزيد ففي خلافته قتل سبط رسول الله مظلوما ولم يمنع يزيد الجريمة ولم يعاقب مرتكبيها ورفض الاصلاح والصلح..
    نعم معاوية كان السبب في شقوق وتحالفات كالروافض والنواصب والخوارج وملل كثيرة أدت إلى كسر عصا المسلمين إلى يومنا هذا وكل قطرة دم مسلم تسيل على الأرض هي بسبب معاوية وشريك فيها معاوية لأنه أول من أبتدع وراثة الحكم وأول من أبتدع عرش السلطة وابتدع المديح والتكبر وكل موبقة ماانزل الله بها أو رسوله

  10. #50
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 154 المواضيع: 12
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 111
    آخر نشاط: منذ 2 يوم
    مقالات المدونة: 3
    قبل الانغماس في تشعبات الكلام والنوايا ينبغي تأسيس امر يتفق عليه طرفا اي حديث وهو امر الارضية التي ينطلق منها كلام اي طرف فمن غير المنطقي ولا من العقل ان تحاكم قضية بادوات غريبة عنها لأن فاعل ذلك سيبدو بمظهر لا يليق وصفه هنا
    ولأن موضوعة هذا النقاش هي قضية دينية قبل ان ان تكون تاريخية فلا بد من محاكمتها وقياسها بادوات دينيةلا انشاءات سياسية فارغة ولا تلفيقات تاريخية نافقة
    طيب الان , القضية دينية بأي دين ؟ والجواب واضح اسلامية هي .
    وطيب اخرى , ومن يحكم القضايا الاسلامية ؟ الجواب واضح ايضا نبي الاسلام فيما قال وقرر ونطق وكتاب الاسلام فيما انزل وبلغ
    الان السؤال . هل تحدث نبي الاسلام عن كربلاء الحسين ؟
    والجواب نعم وهذا رابط للفائدة وهو موقع غير شيعي تماما ( اخبار النبي بمقتل الحسين رضي الله عنه )
    والان سؤال رابع ؟ هل كان الحسين في خروجه ورفضه وطلبه اصلاح امة جده ممتثلا للامر الشرعي ؟
    وهنا نحن امام نجدين لا ثالث لهما .. اما تصديق الحسين وجد الحسين وتكذيب الطبري وابن الاثير و ابن عربي و بقية هلشكولات التعبانة من اضرابهم
    او تصديق اولئك وتكذيب الحسين وجد الحسين ورب الحسين ؟
    والجواب هنا سيختلف بحسب كل صاحب جواب وطينته التي خلق منها
    فالذين امتزجت طينة خلقهم الاول بطينة محمد وال محمد سيتخذون نجدهم
    والذي امتزجت طينة خلقهم الاول بطينة اعداء ال محمدالذين خلقوا لهم نبيا موازيا ودينا موازيا وتاريخا موازيا وشريعة موازية سيتخذون نجدهك وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
    ...
    هذا ما فعله الحسين .. شطر الامة الى شطرين امة حق وامة باطل
    امة حق جعل الله افئدتها تهوي الى محمد وال محمد فهم يحزنون بحزنهم ويقرحون بقرحهم ويسرون بسرورهم
    وامة باطل بلا مجاملات فارغة .. تجمع النقائض حيث سيدنا معاوية ذبح سيدنا حجر بن عدي لانه رفض البراءة من سيدنا علي
    ولعمر الله ان دينا موازيا يعتقد بان الرب بصورة شاب ثلاثيني
    وان نبي هذا الرب مجلسه المفضل افخاذ زوجاته
    وان كتاب هذا الرب نزل بعشر نسخ مختلفة اللهجات
    لهو دين اختصرت امره اخر اية من سورة الجحد

صفحة 5 من 10 الأولىالأولى ... 34 567 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال