..
العراق وأبناء العراق في ضياع مستمر.
وهناك من يتعاطف بحس وطني مربك!
لكن لا نعرف هل هي دموع تماسيح أم فعلا دموع وطنيه وعلى الأغلب دموع أرضاء المواطن،
گ مثال بكاء غالب الشابندر في أحد البرنامج حينما يبكي على الوضع الراهن ويقول بأن الوضع خارج نطاق المرجعيه؟
ويقول المرجعيه ترى بأن الشيعه في أغلب الدول ذهبت أو باتت ضعيفه!
ونحن والأغلبية من الشعب يشاهد دور المرجعيه دور متفرج دور صامت في حل الازمات والسكوت على الوضع المزري وهذه هي حقيقه.
الشابندر كانت دموعه ملمعه لصورة المرجعيه أكثر من خوفه على العراق.
كانت الدموع مدفوعه كانت الدموع ثمن سابق دفع،
فل نفرض خور عبد الله لم يباع وبقى لصالح العراق؟
ماذا يستفاد المواطن منه؟
هل هناك مخصصات تحسب له؟
وهو متواجد هذا الخور منذ الأزل في العراق والشعب أغلبه لا يعرف من وماذا هوه خور عبد الله،
خور عبدالله مجرد صفقه للرؤوس الكبار،
الخور هوه عباره عن مشروع للسياسين،
وخوفهم عليه لأجل مصالحهم الخاصه لا أكثر،
فأن الشعب مغلوب أمره،،
وللحديث بقيه،،