صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12 345 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 57
الموضوع:

صور - الذكرى السنوية لثورة تشرين المباركة ( الخائفون لا يصنعون التاريخ ) - الصفحة 3

الزوار من محركات البحث: 40 المشاهدات : 648 الردود: 56
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #21
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 43,070 المواضيع: 12,059
    التقييم: 31979
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 16 ساعات
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الأحلام مشاهدة المشاركة
    الله يرحم جميع شهداء ثورة تشرين وجميع شهداء العراق العظيم

    ويرحم موتاكم
    حياك الله

  2. #22
    من أهل الدار
    الاغنية السادسة
    راب ذيول ايران



  3. #23
    من أهل الدار
    ثورة تشرين المباركة لم تكن للرجال فقط
    وانما للنساء ايضاً حيث كان لهن الحضور الواعي



























  4. #24
    من أهل الدار
















  5. #25
    من أهل الدار
    للشعر الشعبي دوراً مهماً وخاص
    في رسم صورة ثورة تشرين المباركة


    الشاعر سجاد صباح مهرجان قمم الخلود استذكار شهداء تشرين / بابل


  6. #26
    من أهل الدار
    جديد الشاعر سجاد الغريب يبهر جمهور الحله وثوار تشرين بقصائده الوطنية || مهرجان قمم الخلود


  7. #27
    من أهل الدار
    هيل وليل | قصيدة تجسد حال مظاهرات تشرين ! | رائد ابو فتيان مع عباس التميمي



  8. #28
    من أهل الدار
    الشاعر ميثم المياحي/انتم ول وراكم فدوه من ترحون لنعل تشرين/ الشهيد فاهم الطائي/مهرجان أيقونة الثبات


  9. #29
    من أهل الدار
    من اجمل القصائد بحق ثورة تشرين الرائع جدا صفاء الصمت


  10. #30
    من أهل الدار
    (( الفن التشكيلي وثورة تشرين المباركة ))

    في العراق لم يظهر هذا الجيل بعد ليعبر عن نفسه على الرغم من وجود بعض الفرق الصغيرة والأصوات الفردية. هناك عازفو الكيتار في الساحات، مغني الراب والهيب-هوب. إلا أننا لا نستطيع أن نضع هذا ضمن موجة فنية، لأنها تتطلب شروطاً على مستوى التفكير بالشكل الفني (من خلال الأدوات الموسيقية و الأجناس الموسيقية المشتقة منها، و طريقة كتابة الكلمات، بالاضافة إلى الوعي السياسي والثقافي –الاجتماعي.)

    فوجدنا في ساحات الاعتصام في العراق التضارب بين موسيقى النشيد الوطني، (وهي سابقة أن يعاد الإعتزاز بالنشيد الوطني التخلي عن الأناشيد التعبوية). لكن هذا كان مع جزء قليل من المحتجين. أما في الطرف الآخر والأكثر اتساعاً، فقد وجدنا تأثير أغنية (البيكسي) و ( يا گاع ترابچ كافوري)، وهي أغنية حشدت أيام الحرب العراقية –الإيرانية (١٩٨٠-١٩٨٨) جموع المطربين العراقيين ليتغنوا بالحرب ونصرتها ويطغي عليها الطابع الشعبوي) ويفترض أنها أنتجت لمناصرة الثورة السلمية. لكنها مبنية على خطاب تعبوي و قبائلي مغرق بالعنف الذي يمثل المزاج الشعبي، المتأسس على تسلط المليشيات والنزعة القبلية على الشارع. هذه الرثاثة، سواء كانت واعية أم لا، فهي الخطاب الفني المسيطر. ولفهم أصول الرثاثة العراقية نستعير كلمات الباحث د. فارس كمال نظمي في كتابه المعنون «الرثاثة في العراق» حيث يقول ( ان الرثاثةا لا يقصد بها عناصر الفقر أو الحرمان الاقتصادي أو التدهور المعيشي، بل هي مصطلح يعبّر عن مناخ لا حضاري، منحط وفاسد، اخترق الكينونة العراقية على المستويين المجتمعي والدولتي، بتأثير منظومات القيم الرثة التي أشاعها التدين الزائف، نتيجة الحراك السوسيوسياسي الذي أتاحه الاحتلال الأمريكي ابتداءً من ٢٠٠٣ حتى الآن، حينما أعاد بناء السلطة السياسية على نحو أتاح لأكثر الفئات الاجتماعية تخلفاً ورجعية (الدين السياسي والعشيرة السياسية) أن تمسك بمصير البلاد، طاردةً كل التراث العقلاني والجمالي والتنويري الذي كافح من أجله ملايينُ العراقيين على مدى أكثر من ثمانين عاما " فهذه العوامل التي ستبني أجيالاً على أسس رثة ووعي رجعي سيكون الفن الذي يمثله هو ما يمثل الشارع خلال السنين التي مضتً)

    الجرافيتي



    [كرار سلمان – جدار ساحة البحرية –البصرة]

    والجرافيتي فن حديث في البلدان العربية انتشر مع الثورات العربية وهو شكل من أشكال التعبير عن الغضب بمواجهة الأوضاع السياسية والاجتماعية التي تعاني منها الشعوب. وفي الحقيقة فإن فن الجرافيتي يعتبر أحد اقدم الفنون التي عرفها الوعي الإنساني، من خلال الرسوم على الكهوف ومن ثم الرسم على الجدران في الحضارات من الفرعونية إلى الرومانية. اذن هو تعبير عن لحظة الوعي و تصريح عن التعبير عن الذات تخليدها.

    " الثورة بدون فن، ليست ثورة مكتملة"

    هذا ما قاله فنان سوداني وهو من جيل كبير شارك في إسقاط حكم البشير، حيث عبر جيل الفنانين السودانيين عن هويه جديدة من خلال الرسوم التي ملأوا بها جدران البلاد. وها نحن اليوم نشهد ولادة جيل عراقي جديد يفجر وعيه الفني و الثوري بوجه القمع ليطلق صرخة عميقة صامتة على جدران نفق التحرير وباقي الجدران في العاصمة بغداد و المحافظات المنتفضة. مسجلا ولادة جيل جديد، من شابات وشباب على حد سواء. جيل ليس معنياً بالتغيير السياسي فحسب، إنما بالتغيير على مستوى الذوق الفني وبالتعبير عن نفسه وعن موقفه بالحياة، من المساواة بين الجنسين، إطلاق الصوت المكبوت خوفاً من رصاص المليشيات، ثورة من خلال الفن الذي ينعتق من الأساليب الرثة التي نشهدها منذ سنين. اليوم يتطلع شباب هذا الجيل الجديد إلى إصلاحات سياسية تنهض بالبلاد، ليحقق مطالبه المتمثلة بالدولة التي تتيح له التعبير عن ذاته، لا دولة تملكها شبكات زبائنية من اللصوص والقيم البالية، حيث لا وجود للصوت الفردي والمختلف المطالب بحياة ودولة تحترم كيانه البشري.



    [سجاد مصطفى –نفق ساحة التحرير –بغداد]



    [رائد مضاء –نفق التحرير-بغداد]



    [كرار ستار –ساحة الحرير-بغداد]

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12 345 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال