انا كما أنا ان كان اليوم او غدًا
انا كما أنا ان كان اليوم او غدًا
كم الانسان لئيم يطلق عباراته ان كان منزعج ولايبالي اي خاطر يكسر
نمت 12 ساعة تقريباً
بس احس اتس اوك![]()
تعب وارهاق![]()
المُزعج في اليأس أنهُ بديهي وموثّق وذو أسباب وجيهة، والآن أمعنوا النظر في الأمل، تأمَلُوا سَخاءَهُ في الغش، رُسُوخَهُ في التدجيل رفضه للأحداث، إنّه تيّه وخيال، وفي هذا التيّه تكمن الحياة، ومن هذا الخيال تتغذى.
تجيك خنگه مفاجئة ما تعرف السبب ومن شنو
لتفترشي بعطرك كل طرقات قلبي
..
( فلا تذهب نفسك عليهم حسرات .. )
..
..
فاته الكثير من طمأنينة صدره مَن لم يقرأ لسامي عامري !
..
..
ما كانَ الشأن يومًا في المصاحبة أو المفارقة، فهي أدوار متناوبة تداخلها عوارض الزمان وطبائع الإنسان، إنّما الشأن أن تصاحب بحكمة وأن تفارق بفؤادٍ كفؤاد الطير!
..