هنا

[صقر عراقي]

الاستاذ الرميثي
صارت انتخابات او لا .
مانطور ولانلحق الشعوب الاخرى مادام هناك بعض الجمهور الحاسد داخل الشعب والمدعي بالثقافة
السياسية .
فالانطلاق بالنهضة اولا محاربة الجهل .وعلامة الجهل هو الحسد فلايغرنك اشكالهم ومظاهرهم ولاتمنطقهم
السؤال كيف تعرف الحاسد ومنه تعرف جهله المعشعش في دماغة ثم متعمق في نفسه
بسيطة .........؟
تقفز من لسانه كلمات تترجم مابداخله
يحسد جاره ويحسد ابن عمه لايحسده كأغتباط ولكن يحسده ويتمنى ازالة النعمة منه .هذا هو الحسد
(شوف فلان عنده راتبين شوف ذاك عنده سيارتين شوف ذاك راتبه مليونين وشوف ذاك ياكل زيتون وذاك ياكل تين)
ومن هذة الاشارات . التي تسمى غيبة ونفاق .
فهذة الاشارات تحرف الموضوع اثناء اي جلسة ثقافية او دينية اجتماعية او اثناء لقاء عابر مع صديق
ياترى الحكومة هذة المدعية بالديمقراطية العلمانية العالمية هل بالامكان ان تؤسس لجنة تختص بالتثقيف مادام البعض
لم تؤثر بهم الثقافة الدينية .؟
لما تسمع تؤسست هذة الدائرة لتثقيف بعضنا ممكن تنفع الانتخابات ونعرف مسير البلد الى اين
يسير .؟
انا صادفت كثير من الناس همهم وغمهم ودخل الحزن الى كل مفارق نفوسهم من كثر الحسد والمشكلة الاكبر يبرر حسده
بطريقة سياسية او يظهر كأنه يعرف الخطأ وين ويريد اصلاحه
ماعنده شيء في حياته غير رفحا .والسياسين الفقراء من ابناء جلدته .بدل من ان يبحث عن اسباب اخرى من اجل توزيع
خيرات البلد لكل من على ارضه.
لا .يسهر الليالي من اجل البحث عن ابداع يسد الباب عن اخوانه وجيرانه اذا حصلوا على
سبب شرعي وحفنة دراهم .(هذا هو الجهل .لاتشوفه لابس باينباق وحذاء لماعة) حسبالك مثقف .؟

[تاليا♪]

والله عن نفسي اول مرة انتخبت بيها ضربت الورقة اكس ورجعت

[ابن الوطن]

الانتخابات لا تصلح الا اذا صلح تفكير المجتمع المدون بقوقعة المحاصصة والتدبير السياسي والموقع الجغرافي للناخب. ليكون المواطن العراقي ليس لديه ايمان مطلق للتغير بل منجذب للاحزاب السياسية والمصالح المبنية على شعارات المذهب الذي يننمي اليه ليكون الخوف من شيئ قد يحدث يحدد مصير التغيير بعد عمليات غسل العقول بالافكار المسمومة ليكون لديهم افواج من المطبلين والمروجين من اصحاب المصالح والمكاسب التي جعلت من الصعلوك سلطان.. الانتخابات مجرد تسميات وضعت لتدوير النفايات ليس الا وبمباركة مواطن لا ينال قوت يومه ويقاتل من اجل نموهم وبقائهم بشريعة وضعت ان ذهبت لغيرنا فسيوفهم سوف تقتلنا والرائجة بين الاطراف المذهبية لبناء أسس متينه لطمر التغيير ..دمت بخير

[الرميثي]

والله عن نفسي اول مرة انتخبت بيها ضربت الورقة اكس ورجعت

لا هذا مو خوش حل بس هو ديموقراطي

[الرميثي]

الانتخابات لا تصلح الا اذا صلح تفكير المجتمع المدون
بقوقعة المحاصصة والتدبير السياسي والموقع الجغرافي للناخب.
ليكون المواطن العراقي ليس لديه ايمان مطلق للتغير بل منجذب
للاحزاب السياسية والمصالح المبنية على شعارات المذهب
الذي يننمي اليه ليكون الخوف من شيئ قد يحدث يحدد مصير التغيير
بعد عمليات غسل العقول بالافكار المسمومة ليكون لديهم افواج
من المطبلين والمروجين من اصحاب المصالح والمكاسب
التي جعلت من الصعلوك سلطان.. الانتخابات مجرد تسميات وضعت
لتدوير النفايات ليس الا وبمباركة مواطن لا ينال قوت يومه ويقاتل من اجل
نموهم وبقائهم بشريعة وضعت ان ذهبت لغيرنا فسيوفهم سوف
تقتلنا والرائجة بين الاطراف المذهبية لبناء أسس متينه لطمر التغيير ..
دمت بخير

استاذنا الكريم
اتفق مع ما تفضلت به من بعض السلبيات في عمليتنا السياسية
والتي يمكن اصلاحها مع مرور الايام والسنين
ولكنني ارى ان في بعضها ايجابيات للعراق والعراقيين
ومنها نظام المحاصصة
يا سيدي وكما تعرفون
اصل المجتمع العراقي هو متنوع المذاهب والقوميات
فنظام المحاصصة يجمع الجميع
ويجعلها مشاركة فعالة في نظام الحكم بالعراق
وبدون نظام المحاصصة سوف يحدث خلل واضح بنظام الحكم
كما كان في عهد صدام حسين وما قبله
عندما كانت الحكومة من طيف واحد فقط ومن عائلة واحدة
ومن منطقة واحدة والبقية عليه ان يسمع ويطيع
اذن نظام المحاصصة نظام ضروري لآرضاء الجميع
ولنا ان نتصور ان نظام الحكم الان هو بيد فئة واحدة
كيف سيصبح حال العراق وشوارع العراق ؟؟؟

واما تدوير الوجوه فهذا يحدث في كل دول العالم
في امريكا حزبان الجمهوري والحزب الديموقراطي
وفي بريطانيا حزب العمال وحزب المحافظين وهكذا
ولهم ايضا افواج من المطبلين والمؤيدين كذلك
وانت شفت لما خسر دونالد ترامب في الدورة السابقة
كيف عمل مؤيدوه وكيف هجموا وخربوا الممتلكات الحكومية

واما الوجوه الفاسدة يا سيدي فيجب علينا ان نلوم انفسنا
لاننا نحن مَن رشحهم و انتخبهم
لاننا نسعى للفائدة الشخصية وليست لفائدة البلد
فلو ان مرشحاً قال لنا انتخبوني وسوف ابني لكم مدرسة
او قال انتخبوني وسوف ابني لكم مستشفى لما انتخبه احد
ولكن لو قال انتخبوني وسوف اعطي لكل واحد
منكم 250 الف دينار سوف تتهافت عليه الكل وتنتخبه
----------
وانا هنا اسئل وبكل صراحة
الذي يرفض المحاصصة الانتخابية في العراق
اقول له ماذا تريد بالضبط
هل تقبل ان تكون الحكومة كلها بيد الشيعة ؟؟
وكذلك اسئل الشيعي الذي يرفض نظام المحاصصة
هل تقبل ان يكون نظام الحكم كله بيد السنة ؟؟
وهل يقبل الاكراد ان يكون الحكم كله
بيد العرب الشيعة و العرب السنة فقط
الجواب اكيد لا (( الكل لاتقبل ))
اذن لماذا ترفض نظام المحاصصة اذا كنت تريد المشاركة ؟؟

[ابن الوطن]

يا صديقي
السياسة في العراق لا تمتلك ثقافة تمثيل الشعب وكذلك الشعب لا يمتلك ثقافة من يمثله في كافة المحافل السياسية بل اصبح في المحافل الاجتماعية ايضا
لا اطيل لا يمكن استقرار البلد الا اذا انتزع السياسي مذهبة ودينة عند عتبة المقر الذي يعمل فيه والمنادات بحقوق الشعب بكل اطيافة المحاصصة والتمثيل السياسي هي محطة كسب جمهور وخوف الاطراف الشعبية بعضهم من بعض فالسيف يقطع الرقاب ان استلمه غيري وتطرقت لذلك بمفهوم مبطن داخل تعليقي .
اما في حكم صدام الملعون كي لا احسب باني انظر له اكملت الخدمة العسكرية في نهاية 99 ويشهد الله لا اعرف الموجودين معي بالخدمة لاي ديانة او مذهب وكنت ابقى ايام في بيوتهم وهم كذلك دون ان نتخوف يوما
المحاصصة لم ترفع عنكم بيوت الصفيح
المحاصصة لم تنتشل خريج الكلية والماجستير من عربانة الدفع بالشورجة
المحاصصة تقسيم وزارات ريعها للاحزاب السياسية فقط
وانتجت حضارة جديدة يخجل منها كل مثقف ويشعر بروح المواطنة ..الكلام يطول لو كان موضوع للنقاش تحياتي لك

[الرميثي]

يا صديقي
السياسة في العراق لا تمتلك ثقافة تمثيل الشعب
وكذلك الشعب
لا يمتلك ثقافة من يمثله في كافة المحافل السياسية
بل اصبح في المحافل الاجتماعية ايضا
لا اطيل لا يمكن استقرار البلد الا اذا انتزع السياسي مذهبة ودينة
عند عتبة المقر الذي يعمل فيه والمنادات بحقوق الشعب
بكل اطيافة المحاصصة والتمثيل السياسي هي محطة كسب
جمهور وخوف الاطراف الشعبية بعضهم من بعض
فالسيف يقطع الرقاب ان استلمه غيري
وتطرقت لذلك بمفهوم مبطن داخل تعليقي .
اما في حكم صدام الملعون كي لا احسب باني انظر له
اكملت الخدمة العسكرية في نهاية 99 ويشهد الله
لا اعرف الموجودين معي بالخدمة لاي ديانة او مذهب
وكنت ابقى ايام في بيوتهم وهم كذلك دون ان نتخوف يوما
المحاصصة لم ترفع عنكم بيوت الصفيح
المحاصصة لم تنتشل خريج
الكلية والماجستير من عربانة الدفع بالشورجة
المحاصصة تقسيم وزارات ريعها للاحزاب السياسية فقط
وانتجت حضارة جديدة يخجل منها كل مثقف ويشعر بروح المواطنة ..
الكلام يطول لو كان موضوع للنقاش تحياتي لك

السياسة في العراق لا تمتلك ثقافة تمثيل الشعب
وكذلك الشعب
لا يمتلك ثقافة من يمثله في كافة المحافل السياسية
بل اصبح في المحافل الاجتماعية ايضا

اتفق معاك في هذه النقطة 100%

لا اطيل لا يمكن استقرار البلد الا اذا انتزع السياسي مذهبة ودينة
عند عتبة المقر الذي يعمل فيه والمنادات بحقوق الشعب
بكل اطيافة المحاصصة والتمثيل السياسي هي محطة كسب
جمهور وخوف الاطراف الشعبية بعضهم من بعض

هنا يا استاذ قد اختلف معاك في هذه النقطة
على الرغم من سلبية هذه النقطة
لانه ما معقولة تجي للمسلم وتقول له انزع عنك دينك
وادخل للسلك السياسي او تقول للشيعي انزع عنك شيعيتك
او تقول للسني انزع عنك سنيتك او تقول للكردي انزع عنك
قوميتك مادمت تعمل بالسلك السياسي
لان الشيعي يمثل جمهوره والسني يمثل جمهوره
والكردي يمثل جمهوره بالدولة العراقية
وهذا من حقه كفرد عراقي منتخب من قبل جمهور معين

هذا ممكن ان يكون في اوربا او امريكا
بأعتبارهم لايلتزمون بدين وليس لهم اي علاقة بالدين
فهم عندما يدخلون بالسياسة لاتوجد ليدهم اعتبارات دينية

اكملت الخدمة العسكرية في نهاية 99 ويشهد الله
لا اعرف الموجودين معي بالخدمة لاي ديانة او مذهب
وكنت ابقى ايام في بيوتهم وهم كذلك دون ان نتخوف يوما

وكذلك في هذه النقطة اتفق معاك اخي الكريم 100%
لم يكن هناك تفرقة على اساس المذهب او القومية
بين ابناء الشعب العراقي الواحد من شماله الى جنوبه
وانما كانت الطائفية موجودة بالطبقة الحاكمة فقط
فالحكومة في ذلك الوقت كانت من طيف واحد ومن منطقة واحدة
وما موجود من افراد اخرين كانوا عبارة عن ديكورات لاتحل ولا تربط

وكن على ثقة كنت اعمل في اعمال تحتاج الذهاب الى بغداد للتسوق
كنت ارغب بالتسوق من اصحاب المحلات الذين اعرفهم
بأنهم من الطائفة السنية الكريمة كنت احبهم ويحبوني
حتى من بعد سقوط نظام صدام حسين ووجود المنازعات
والقتل الطائفي الذي كان منتشر في ذلك الوقت الاسود
لم تنقطع علاقتنا الطيبة وذاك الاستقبال الرائع عندما اتي اليهم

المحاصصة لم ترفع عنكم بيوت الصفيح
المحاصصة لم تنتشل خريج الكلية والماجستير من عربانة الدفع بالشورجة
المحاصصة تقسيم وزارات ريعها للاحزاب السياسية فقط
وانتجت حضارة جديدة يخجل منها كل مثقف
ويشعر بروح المواطنة ..

اقول للمرة الثالثة هنا
ليس دفاعاً عن نظام المحاصصة
وانما قراءة للواقع العراقي المعاش
ان نظام المحاصصة على الرغم من سلبياته
هو الذي جمع اطياف الشعب العراقي المختلفة
على طاولة واحدة وفي بلد واحد وعلى قيادة مشتركة
وهو الذي كان السبب في هدوء الاوضاع بالشارع العراقي
وهو الذي ادى الى انهاء القتل على الهوية

يا سيدي على الرغم من نظام المحاصصة والشراكة بالحكم
إلا انه بين فترة واخرى يظهر لنا سياسي يقول
لاتوجد شراكة حقيقية بالحكم

ولنا ان نتخيل بعد ذلك ان الحكم بيد طائفة واحدة
كيف يكون الوضع الان .
دمت بخير اخي الكريم

[المستشار القانوني]

سأخرج للانتخابات ...رغم عدم قناعتي بالموضوع ..فإذا كان الاشتراك بالانتخابات أمر سيء .. فالأسوأ المقاطعة .
..فإن بعض الشر أهون..

[الرميثي]

سأخرج للانتخابات ...
رغم عدم قناعتي بالموضوع ..
فإذا كان الاشتراك بالانتخابات أمر سيء ..
فالأسوأ المقاطعة .
..فإن بعض الشر أهون..

صدقت استاذ ابو احمد
لاتوجد قناعة بالانتخابات
ولايوجد حل اخر بنفس الوقت ايضا
فنحن ندعوا الى اهون الشرين وهو المشاركة
عسى ولعل يتم من خلاله التغيير .
ولو درجة درجة الى ان يتكامل التغيير في قادم السنين
وهذا ما اقصده

[عدنان الواثق]

موضوع شيق ولي عوده حتما