السلام عليكم/
رغم ما يُطرح من حديث رسمي عن "التحسن والتطور"، إلا أن الأرقام التالية تكشف صورة مغايرة يشعر بها المواطن العراقي يوميًا:
غرامات المرور ارتفعت من 30 ألف إلى 50–200 ألف.
فرضت الحكومة ضرائب إضافية على المخالفات المرورية كرافد جديد للإيرادات.
التبرعات الخارجية: تُسخَّر الملايين لدعم دول أخرى، بينما الشعب يعاني الجوع وانعدام الخدمات الأساسية
الدولار ارتفع من 120 إلى أكثر من 150 ألف.
إصدار الجواز كان بـ 30 ألف، وأصبح بين 150 إلى 300 ألف.
البنزين صعد من 650 إلى 850 دينار.
اجور الماء والمجاري كانت 25الف كل شهرين الان اصبحت 25الف شهريا
مراجعة المركز الصحي من 1000 إلى 2250 دينار.
إجازة الموظف من مجانية إلى 5250 دينار.
زيارة المريض من مجانية إلى 5000 دينار.
الاستشارية من 3000 إلى 5000 دينار.
ضريبة العقار ارتفعت من 3% إلى 5%.
غرامة البناء من 25 ألف إلى 2 مليون دينار.
رسم الوكالة من 12 إلى 18 ألف.
رسم الطابع زيد ألف دينار إضافي.
فحص الزواج من 25 ألف إلى 85 ألف.
أسعار اللحوم والمواد الغذائية تضاعفت.
رسوم الگمارك ارتفعت، مما أدى إلى غلاء عام..
والكهرباء؟ لا تزال ساعات القطع أطول من التجهيز، رغم مرور أكثر من 20 سنة وميزانيات ضخمة، دون حل جذري يُشعر المواطن بالتحسن.
ورغم كل هذه الزيادات التي أثقلت كاهل المواطن، يُروَّج أن المجسرات والأرصفة الملونة هي الإنجاز الأكبر.
السؤال لكم: هل هذه فعلاً إنجازات؟ كيف ترون الوضع الحالي؟ وهل هذا ما كنتم تتوقعونه؟
شاركونا آرائكم