هنا

[المختبيء تحت المطر]

البعض لديهم حساسيه من الجن وانا منهم ذات مره دخلت شقه مهجوره وشعرت بقشعريره وايضاً عندما امر بجانب الاصنام التي على شكل انسان في المحلات التجاريه اشعر بدوار وبعدها بالغضب واحيانا اشعر بشعور غريب لا اعرف كيف اصفه لهذا اتجنب المرور بجانب الاصنام .. وايضاً هناك فيلم مقتبس عن قصه حقيقيه عن فتاه مسيحيه اصيبت بالمس فمن المعلوم ان اغلب الكنائس فيها تماثيل وربما اصيبت الفتاه بالمس بسببها فقد كانت تذهب كثيراً للكنيسه . وهنا يظهر احد اسباب تحريم ادخال الاصنام لمنازلنا
ما رأيكم ؟

[Ѽ صافية]

سلام عليكم ،،، جتني فترة أتابع قصص جن باليوتوب باليل بعدها صارت معي كوابيس صرت ماتابعها بالليل أما بالنسبة للأصنام فعلا ياليت يقفون بيعها ببلدان العربية وتصير رقابة على هذة الأشياء
تسلم على الموضوع الجميل
موفق

[المختبيء تحت المطر]

سلام عليكم ،،، جتني فترة أتابع قصص جن باليوتوب باليل بعدها صارت معي كوابيس صرت ماتابعها بالليل أما بالنسبة للأصنام فعلا ياليت يقفون بيعها ببلدان العربية وتصير رقابة على هذة الأشياء
تسلم على الموضوع الجميل
موفق

شكراً لردك الذي زين الموضوع ورزقكِ الله خيري الدنيا والآخره

[زاهــــد]

في احدى الليالي المظلمة ، كنت اقود سيارة بمفردي و في طريق مقطوع وفجأة وعلى ضوء السيارة ظهر امامي شخص يتوسل ان اتوقف ،ولكن من شدة الخوف لم ارغب ان اقف له ،لأني اعرف ان هذه المنطقة خالية من البشر في النهار فكيف ان يكون فيها انسان في الليل.
المرعب في الامر كلما اقترب منه اكثر كان حجمه يزداد ضخامة ،ومن شدة الهلع والخوف ضغطت على الوقود بكل ما أوتيت من قوة ،في هذه الاثناء عندما اقتربت منه قام بألقاء نفسه امامي حتى من شدة الاصطدام به فُتح غطاء المحرك الذي توقف بدوره عن العمل ، هنا اصبت بنوبة هلع شديد متسمرا على مقود السيارة دون ادنى ردة فعل. من بين الغبار الذي يرتفع امام ضوء السيارة كأنه دوامة اعصار ظهر ذلك الشخص سليما لم يمسه سوء
عدَّل من هيئته ،اغلق غطاء المحرك ثم خاطبني لماذا يا بني انت مسرع هكذا، اليس لك ام تخاف ان تفجعها بك.
فتح باب السيارة الذي بجاني وجلس ،ثم قال هيا ادر المحرك لننطلق، وانا بين دهشة مما حدث وبين خوف ادرت المحرك وانطلقت دون ان اسأله من انت ،واين تذهب ، ولماذا انت هنا ، والسؤال الاهم الذي عدت طرحه على نفسي ولا استطيع ان اسأله له كيف نجوت من الحادث وتبدو سليما هكذا دون اي خدش، في الطريق الذي ساده الصمت بدأ يتمتم بكلمات غير مفهومة ، ثم اشار علي ان اسير بطريق ترابي لم اسلكه كل حياتي ،ودون ادنى ممانعة مني انعطفت نحو ذاك الطريق، التفت الي وقال انت ولد صالح لكنك تواجه الكثير من المشاكل في حياتك ، سأعطيك شيئا يذلل لك كل هذه المصاعب ،ناولنيى حجرا قال امسح به جبينك و فؤادك كلما واجهتك معظلة ستفك كل عَقداتها باذن الله ، احمله اينما ذهبت ستكون في حمى الله حتى لو كنت في فم الموت.
ثم قال: عندما تموت ستدفن في النجف اليس كذلك؟ قلت له نعم سأُدفن هناك .
قال لا ،ستأخذ نعشك الملائكة من على جسر الكوفة وستذهب بك لدفنك
عند بيت الله الحرام .
لم اجبه بشيء، فقط فكرت اين يقع جسر الكوفة هذا حيث لم اعرف ان هناك جسرا يسمى بهذا الاسم.
حتى انتبهت على صوته وهو يقول بني انزلني هنا ، استدركت وقلت له ولكن اين تذهب في هذه الصحراء ؟ قال بني لا عليك مني ،اذهب واكمل طريقك .
قلت له لكن لن استطيع العودة في هذه الصحراء .
قال اذهب سيرشدك مَن ارشد كل هذه النجوم و الكواكب والمجرات الى طريقها طريقها دون ان تضل مداراتها.
اذهب اذهب ،فقط سرت بضعة امتار لأجد نفسي على الطريق الذي سلكته قبل الحادث.
وجدت في الصباح وبعد ان وصلت الى وجهتي ورقة في المكان الذي جلس به هذا الشخص مكتوب بها انك لعلى خُلق عظيم . تفحصت السيارة لم اجد بها ضرر اي اصطدام ،مازلت غير متيقن من حقيقة هذا الامر هل هو حقيقة ام تعرضت لنوع من الهلوسة ؟
هل هو مس جن ام ماذا ؟
لكن الحجر مازال عندي .

[المختبيء تحت المطر]

.....
حتى لا تحذفهه

اعجبني تصرفك فزاهد دائماً يحذف ردوده بسرعه

[المختبيء تحت المطر]

في احدى الليالي المظلمة ، كنت اقود سيارة بمفردي و في طريق مقطوع وفجأة وعلى ضوء السيارة ظهر امامي شخص يتوسل ان اتوقف ،ولكن من شدة الخوف لم ارغب ان اقف له ،لأني اعرف ان هذه المنطقة خالية من البشر في النهار فكيف ان يكون فيها انسان في الليل.
المرعب في الامر كلما اقترب منه اكثر كان حجمه يزداد ضخامة ،ومن شدة الهلع والخوف ضغطت على الوقود بكل ما أوتيت من قوة ،في هذه الاثناء عندما اقتربت منه قام بألقاء نفسه امامي حتى من شدة الاصطدام به فُتح غطاء المحرك الذي توقف بدوره عن العمل ، هنا اصبت بنوبة هلع شديد متسمرا على مقود السيارة دون ادنى ردة فعل. من بين الغبار الذي يرتفع امام ضوء السيارة كأنه دوامة اعصار ظهر ذلك الشخص سليما لم يمسه سوء
عدَّل من هيئته ،اغلق غطاء المحرك ثم خاطبني لماذا يا بني انت مسرع هكذا، اليس لك ام تخاف ان تفجعها بك.
فتح باب السيارة الذي بجاني وجلس ،ثم قال هيا ادر المحرك لننطلق، وانا بين دهشة مما حدث وبين خوف ادرت المحرك وانطلقت دون ان اسأله من انت ،واين تذهب ، ولماذا انت هنا ، والسؤال الاهم الذي عدت طرحه على نفسي ولا استطيع ان اسأله له كيف نجوت من الحادث وتبدو سليما هكذا دون اي خدش، في الطريق الذي ساده الصمت بدأ يتمتم بكلمات غير مفهومة ، ثم اشار علي ان اسير بطريق ترابي لم اسلكه كل حياتي ،ودون ادنى ممانعة مني انعطفت نحو ذاك الطريق، التفت الي وقال انت ولد صالح لكنك تواجه الكثير من المشاكل في حياتك ، سأعطيك شيئا يذلل لك كل هذه المصاعب ،ناولنيى حجرا قال امسح به جبينك و فؤادك كلما واجهتك معظلة ستفك كل عَقداتها باذن الله ، احمله اينما ذهبت ستكون في حمى الله حتى لو كنت في فم الموت.
ثم قال: عندما تموت ستدفن في النجف اليس كذلك؟ قلت له نعم سأُدفن هناك .
قال لا ،ستأخذ نعشك الملائكة من على جسر الكوفة وستذهب بك لدفنك
عند بيت الله الحرام .
لم اجبه بشيء، فقط فكرت اين يقع جسر الكوفة هذا حيث لم اعرف ان هناك جسرا يسمى بهذا الاسم.
حتى انتبهت على صوته وهو يقول بني انزلني هنا ، استدركت وقلت له ولكن اين تذهب في هذه الصحراء ؟ قال بني لا عليك مني ،اذهب واكمل طريقك .
قلت له لكن لن استطيع العودة في هذه الصحراء .
قال اذهب سيرشدك مَن ارشد كل هذه النجوم و الكواكب والمجرات الى طريقها طريقها دون ان تضل مداراتها.
اذهب اذهب ،فقط سرت بضعة امتار لأجد نفسي على الطريق الذي سلكته قبل الحادث.
وجدت في الصباح وبعد ان وصلت الى وجهتي ورقة في المكان الذي جلس به هذا الشخص مكتوب بها انك لعلى خُلق عظيم . تفحصت السيارة لم اجد بها ضرر اي اصطدام ،مازلت غير متيقن من حقيقة هذا الامر هل هو حقيقة ام تعرضت لنوع من الهلوسة ؟
هل هو مس جن ام ماذا ؟
لكن الحجر مازال عندي .

همم .. لا اعرف كيف اجيب الله يحميك

[صقر عراقي]

في احدى الليالي المظلمة ، كنت اقود سيارة بمفردي و في طريق مقطوع وفجأة وعلى ضوء السيارة ظهر امامي شخص يتوسل ان اتوقف ،ولكن من شدة الخوف لم ارغب ان اقف له ،لأني اعرف ان هذه المنطقة خالية من البشر في النهار فكيف ان يكون فيها انسان في الليل.
المرعب في الامر كلما اقترب منه اكثر كان حجمه يزداد ضخامة ،ومن شدة الهلع والخوف ضغطت على الوقود بكل ما أوتيت من قوة ،في هذه الاثناء عندما اقتربت منه قام بألقاء نفسه امامي حتى من شدة الاصطدام به فُتح غطاء المحرك الذي توقف بدوره عن العمل ، هنا اصبت بنوبة هلع شديد متسمرا على مقود السيارة دون ادنى ردة فعل. من بين الغبار الذي يرتفع امام ضوء السيارة كأنه دوامة اعصار ظهر ذلك الشخص سليما لم يمسه سوء
عدَّل من هيئته ،اغلق غطاء المحرك ثم خاطبني لماذا يا بني انت مسرع هكذا، اليس لك ام تخاف ان تفجعها بك.
فتح باب السيارة الذي بجاني وجلس ،ثم قال هيا ادر المحرك لننطلق، وانا بين دهشة مما حدث وبين خوف ادرت المحرك وانطلقت دون ان اسأله من انت ،واين تذهب ، ولماذا انت هنا ، والسؤال الاهم الذي عدت طرحه على نفسي ولا استطيع ان اسأله له كيف نجوت من الحادث وتبدو سليما هكذا دون اي خدش، في الطريق الذي ساده الصمت بدأ يتمتم بكلمات غير مفهومة ، ثم اشار علي ان اسير بطريق ترابي لم اسلكه كل حياتي ،ودون ادنى ممانعة مني انعطفت نحو ذاك الطريق، التفت الي وقال انت ولد صالح لكنك تواجه الكثير من المشاكل في حياتك ، سأعطيك شيئا يذلل لك كل هذه المصاعب ،ناولنيى حجرا قال امسح به جبينك و فؤادك كلما واجهتك معظلة ستفك كل عَقداتها باذن الله ، احمله اينما ذهبت ستكون في حمى الله حتى لو كنت في فم الموت.
ثم قال: عندما تموت ستدفن في النجف اليس كذلك؟ قلت له نعم سأُدفن هناك .
قال لا ،ستأخذ نعشك الملائكة من على جسر الكوفة وستذهب بك لدفنك
عند بيت الله الحرام .
لم اجبه بشيء، فقط فكرت اين يقع جسر الكوفة هذا حيث لم اعرف ان هناك جسرا يسمى بهذا الاسم.
حتى انتبهت على صوته وهو يقول بني انزلني هنا ، استدركت وقلت له ولكن اين تذهب في هذه الصحراء ؟ قال بني لا عليك مني ،اذهب واكمل طريقك .
قلت له لكن لن استطيع العودة في هذه الصحراء .
قال اذهب سيرشدك مَن ارشد كل هذه النجوم و الكواكب والمجرات الى طريقها طريقها دون ان تضل مداراتها.
اذهب اذهب ،فقط سرت بضعة امتار لأجد نفسي على الطريق الذي سلكته قبل الحادث.
وجدت في الصباح وبعد ان وصلت الى وجهتي ورقة في المكان الذي جلس به هذا الشخص مكتوب بها انك لعلى خُلق عظيم . تفحصت السيارة لم اجد بها ضرر اي اصطدام ،مازلت غير متيقن من حقيقة هذا الامر هل هو حقيقة ام تعرضت لنوع من الهلوسة ؟
هل هو مس جن ام ماذا ؟
لكن الحجر مازال عندي .

قصة رهيبة الاستاذ زاهد
معقولة هذا ماحدث لك لان العقل شبع من تأليف الخيال
من بعضهم . فصار صعب تصديق هكذا حوادث لها علاقة بالخيال
ولكن بما اني اعرفك .فاصدقك مية مية .
هنيالك صوكَرت مكان محطتك الاخيرة .
...............
ماتنطيني العنوان حتى اروح هناك بلكت يطلع لي وينطيني حجارة
كتعويذة .حافظة .
والحمد لله على سلامة الموقف

[صقر عراقي]

احمد الغيثي الفاضل
شغلة الجن والمساس ماناقشها لان مدري صدك مدري جذب .
.............
اعرف امرأة لما كان عمري تقريب ثماني سنين
هاي المرأة كل جمعة تظل اتصرخ وتتجمع نساء الجيران عليها
تقول دخل الجن فيني .
وعلى هذة الشغلة ظلت مدة طويلة
يوم من الايام كان عندها ضيف يكون ابن عمها .
وصادف يوم جمعة وهذة المراة معتادة على يوم الجمعة تصرخ .
فمفاجئة وصرخت جفل ابن عمها وخاف من صراخها وجائت النسوة سريعا
ودارن حولها .
سأل ابن عمها .شنو القصة مالقضية ولماذا هذا الصراخ
قالوا له بنت عمك مسها الجن ودخل داخل جسدها .
فقال بسيطة .انا اعالجها وطيح حظ الجن
دخل الغرفة وسط الجمع من النساء
وجلب المدفأة انذاك (الجولة) واخرج خنجر وحماه الى درجة الاحمرار وهي تنظر
فقال لها
اين تشعرين بمكان الجني سوف ادخل هذا الخنجر واخرجه
رأته جاد مية مية .ولما تقرب لها مسرعا وبقوة
قفزت من تحت الغطاء وصرخت سامحني ماكو جن .
ومن ذاك اليوم الى هذا صرت من حقي لااصدق سوالف الجن وسوالف الدجالة
...............
اما من ناحية الاصنام هذة الحالة طبيعية لكونك مسلم مؤمن فأكيد ترعرت بين ابوين
شديدي الايمان واكثر قصصهم اعابة العرب عندما كانوا يعبدوا الاصنام
وتعبيرهم عن الاصنام انها حالة تختلف عن كل الذنوب على الارض ولاشفاعة للواحد
ان مال البشر بقيد شعره اتجاه هيبة الصنم .
بمعنى
القلق والاشمئزاز حين يتقرب الفرد للصنم لها وجهين
الاول الايمان والتربية الجيدة
والوجه الثاني الضعف الشخصي والقلق من خلال الضعف يعتقد الواحد ان قربه من الصنب
وهيبت شكله كنحت او صورة معقدة .
ان في ذاك الاعجاب يخاف انه اشرك بالله
والايمان الموجود عندك مع الضعف تروح تقلق لاارادي وتشك بتلك اللحظات التي كنت معجب بها
بصناعة الصنم .
كذلك اولاد الحرام واهل الظلال وفي هذا الوقت المتطور صنعوا لهم اله .
منها صورة بقرة اوفأرة أو انسان بذيل ولازالوا يعبدوها .
وكأن قصص التاريخ والحاضر متصلان الى الان .
خليك قوي وانظر الى الصنم بأستهزاء كرر هذة الحالة
ستحافظ على ايمانك وتقلع عن القلق الى الابد .

[المختبيء تحت المطر]

احمد الغيثي الفاضل
شغلة الجن والمساس ماناقشها لان مدري صدك مدري جذب .
.............
اعرف امرأة لما كان عمري تقريب ثماني سنين
هاي المرأة كل جمعة تظل اتصرخ وتتجمع نساء الجيران عليها
تقول دخل الجن فيني .
وعلى هذة الشغلة ظلت مدة طويلة
يوم من الايام كان عندها ضيف يكون ابن عمها .
وصادف يوم جمعة وهذة المراة معتادة على يوم الجمعة تصرخ .
فمفاجئة وصرخت جفل ابن عمها وخاف من صراخها وجائت النسوة سريعا
ودارن حولها .
سأل ابن عمها .شنو القصة مالقضية ولماذا هذا الصراخ
قالوا له بنت عمك مسها الجن ودخل داخل جسدها .
فقال بسيطة .انا اعالجها وطيح حظ الجن
دخل الغرفة وسط الجمع من النساء
وجلب المدفأة انذاك (الجولة) واخرج خنجر وحماه الى درجة الاحمرار وهي تنظر
فقال لها
اين تشعرين بمكان الجني سوف ادخل هذا الخنجر واخرجه
رأته جاد مية مية .ولما تقرب لها مسرعا وبقوة
قفزت من تحت الغطاء وصرخت سامحني ماكو جن .
ومن ذاك اليوم الى هذا صرت من حقي لااصدق سوالف الجن وسوالف الدجالة
...............
اما من ناحية الاصنام هذة الحالة طبيعية لكونك مسلم مؤمن فأكيد ترعرت بين ابوين
شديدي الايمان واكثر قصصهم اعابة العرب عندما كانوا يعبدوا الاصنام
وتعبيرهم عن الاصنام انها حالة تختلف عن كل الذنوب على الارض ولاشفاعة للواحد
ان مال البشر بقيد شعره اتجاه هيبة الصنم .
بمعنى
القلق والاشمئزاز حين يتقرب الفرد للصنم لها وجهين
الاول الايمان والتربية الجيدة
والوجه الثاني الضعف الشخصي والقلق من خلال الضعف يعتقد الواحد ان قربه من الصنب
وهيبت شكله كنحت او صورة معقدة .
ان في ذاك الاعجاب يخاف انه اشرك بالله
والايمان الموجود عندك مع الضعف تروح تقلق لاارادي وتشك بتلك اللحظات التي كنت معجب بها
بصناعة الصنم .
كذلك اولاد الحرام واهل الظلال وفي هذا الوقت المتطور صنعوا لهم اله .
منها صورة بقرة اوفأرة أو انسان بذيل ولازالوا يعبدوها .
وكأن قصص التاريخ والحاضر متصلان الى الان .
خليك قوي وانظر الى الصنم بأستهزاء كرر هذة الحالة
ستحافظ على ايمانك وتقلع عن القلق الى الابد .

السلام عليكم
بخصوص مس الجن فهذا موجود فعلا ومذكور في القرآن حتى انا صابني مس .. مره شعرت بقوه تريد افقادي عقلي والتحدث بلساني جربت قرائه الرقيه وحدها فلم تنفع ثم شممت مسك ووضعته على رأسي ثم قرأت آية الكرسي ومع التشديد في القراءه اشعر ان الجن يضعف حتى شفيت والحمدلله والتجربه التي تحدثت عنها انت لا تعني ان المس خرافه .
بخصوص تعظيم الاصنام فأنا لا اعظمها ولا افكر فيها ولكن عندما اقترب منها يحصل ما ذكرت

[الرميثي]

طيب يا اخ زاهد
انت تقول الحجر مازال عندي
هل جربته في مشكلة واجهتك وشفت نتيجة منه ؟؟
وهل عرضته على احد العارفين بالاحجار