السلام عليكم/
كما تعلمون ان إيران اعتقلت 21 ألف متهم بالتخابر مع اسرائيل بعد حرب الـ12 يوم مع اسرائيل وايران دولة مخابراتية بامتياز..
السؤال هنا ما هو الحال مع العراق المنفتح بلا ضوابط على كل الأجهزة المخابراتية الدولية؟ كم متعاون مع الموساد اليوم! وسط انتشار تطبيقات مثل تلغرام وغيرها، بعض الجهات أو الأفراد يستخدمون هذه المنصات للتواصل مع أطراف خارجية أو تسريب معلومات حساسة.. هذا يطرح عدة تساؤلات مهمة:إلى أي مدى يمكن أن تستغل وسائل التواصل كأداة للتجسس أو تهديد الأمن الداخلي؟
هل من الممكن ضبط مثل هذه الاختراقات في ظل كثرة المنصات وصعوبة السيطرة عليها؟
كيف نوازن بين حرية استخدام التكنولوجيا و حماية الأمن الوطني؟
هل تعتقد أن نشر مثل هذه الوثائق للعلن يساعد على توعية المجتمع بخطورة التجسس الرقمي أم يسبب ارتباكا
ارائكم بلا انفعال