لا يشغل البال الا ...
ولا عالم الا ....
ولا حياة الا...
حب الحسين
لا يشغل البال الا ...
ولا عالم الا ....
ولا حياة الا...
حب الحسين
لا تأخذه سنة ونوم عن رعايتنا وعن رعاية أحلامنا
عن الضجة المختبئة في حجرات قلوبنا
عن أمورنا المؤرقة وعن أيامنا الثقيلة
سبحانه ونعم الوكيل
دعـــاء الــزهـــرآء (علـيهـا السلام) ليـوم الأحـد_*
﷽
اللهمّ اجعل أوّل يومي هذا فلاحاً، وآخره نجاحاً، وأوسطه صلاحاً*
اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد، واجعلنا ممّن أناب إليك فقبلته، وتوكّل عليك فكفيته، وتضرّع إليك فرحمته.
كتبت احد المربيات رساله تكتب بماء الذهب تقول زوجي الغالي : أخي الغالي : ابني الغالي
أثناء خروجك من البيت ستلقى صنفين من النساء .
الصنف الأول :
امرأة قد ابتليت بمرض امرأة العزيز .. قد تجملت و تعطرت و تبرجت ، ولسان حالها يقول : " هيت لك " .
الصنف الثاني :
امرأة قد تسترت و تحجبت ولكن ألجأتها الظروف للخروج لقضاء حوائجها ، ولسان حالها يقول : " حتى يصدر الرعاء و أبونا شيخ كبير "
فمع الصنف الاول تصرف كتصرف يوسف عليه السلام ، غض بصرك وقل " معاذ الله "
ومع الصنف الثاني تصرف كتصرف موسى عليه السلام ، قدم المساعدة بأدب ، و امض في حاجتك " فسقى لهما ثم تولى الى الظل "
- فإن" عفة يوسف " كانت سببا في أن أصبح عزيز مصر .
- و " شهامة موسى " كانت سببا في أن رزقه الله الزوجة الصالحة والمأوى .
اللهم ارزقنا العفاف والستر
الحمدلله دائماً وأبداً..
حيرة
ولكنني لا أعرف لماذا
...
عقولهم
أو
الحیاة
التعديل الأخير تم بواسطة افول ; منذ 5 ساعات الساعة 7:59 pm
فعلا
.....
أصبح الأمر صعبًا مرة أخرى
.....
لقد فقدت اهتمامي بالتعليم
......
وبلغة أبسط
......
البلهاء
.....
لقد خلقوا هذا الشعور في داخلي
لقد حان الوقت
لاختار
......
حمقاء بلا حياة
أو
حياة بلا حمقاء
يمكنك القول أن الأمر سهل للغاية
......
لكن الأمر صعب حقا
......
هناك حمقى، إذا قمت بإزالتهم، قد يختفي جزء منك
......
وهذا الألم لن يزول للأبد. قد تعتاد عليه، بس