هنا

[ȺӀì βąҍӀì]

* مو أنا اللي ارفض .. الواقع والتاريخ والأحداث واحوال الأمم السابقة هي التي ترفض تدخل الدين في السياسة واستغلاله لتحقيق مصالح سياسية
* حكامنا ليسوا أنبياء ولا نحن شعب الله المختار ولكن ماذا تريدني أن أنقد التعليم المجاني المطور أم المراكز الصحية والمستشفيات والعلاج المجاني
أم الطرق التي تعد من أفضل الطرق في العالم جودة وسلامة ام الأمن والأمان والحقوق المصانة في المال والعرض والقانون الذي فوق الجميع كأن من كان
* أما قولك أن سبب ما حل بالعراق هو الخليج ووالقواعد العسكرية فأقول لك بل سبب دمار العراق هم أهله
عراقيون من ذهبوا الى امريكا يطلبون العون والنصرة عراقيون من اتهموا بلادهم بأنها تملك اسلحة الدمار الشامل وهم كاذبون
عراقيون من جاؤوا فوق الدبابة الامريكية واستلموا الحكم في العراق عراقيون من أفتوا بحرمة قتال الامريكان
عراقيون من أخذوا صور تذكاريه مع المحتل الامريكي والابتسامات ترتسم على وجوههم
الان بعدما شعرتوا بفداحة ما صنعتم ببلادكم تبرءتم من صنيعكم واتهمتم غيركم !!
* لا اخي الكريم داعش لا تعيش ولا تستوطن الا في البلاد المدمرة المتهالكة وامريكا والتحالف الدولي هم الذين قضوا عليها
* لا تستغرب من رأي في غزة وحماس فأنت لو كنت مع أهلك واطفالك وامامك ثور هائج هل تأخذ صغيره منه وتضعه بين أطفالك
ماذا تتوقع منهم أن يفعلوا واولادهم اسرى لا يعرفون عنهم شيء وهم يملكون القوة والسلاح والعتاد

كيف لا تكونوا كذلك وانتم لم تمروا بما مر به العراق
من حروب دمرت معها كل شيء
اقرأي عن العراق فترة السبعينات كان اقتصاديا وتعليميا وطبيا كما انتم الان
حتى جاء البعث وصدام قضوا على البلد من حروب وقتل وسفك دماء
وليس حكامكم افضل من غيرهم فأيديهم ملطخة بدماء الابرياء ودماء حتى شعبهم ،،، لا تحاولي ان ترسميهم كأنهم الازهار
اما قولك عراقيون ذهبوا لامريكا حتى يحتلون العراق
فهذا شيء مضحك
امريكا كانت تتمنى هذه الفرصة الثمينة ان تخييم في الخليج فهناك المال والنفط والسعادة
وانتم من ساعدها وجلبها كذلك خوفكم من صدام ان يحتلكم
جعلكم تهرولون نحو منقذتكم امريكا
شاهدت قبل سنين لمحلل سعودي في احدى اللقاءات قال بما معناه
لو كان صدام جيد مع الدول العربية لكان للان رئيسا للعراق
ولك ان تفهمي ما يقصد
على العموم نتمنى لكم السعادة والرخاء لاننا لا نتمنى ان يمر على اي دولة
ما مر بنا

[سومري 13]

اود ان اسألك صديقي ،،،
الا ترى اننا قد وضعنا كل شيء فوق عاتق المرجعية
وضعنا كل فشلنا ووضعنا خساراتنا ووضعنا تردي الخدمات
ونهب الاموال لمن هب ودب
يا اخي من منا لا يعرف طريق الحق من منا لا يرى الطريق الصحيح
ثق الجميع
فماذا تفعل المرجعية هل تضغط على زر تشغيلنا لندرك ماذا نفعل
المرجعية تكلمت وصرخت المجرب لا يجرب
وتبرأت من ان تكون قد احتوت قائمة من اخرى
والله سنة ٢٠٠٤ سمعت المنادي على لسان المرجعية انها لا تدعوا المواطن على انتخاب اي قائمة سوى ما يراه المواطن وما يقتنع به
لنفرض ان المرجعية سادها الصمت
هل علينا الجلوس والانتظار
يقول الله تعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
اعلم ما يريده البعض ان تصدر المرجعية فتوى ضد الحكومة كما حصل بفتوى الجهاد ضد داعش
وان حصل وماذا بعد ؟ سيستغل البعض او تتربص بعض الدول هذا الشيء
وقتها من يتحمل الدماء البريئة التي ستسقط من يتحمل تبعات ما سيحصل
صدقني سيتعرض العراق الى حرب اهلية ولن يتوقف نزيف الدماء
وسيكون الملام الوحيد هي المرجعية
التغيير في العراق ليس بهذه السهولة
ولن تصلحه فتوى
التغيير اولا يجب ان يبدأ من الشعب بترك تقديس السياسيين الفاسدين
والتكاتف البناء بين جميع الطبقات
وقتها سترى بام عينيك فجر التغيير

كل التقدير

جوابي لك أخي الكريم بكل تقدير واحترام:

أفكارك فيها الكثير من المنطق، ولا أحد ينكر أن المرجعية كانت وما زالت توجه الناس نحو الخير، وتحذر من الانزلاق وراء الفاسدين، وكلامك عن "المجرب لا يُجرب" وفتوى 2004 معروف للجميع.

لكن بصراحة، ما يصح أن نرفع كل المسؤولية عن المرجعية وكأنها مجرد جهة ناصحة فقط.
المرجعية من البداية دعت الناس للمشاركة في الانتخابات، واعتبرتها "واجب وطني وديني"، وهذا معروف ومثبت في بياناتها. وبالتالي، صار إلها دور – ولو غير مباشر – في رسم المشهد السياسي الحالي، لأن كثير من الفاسدين اللي صعدوا، صعدوا بأصوات ناس تحركت بسبب تلك الدعوات.

صحيح المرجعية ما دعمت جهة معينة، لكن تأثيرها على الناس مو تأثير عادي، بل هو الأقوى بالعراق.
فمن الطبيعي يصير ربط عند الناس بين موقف المرجعية وسكوتها اليوم عن الفساد المستشري.

وإحنا ما نطلب منها فتوى تجيب حرب أهلية، ولا تأجيج دماء.
بس على الأقل، توصل صوت المواطن اللي ما عنده لا حيلة ولا قوة، المواطن اللي صوته اختنق وما عنده منبر.

المواطن اليوم ما يطلب معجزة، بس يطلب جهة محترمة مثل المرجعية، تكون "ضمير حي" يتحرك وقت الحاجة، ويكسر حاجز الصمت، ويسمي الأمور بأسمائها.

أما انتظار أن "الشعب هو يغير"، فهذا كلام صحيح نظريًا، لكنه مو واقعي بمجتمع مثقل بالجهل والطائفية والولاءات العمياء.
الوعي لازم يتغذى، والصوت لازم يوصل، والمرجعية قادرة توصل رسائل تهز الكراسي بدون قطرة دم، لو أرادت.

فالمعادلة واضحة: لا الشعب وحده يقدر، ولا المرجعية وحدها تغير، لكن إذا ظل كل واحد يرمي الكرة على الثاني، ما راح يتغير شيء.

مع كامل احترامي لمداخلتك وتقديري لأسلوبك الواعي.

[سومري 13]

* مو أنا اللي ارفض .. الواقع والتاريخ والأحداث واحوال الأمم السابقة هي التي ترفض تدخل الدين في السياسة واستغلاله لتحقيق مصالح سياسية
* حكامنا ليسوا أنبياء ولا نحن شعب الله المختار ولكن ماذا تريدني أن أنقد التعليم المجاني المطور أم المراكز الصحية والمستشفيات والعلاج المجاني
أم الطرق التي تعد من أفضل الطرق في العالم جودة وسلامة ام الأمن والأمان والحقوق المصانة في المال والعرض والقانون الذي فوق الجميع كأن من كان
* أما قولك أن سبب ما حل بالعراق هو الخليج ووالقواعد العسكرية فأقول لك بل سبب دمار العراق هم أهله
عراقيون من ذهبوا الى امريكا يطلبون العون والنصرة عراقيون من اتهموا بلادهم بأنها تملك اسلحة الدمار الشامل وهم كاذبون
عراقيون من جاؤوا فوق الدبابة الامريكية واستلموا الحكم في العراق عراقيون من أفتوا بحرمة قتال الامريكان
عراقيون من أخذوا صور تذكاريه مع المحتل الامريكي والابتسامات ترتسم على وجوههم
الان بعدما شعرتوا بفداحة ما صنعتم ببلادكم تبرءتم من صنيعكم واتهمتم غيركم !!
* لا اخي الكريم داعش لا تعيش ولا تستوطن الا في البلاد المدمرة المتهالكة وامريكا والتحالف الدولي هم الذين قضوا عليها
* لا تستغرب من رأي في غزة وحماس فأنت لو كنت مع أهلك واطفالك وامامك ثور هائج هل تأخذ صغيره منه وتضعه بين أطفالك
ماذا تتوقع منهم أن يفعلوا واولادهم اسرى لا يعرفون عنهم شيء وهم يملكون القوة والسلاح والعتاد

ردي عليكِ، أيتها المتفاخرة بما ليس لكِ فضل فيه:
لو كان مقياس الفخر هو حجم "الانبطاح" والرضوخ للمستعمر، فأبشري بمجد لا يُضاهى!
لكننا في العراق، اخترنا أن نُكسر واقفين، لا أن نحيا راكعين.

تتحدثين عن مدارس ومستشفيات وطرق وقانون، وكأنها منّة من السماء، بينما هي ثمرة بيع القرار، والتبعية المطلقة لواشنطن وتل أبيب، حيث لا يتحرك حجر عندكم إلا بإذن من "البيت الأبيض".

نعم، العراق تألم، وانهار، وتعرض لمؤامرات وخيانات، بعضها من أبنائه كما ذكرتِ، لكنهم لم يأتوا من فراغ، بل تحت أعين من "أشعلوا النار ثم جلسوا يتباكون على الدخان".

العراق، لو أراد أن يبيع نفسه كما فعل البعض، لكان اليوم في مقدمة الدول المتطورة.
لكن العراق لم يخضع، ولم يقايض كرامته بمليارات النفط، ولا استبدل رايته بشعار قاعدة أمريكية، ولا قبل أن يكون حارسًا لحدود الكيان الصهيوني، كما تفعل دول "السلام الدافئ".

أما قولك إن داعش لا تعيش إلا في البلاد المدمرة، فاعلمي أن الخراب لم يأتِ من الداخل وحده، بل بدبابات ومؤتمرات وتسهيلات عربية معروفة، ومن حواضن فكرية ومالية "تخرج من بيوتكم وتصب في دمائنا".

وأما "حماس" وغزة، فحدثي نفسكِ عن "الخيبة العربية"، وعن من يشتم المقاومة علنًا، ثم يرسل سرا ما يبقيها على قيد الحياة، لأن وجودها بات غطاءً للعجز الرسمي العربي.

في الختام:
الفارق بيننا وبينكم هو أنكم بنيتم على الخضوع، ونحن نحاول أن ننهض رغم الجراح، وشتان بين من باع نفسه ليزين زجاج بيته، ومن تمسك بحريته وهو تحت الركام.

[ȺӀì βąҍӀì]

جوابي لك أخي الكريم بكل تقدير واحترام:

أفكارك فيها الكثير من المنطق، ولا أحد ينكر أن المرجعية كانت وما زالت توجه الناس نحو الخير، وتحذر من الانزلاق وراء الفاسدين، وكلامك عن "المجرب لا يُجرب" وفتوى 2004 معروف للجميع.

لكن بصراحة، ما يصح أن نرفع كل المسؤولية عن المرجعية وكأنها مجرد جهة ناصحة فقط.
المرجعية من البداية دعت الناس للمشاركة في الانتخابات، واعتبرتها "واجب وطني وديني"، وهذا معروف ومثبت في بياناتها. وبالتالي، صار إلها دور – ولو غير مباشر – في رسم المشهد السياسي الحالي، لأن كثير من الفاسدين اللي صعدوا، صعدوا بأصوات ناس تحركت بسبب تلك الدعوات.

صحيح المرجعية ما دعمت جهة معينة، لكن تأثيرها على الناس مو تأثير عادي، بل هو الأقوى بالعراق.
فمن الطبيعي يصير ربط عند الناس بين موقف المرجعية وسكوتها اليوم عن الفساد المستشري.

وإحنا ما نطلب منها فتوى تجيب حرب أهلية، ولا تأجيج دماء.
بس على الأقل، توصل صوت المواطن اللي ما عنده لا حيلة ولا قوة، المواطن اللي صوته اختنق وما عنده منبر.

المواطن اليوم ما يطلب معجزة، بس يطلب جهة محترمة مثل المرجعية، تكون "ضمير حي" يتحرك وقت الحاجة، ويكسر حاجز الصمت، ويسمي الأمور بأسمائها.

أما انتظار أن "الشعب هو يغير"، فهذا كلام صحيح نظريًا، لكنه مو واقعي بمجتمع مثقل بالجهل والطائفية والولاءات العمياء.
الوعي لازم يتغذى، والصوت لازم يوصل، والمرجعية قادرة توصل رسائل تهز الكراسي بدون قطرة دم، لو أرادت.

فالمعادلة واضحة: لا الشعب وحده يقدر، ولا المرجعية وحدها تغير، لكن إذا ظل كل واحد يرمي الكرة على الثاني، ما راح يتغير شيء.

مع كامل احترامي لمداخلتك وتقديري لأسلوبك الواعي.

اخي الكريم .. في بداية سقوط صدام ..
قام المواطنين باخذ ثأرهم من بعض البعثيين الذين كانوا سببا في مقتل اهاليهم .. خرجت فتوى السيد
علي السيستاني .. حرم بها عدم قتل اي بعثي بدون محاكمة
وقتها استجاب الكثير منهم وبعضهم لم يستجب . اذن كانت الفتوى لها الاثر الايجابي
ولا تنسى كذلك تدخل المرجعية بوقف الاقتتال بالنجف مع الامريكان
انت بكلامك تقول مفاده ..
لماذا لا تهدد المرجعية السياسيين بفتوى منها اذا لم يصلح حال البلد والمواطن ؟
لنفرض هددتهم المرجعية ولم يستجيبون .! هل تكمل تهديدها ام تسكت .. ان اكملت وضعت البلد بدوامة كبيرة وان سكتت نقول ضعفت ..
التغيير صعب .. لسبب عدم وجود القائد الذي ينوب عن المواطن وارشاده . ولا تنسى ان العراق عبارة عن طوائف عدة .. !
وكذلك تشتت الشعب بسبب عدد الكتل والاحزاب
حتى الجيش فهو مقسم الولاء
ولا تنسى امريكا واسرائيل لن يعجبهم ذلك ... وهي من انهت الجيش وقامت بتفكيكه .. فاصبح البلد ساحة نزاعات .. واحتضان للارهابين والتكفيرين ... والسبب تدمير الجيش
لذا لا يجب ان نضع المرجعية سببا لاخطائنا
هي اضاءت لك طريق الخلاص وانت حر في السير فيه او لا ..
ربما نحتاج لمعجزة وحتى المعجزات
تحتاج لمن يحققها
لذا مهما كان استبشر خيرا

تحيتي وتقديري

[سارا~]

ردي عليكِ، أيتها المتفاخرة بما ليس لكِ فضل فيه:
لو كان مقياس الفخر هو حجم "الانبطاح" والرضوخ للمستعمر، فأبشري بمجد لا يُضاهى!
لكننا في العراق، اخترنا أن نُكسر واقفين، لا أن نحيا راكعين.

تتحدثين عن مدارس ومستشفيات وطرق وقانون، وكأنها منّة من السماء، بينما هي ثمرة بيع القرار، والتبعية المطلقة لواشنطن وتل أبيب، حيث لا يتحرك حجر عندكم إلا بإذن من "البيت الأبيض".

نعم، العراق تألم، وانهار، وتعرض لمؤامرات وخيانات، بعضها من أبنائه كما ذكرتِ، لكنهم لم يأتوا من فراغ، بل تحت أعين من "أشعلوا النار ثم جلسوا يتباكون على الدخان".

العراق، لو أراد أن يبيع نفسه كما فعل البعض، لكان اليوم في مقدمة الدول المتطورة.
لكن العراق لم يخضع، ولم يقايض كرامته بمليارات النفط، ولا استبدل رايته بشعار قاعدة أمريكية، ولا قبل أن يكون حارسًا لحدود الكيان الصهيوني، كما تفعل دول "السلام الدافئ".

أما قولك إن داعش لا تعيش إلا في البلاد المدمرة، فاعلمي أن الخراب لم يأتِ من الداخل وحده، بل بدبابات ومؤتمرات وتسهيلات عربية معروفة، ومن حواضن فكرية ومالية "تخرج من بيوتكم وتصب في دمائنا".

وأما "حماس" وغزة، فحدثي نفسكِ عن "الخيبة العربية"، وعن من يشتم المقاومة علنًا، ثم يرسل سرا ما يبقيها على قيد الحياة، لأن وجودها بات غطاءً للعجز الرسمي العربي.

في الختام:
الفارق بيننا وبينكم هو أنكم بنيتم على الخضوع، ونحن نحاول أن ننهض رغم الجراح، وشتان بين من باع نفسه ليزين زجاج بيته، ومن تمسك بحريته وهو تحت الركام.

لا والله ما نحن فيه من نعيم هو بفضل الله عز وجل ولا منة لأحد الا الله سبحانه وتعالي و الحمد لله دائما وأبدا
اما بيع قرار وتبعية واتاوة ما هي الا حجة فاشل لم يستطيع أن يلحق بركب التقدم والحضارة فأخترع ألف حجة وحجة ليبرر لنفسه تكاسله وفشله
العراق باعه المنتفعين من أبناءه وقبضوا الثمن سلطة واموالا
ثروات بلادكم وخيراته وكنوزه أمام اعينكم تنهب وتسرق ولا حول لكم ولا قوة
قاسم سليماني القائد في الحرس الثوري الايراني كان يأتي ليترأس رؤساء العراق ويملي عليهم أوامره ثم تأتي وتتهم بلادنا بالتبعة والانبطاح لا ترمي بيوت الناس بالطوب وبيتك من زجاج
انتم لم تكونوا يوما تبعا لامريكا انتم كنتم تحت سيطرتها واحتلالها وهذا ليس عيبا فليس الاستعمار وصمة عار للبلاد المحتلة لكن العيب ووصمة العار أن تضعوا أيديكم في يد المحتل وتقفوا معه لينتهك بلادكم وتحرّموا حتى قتاله
وتنتقمون من الذين حاربوه وقاوموه و تزجون بهم في السجون بتهمة مقاومة محتل
لا تتحدث عن خيبة عربية وأنتم كنتم خيبة لبلادكم قبل أن تكونوا خيبة لبلاد الغير
طبعا تحية اجلال وتقدير لكل الاحرار في العراق الرافضين للاحتلال بكل صوره واشكاله
ولكني أتحدث عما يتهم غيره بما يفيض به إناءه

[صقر عراقي]

لا والله ما نحن فيه من نعيم هو بفضل الله عز وجل ولا منة لأحد الا الله سبحانه وتعالي و الحمد لله دائما وأبدا
اما بيع قرار وتبعية واتاوة ما هي الا حجة فاشل لم يستطيع أن يلحق بركب التقدم والحضارة فأخترع ألف حجة وحجة ليبرر لنفسه تكاسله وفشله
العراق باعه المنتفعين من أبناءه وقبضوا الثمن سلطة واموالا
ثروات بلادكم وخيراته وكنوزه أمام اعينكم تنهب وتسرق ولا حول لكم ولا قوة
قاسم سليماني القائد في الحرس الثوري الايراني كان يأتي ليترأس رؤساء العراق ويملي عليهم أوامره ثم تأتي وتتهم بلادنا بالتبعة والانبطاح لا ترمي بيوت الناس بالطوب وبيتك من زجاج
انتم لم تكونوا يوما تبعا لامريكا انتم كنتم تحت سيطرتها واحتلالها وهذا ليس عيبا فليس الاستعمار وصمة عار للبلاد المحتلة لكن العيب ووصمة العار أن تضعوا أيديكم في يد المحتل وتقفوا معه لينتهك بلادكم وتحرّموا حتى قتاله
وتنتقمون من الذين حاربوه وقاوموه و تزجون بهم في السجون بتهمة مقاومة محتل
لا تتحدث عن خيبة عربية وأنتم كنتم خيبة لبلادكم قبل أن تكونوا خيبة لبلاد الغير
طبعا تحية اجلال وتقدير لكل الاحرار في العراق الرافضين للاحتلال بكل صوره واشكاله
ولكني أتحدث عما يتهم غيره بما يفيض به إناءه

مفهومك وكلامك هذا يعتبر نسخ ولصق مننا نحن العراقيين حيث نحن نقول هذا
العراق باعه المنتفعين التابعين الى ال سعود .لاننا شعب يتكون من طوائف عدة وجانب ال سعود جدا خطر
واقوى جهه وراءها ال صهيون .
وهذا زمن ال صهيون من حيث السلاح والعدة وايضا ورائها البلاد العظمى عالميا .اوزعيمة البلدان جميعا
ماعدى ايران .؟
فكلامك صح لكن الخطأ فيه نهايته .فلاتحرفي . القصة وقولي مادام العراق مجاور ال سعود .اصبروا وانتظروا الضيم
والفكّر .
لان ال سعود شعارهم هو (عزتنا بأذلال جيراننا وذلتنا بأنتعاش جيراننا) ولك مثال اليمن .
الله سبحانه وتعالى اظهر دين محمد ص بالقوة والحكمة الى العالمين .وذاك بوجود ملوك على بيته العظيم وعلى مكان ولادة
النبي العظيم .هم ملوك اعداء الله والانسانية ويجتمعون تحت اسم ال سعود سلالة وجدت من اجل افقار ومحاربة كل من يتمسك
بدين الله ودين محمد ص من صحيح .ورغم وجود ال سعود فالدين الاسلامي تدخله الناس كل سنة افواجا افواجا سبحان الله
غصب على اعداء الله ورسوله
والدليل يتفق ال سعود مع اسرائيل بعداوة المجاهد الشهيد السعيد قاسم سليماني العظيم .
وانت كمبعوث ناطق عن لسان الطرفين .؟
...........
العراق من جانب الحكومة انت صح وعاشت ايدج تعتبرين متفقة معنا نحن الشعب من حيث لاتدرين
اما نحن الشعب عكس الحكومة فالخير واضح علينا والحب موجود بيننا والتقرب من خلال ال بيت الرسول الاعظم
شعارنا وهذا يغيضكم يااتباع جنود ال صهيون .
انظري الى مناسبة استشهاد امام الكون الحسين عليه السلام
انها صورة تبكيكم ايها الصهاينة .فالشعب حتى في حزنه بهجة وهذا فضل من الله لانضير له وعزة وفخر
لاناطحة سحاب ولايخت ملكي مزخرف ينفع في اليوم العسير .
نحن شعب احرار مهما تسلط المنتفعين والمجرمين علينا فكلما يضغطون سبحان الله نكون بخير وسعادة
لاننا لانلين لضغطهم وهذا المجد والاستمرار لرضاء الله وهذا المهم .؟
تحياتي للمحدثة بلسان ال سعود وال صهيون شكرا لك .
ابقي بالجنب واظهري كل ماعندك من شماته بنا وادعو الله الهدايا لك وفي يوم تدخلي الرياضة الطبيعية
وتكون امنيتك دخول عالم الاربعين العظيم لتظهر عندك السعادة مابعد الموت والخاتمة هي المعنى
الحقيقي من هذة الحياة .
والانحراف عن طريق الله هو الموت تحت راية الملوك بالدنيا .
شكرا لك سارا .

[الخيزران !]

ما يصح أن نرفع كل المسؤولية عن المرجعية وكأنها مجرد جهة ناصحة فقط.
المرجعية من البداية دعت الناس للمشاركة في الانتخابات، واعتبرتها "واجب وطني وديني"، وهذا معروف ومثبت في بياناتها. وبالتالي، صار إلها دور – ولو غير مباشر – في رسم المشهد السياسي الحالي، لأن كثير من الفاسدين اللي صعدوا، صعدوا بأصوات ناس تحركت بسبب تلك الدعوات.

صحيح المرجعية ما دعمت جهة معينة، لكن تأثيرها على الناس مو تأثير عادي، بل هو الأقوى بالعراق.
فمن الطبيعي يصير ربط عند الناس بين موقف المرجعية وسكوتها اليوم عن الفساد المستشري.

وإحنا ما نطلب منها فتوى تجيب حرب أهلية، ولا تأجيج دماء.
بس على الأقل، توصل صوت المواطن اللي ما عنده لا حيلة ولا قوة، المواطن اللي صوته اختنق وما عنده منبر.

المواطن اليوم ما يطلب معجزة، بس يطلب جهة محترمة مثل المرجعية، تكون "ضمير حي" يتحرك وقت الحاجة، ويكسر حاجز الصمت، ويسمي الأمور بأسمائها.

أما انتظار أن "الشعب هو يغير"، فهذا كلام صحيح نظريًا، لكنه مو واقعي بمجتمع مثقل بالجهل والطائفية والولاءات العمياء.
الوعي لازم يتغذى، والصوت لازم يوصل، والمرجعية قادرة توصل رسائل تهز الكراسي بدون قطرة دم، لو أرادت.

فالمعادلة واضحة: لا الشعب وحده يقدر، ولا المرجعية وحدها تغير، لكن إذا ظل كل واحد يرمي الكرة على الثاني، ما راح يتغير شيء.

..


هذا الكلام المفيد ..

..

[سومري 13]

لا والله ما نحن فيه من نعيم هو بفضل الله عز وجل ولا منة لأحد الا الله سبحانه وتعالي و الحمد لله دائما وأبدا
اما بيع قرار وتبعية واتاوة ما هي الا حجة فاشل لم يستطيع أن يلحق بركب التقدم والحضارة فأخترع ألف حجة وحجة ليبرر لنفسه تكاسله وفشله
العراق باعه المنتفعين من أبناءه وقبضوا الثمن سلطة واموالا
ثروات بلادكم وخيراته وكنوزه أمام اعينكم تنهب وتسرق ولا حول لكم ولا قوة
قاسم سليماني القائد في الحرس الثوري الايراني كان يأتي ليترأس رؤساء العراق ويملي عليهم أوامره ثم تأتي وتتهم بلادنا بالتبعة والانبطاح لا ترمي بيوت الناس بالطوب وبيتك من زجاج
انتم لم تكونوا يوما تبعا لامريكا انتم كنتم تحت سيطرتها واحتلالها وهذا ليس عيبا فليس الاستعمار وصمة عار للبلاد المحتلة لكن العيب ووصمة العار أن تضعوا أيديكم في يد المحتل وتقفوا معه لينتهك بلادكم وتحرّموا حتى قتاله
وتنتقمون من الذين حاربوه وقاوموه و تزجون بهم في السجون بتهمة مقاومة محتل
لا تتحدث عن خيبة عربية وأنتم كنتم خيبة لبلادكم قبل أن تكونوا خيبة لبلاد الغير
طبعا تحية اجلال وتقدير لكل الاحرار في العراق الرافضين للاحتلال بكل صوره واشكاله
ولكني أتحدث عما يتهم غيره بما يفيض به إناءه

ما يحدث في العراق ليس ترفًا سياسيًا ولا فشل شعب كما تصورينه، بل هو نتيجة تراكمات من مؤامرات دولية وإقليمية اشتركت بها أطراف كثيرة، بعضها جالس اليوم على كراسي وثيرة، يُلقي علينا محاضرات في الوطنية من خلف أبراج مشيّدة.

العراق لم يبع نفسه، بل عرِض في المزاد غصبًا عنه، وتناوبت عليه قوى دولية، وبارك البعض من الجوار هذه الصفقات بصمت أو بتواطؤ، فقط ليبقوا آمنين في حضن العم سام.

أما حديثك عن "المقاومين" الذين زُجوا في السجون، فدعيني أوضح شيئًا:
أغلب أولئك لم يكونوا مقاومين، بل فلول البعث ممن أذاقوا العراقيين الويل زمن النظام السابق، ثم عادوا يلبسون عباءة "المقاومة" ليمارسوا الإرهاب.
فليست كل بندقية ضد الاحتلال طاهرة، ولا كل شعار مقاومة نزيه.

وإن كنتِ لا تعلمين، فالعراقيون الشيعة لم يكتفوا بالرفض النظري، بل حملوا السلاح فعلاً، ودفعوا الدماء في النجف، مدينة الصدر، الشعلة، وكربلاء في مواجهة المحتل الأمريكي، بينما كان البعض من "الأشقاء" ينسق ويُهادن خلف الكواليس.

ثم تقولين إننا خيبة لأننا تحت الاحتلال؟
من يبيع النفط بأوامر، أو يطبّع بصفقة، أو يقمع شعبه لمجرد هتاف... أيّ خيبة أعظم من هذه؟

نحن لا ندّعي الطهر، لكننا لم نُزيف الواقع.
نعم، فشلنا في نقاط، وسُرقنا، وخذِلنا، ولكننا ما زلنا نحمل جذوة الكرامة، لا نُطبل لمستعمر، ولا نُلبس قبحه بالحرير.

فلا ترمينا بحجارة بيتك،
ولا تجعلي من نعم الله عليكم سلاحًا تطعنين به إخوتكِ في المصيبة.
فالبلدان تُبتلى، وتتعافى، لكن الأشد بلاء أن تفتقد الأمة بعضها وتُشمت في جراحها.
وفي الختام،
تباهيك بالنعمة ما يغطي عورة الخنوع،

إنتهى...

[سارا~]

ما يحدث في العراق ليس ترفًا سياسيًا ولا فشل شعب كما تصورينه، بل هو نتيجة تراكمات من مؤامرات دولية وإقليمية اشتركت بها أطراف كثيرة، بعضها جالس اليوم على كراسي وثيرة، يُلقي علينا محاضرات في الوطنية من خلف أبراج مشيّدة.

العراق لم يبع نفسه، بل عرِض في المزاد غصبًا عنه، وتناوبت عليه قوى دولية، وبارك البعض من الجوار هذه الصفقات بصمت أو بتواطؤ، فقط ليبقوا آمنين في حضن العم سام.

أما حديثك عن "المقاومين" الذين زُجوا في السجون، فدعيني أوضح شيئًا:
أغلب أولئك لم يكونوا مقاومين، بل فلول البعث ممن أذاقوا العراقيين الويل زمن النظام السابق، ثم عادوا يلبسون عباءة "المقاومة" ليمارسوا الإرهاب.
فليست كل بندقية ضد الاحتلال طاهرة، ولا كل شعار مقاومة نزيه.

وإن كنتِ لا تعلمين، فالعراقيون الشيعة لم يكتفوا بالرفض النظري، بل حملوا السلاح فعلاً، ودفعوا الدماء في النجف، مدينة الصدر، الشعلة، وكربلاء في مواجهة المحتل الأمريكي، بينما كان البعض من "الأشقاء" ينسق ويُهادن خلف الكواليس.

ثم تقولين إننا خيبة لأننا تحت الاحتلال؟
من يبيع النفط بأوامر، أو يطبّع بصفقة، أو يقمع شعبه لمجرد هتاف... أيّ خيبة أعظم من هذه؟

نحن لا ندّعي الطهر، لكننا لم نُزيف الواقع.
نعم، فشلنا في نقاط، وسُرقنا، وخذِلنا، ولكننا ما زلنا نحمل جذوة الكرامة، لا نُطبل لمستعمر، ولا نُلبس قبحه بالحرير.

فلا ترمينا بحجارة بيتك،
ولا تجعلي من نعم الله عليكم سلاحًا تطعنين به إخوتكِ في المصيبة.
فالبلدان تُبتلى، وتتعافى، لكن الأشد بلاء أن تفتقد الأمة بعضها وتُشمت في جراحها.
وفي الختام،
تباهيك بالنعمة ما يغطي عورة الخنوع،

إنتهى...

ما يحدث في العراق ليس ترفًا سياسيًا ولا فشل شعب كما تصورينه، بل هو نتيجة تراكمات من مؤامرات دولية وإقليمية اشتركت بها أطراف كثيرة، بعضها جالس اليوم على كراسي وثيرة، يُلقي علينا محاضرات في الوطنية من خلف أبراج مشيّدة.

العراق لم يبع نفسه، بل عرِض في المزاد غصبًا عنه، وتناوبت عليه قوى دولية، وبارك البعض من الجوار هذه الصفقات بصمت أو بتواطؤ، فقط ليبقوا آمنين في حضن العم سام.

أما حديثك عن "المقاومين" الذين زُجوا في السجون، فدعيني أوضح شيئًا:
أغلب أولئك لم يكونوا مقاومين، بل فلول البعث ممن أذاقوا العراقيين الويل زمن النظام السابق، ثم عادوا يلبسون عباءة "المقاومة" ليمارسوا الإرهاب.
فليست كل بندقية ضد الاحتلال طاهرة، ولا كل شعار مقاومة نزيه.

وإن كنتِ لا تعلمين، فالعراقيون الشيعة لم يكتفوا بالرفض النظري، بل حملوا السلاح فعلاً، ودفعوا الدماء في النجف، مدينة الصدر، الشعلة، وكربلاء في مواجهة المحتل الأمريكي، بينما كان البعض من "الأشقاء" ينسق ويُهادن خلف الكواليس.

ثم تقولين إننا خيبة لأننا تحت الاحتلال؟
من يبيع النفط بأوامر، أو يطبّع بصفقة، أو يقمع شعبه لمجرد هتاف... أيّ خيبة أعظم من هذه؟

نحن لا ندّعي الطهر، لكننا لم نُزيف الواقع.
نعم، فشلنا في نقاط، وسُرقنا، وخذِلنا، ولكننا ما زلنا نحمل جذوة الكرامة، لا نُطبل لمستعمر، ولا نُلبس قبحه بالحرير.

فلا ترمينا بحجارة بيتك،
ولا تجعلي من نعم الله عليكم سلاحًا تطعنين به إخوتكِ في المصيبة.
فالبلدان تُبتلى، وتتعافى، لكن الأشد بلاء أن تفتقد الأمة بعضها وتُشمت في جراحها.
وفي الختام،
تباهيك بالنعمة ما يغطي عورة الخنوع،

إنتهى...

* ان كان لخارج العراق دور في ما حدث في العراق فبنسبة 10 % بينما كان لداخل العراق دور بنسبة 99%
ان كان ما حدث في العراق بمؤامرة دولية فمن ينتسب للعراق زورا وكذبا فتح الباب على مصرعيه للمؤامرة
ويتفاخر بذلك دائما وقد رأينا الصورة الشهيرة التي يهدى فيها سيف سيدنا علي رضي الله عنه لمجرم نجس
* أنا لا أتفاخر بما أنعمه الله علينا فأن الله لا يحب كل مختال فخور وأنما أعد نعم الله حمدا وشكرا وامتنانا وامتثالا لقوله تعالى " وأما بنعمة ربك فحدث " والله يحب الشاكرين ويزيدهم من فضله
والله الذي لا إله الا هو أني لأتمنى لكل الدول العربية أن يعيش أهلها في خير ونعمة وفضل من الله كبير
الخيرات الموجودة في العراق لا تقل أبدا عن ما يوجد في بقية دول الخليج والنفط الموجود في العراق لا يقل عن النفط الموجود في الخليج بل تزيد بلادكم على بلاد الخليج بوجود النهرين العظيمين
ولكن خيرات بلادكم لا تملكون منها الا الفتات وبدل ما تطالبون بخيراتكم وثرواتكم تنظرون الى ما في أيدي غيركم وتحسدونهم على ما أتاهم الله وقد أتاكم الله مثل ما أتاهم ولكنهم اضعتموها بأيديكم
في اي بلد مستعمر يوجد منتفعين هذه حقيقية ولكنهم دائما ما يكونوا منبوذين مكروهين ملعونين اينما ثقفوا الا عندكم
* نعم هناك مقاومين من الشيعية أعرف ذلك بل أعرف شخصيات حرة أبية من الطائفة الشيعية معرفة شخصية محبين لأرضهم وبلادهم يكرهون الاحتلال بكل صوره
قرأت قبل فترة عن شخصية دينية عراقية اعتقد انها من عائلة الصدر والله أعلم والله نسيت المهم أن هذه الشخصية كانت تعيش في بريطانيا فلما سقط صدام جاءت الى العراق لم يمضي يوم على مجئيها حتى تم تفجيرها واتهموا اهل السنة بذلك طبعا لابعاد الشبه عنهم
هذه الشخصية وأن كانت ضد صدام حسين ولكنها ليست ضد بلادها ولن تسمح بتسليم العراق للفرس ولا أن يدنسوه بأقدامهم ولما كان لتلك الشخصية أتباع مستعدين أن يرموا بأنفسهم للنار من أجلها وانها ستكون حجر عثرة امام مخطاطاتهم ومصالحهم فتخلصوا منها كما تخلصوا من كل من رفض الاحتلال الامريكي و الوجود الايراني
نعم هناك أحرار في العراق بكافة طوائفة فحب الوطن ليس حكر على مذهب او عرق ولكن كثير منكم ساعدوا الاحتلال بعضهم منتفعين والبعض مؤيد ومحب لهؤلاء المنتفعين حتى وان كان الثمن بلاده
* نعم تبتلى البلدان وتختبر النفوس - الله لا يبلانا في انفسنا ولا في أوطاننا -
ولكن البلاء العظيم أن تكون سببا في بلاء وطنك وعونا له

[سارا~]

مفهومك وكلامك هذا يعتبر نسخ ولصق مننا نحن العراقيين حيث نحن نقول هذا
العراق باعه المنتفعين التابعين الى ال سعود .لاننا شعب يتكون من طوائف عدة وجانب ال سعود جدا خطر
واقوى جهه وراءها ال صهيون .
وهذا زمن ال صهيون من حيث السلاح والعدة وايضا ورائها البلاد العظمى عالميا .اوزعيمة البلدان جميعا
ماعدى ايران .؟
فكلامك صح لكن الخطأ فيه نهايته .فلاتحرفي . القصة وقولي مادام العراق مجاور ال سعود .اصبروا وانتظروا الضيم
والفكّر .
أنت اول المؤيدين للمنتفعين ولكنهم انتفعوا سلطة واموالا وثروات وأنت ستنال انتفاعك في الجنة فلا نصيب لك في الدنيا غير الفقر والحاجة والنظر للخيرات توزع يمينا وشمالا
لان ال سعود شعارهم هو (عزتنا بأذلال جيراننا وذلتنا بأنتعاش جيراننا) ولك مثال اليمن .
الله سبحانه وتعالى اظهر دين محمد ص بالقوة والحكمة الى العالمين .وذاك بوجود ملوك على بيته العظيم وعلى مكان ولادة
النبي العظيم .هم ملوك اعداء الله والانسانية ويجتمعون تحت اسم ال سعود سلالة وجدت من اجل افقار ومحاربة كل من يتمسك
بدين الله ودين محمد ص من صحيح .ورغم وجود ال سعود فالدين الاسلامي تدخله الناس كل سنة افواجا افواجا سبحان الله
غصب على اعداء الله ورسوله
والدليل يتفق ال سعود مع اسرائيل بعداوة المجاهد الشهيد السعيد قاسم سليماني العظيم .
وانت كمبعوث ناطق عن لسان الطرفين .؟
المجاهد الشهيد قاسم سليماني الذي نكل بالمتظاهرين العراقيين وتولى بنفسه مهمة التنكيل بهم وقمعهم .. القاتل ايراني والمقتول عراقي لذلك استحق الشهادة بنظرك
...........
العراق من جانب الحكومة انت صح وعاشت ايدج تعتبرين متفقة معنا نحن الشعب من حيث لاتدرين
اما نحن الشعب عكس الحكومة فالخير واضح علينا والحب موجود بيننا والتقرب من خلال ال بيت الرسول الاعظم
شعارنا وهذا يغيضكم يااتباع جنود ال صهيون .
انظري الى مناسبة استشهاد امام الكون الحسين عليه السلام
انها صورة تبكيكم ايها الصهاينة .فالشعب حتى في حزنه بهجة وهذا فضل من الله لانضير له وعزة وفخر
لاناطحة سحاب ولايخت ملكي مزخرف ينفع في اليوم العسير .
لا ناطحة سحاب ولا يخت ملكي ينفع في يوم القيامة ولا بكاء وعويل ولطم على انسان مات قبل 1400 سنة في سنة كونية كتبها الله على البشرية جمعا قال تعالى " أنك ميت وأنهم ميتون " ينفع ايضا لا ينفع الا من أتى الله بقلب سليم موحد له
نحن شعب احرار مهما تسلط المنتفعين والمجرمين علينا فكلما يضغطون سبحان الله نكون بخير وسعادة
لاننا لانلين لضغطهم وهذا المجد والاستمرار لرضاء الله وهذا المهم .؟
تحياتي للمحدثة بلسان ال سعود وال صهيون شكرا لك .
ابقي بالجنب واظهري كل ماعندك من شماته بنا وادعو الله الهدايا لك وفي يوم تدخلي الرياضة الطبيعية
وتكون امنيتك دخول عالم الاربعين العظيم لتظهر عندك السعادة مابعد الموت والخاتمة هي المعنى
الحقيقي من هذة الحياة .
والانحراف عن طريق الله هو الموت تحت راية الملوك بالدنيا .
السعادة الحقيقية في القرب من الله وامتثال اوامره وذكره وحده لا شريك له " ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
شكرا لك سارا .

شكرا لك وتحية للمتحدث الرسمي للاحتلال الفارسي في العراق