لا والله ماكوشي بس سهران على التانكيات منتظرهن ينترسن
لا والله ماكوشي بس سهران على التانكيات منتظرهن ينترسن
هاي بال2012 اول ما اشتريت لابتوب چنت ملهوگ مال دردشة لايت سي وغرف دردشة دگ للصبح والمصيبة مسمي نفسي عصفور سني مكسور
مخطط الاسبوع الفات![]()
شكرا للأمام علي وخطبة الوسيلة انتشلتني من هذاك المستنقع الآسن
انترس تانكي السخان بقى تانكي الفلتر
شيترسه منفوخ چنه ذاك الزلمة
بسبب الفلاونزا صارلي يومين ما بايس معصومة وعلى هاي گعدتي بره ما اتصور راح اطيب بعد اسبوع
المواعيد المهمه صباحا دائماَ تسرق النوم من جفني
صباح الخير![]()
دعاء يوم الاثنين
الحَمدُ للهِ الَّذي لَم يُشهِد أحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأرضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعيناً حينَ بَرَأ النَّسَماتِ. لَم يُشارَك في الإلهيَّةِ، وَلَم يُظاهَر في الوَحدانِيَّةِ. كَلَّتِ الألسُنُ عَن غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقولُ عَن كُنهِ مَعرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الجَبابِرَةُ لِهَيبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجوهُ لِخَشيَتِهِ، وَانقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ.
فَلَكَ الحَمدُ مُتَواتِراً مُتَّسِقاً ومُتَوالياً مُستَوسِقاً وَصَلَواتُهُ عَلى رَسولِهِ أبَداً وَسَلامُهُ دائِماً سَرمَداً.
اللهُمَّ اجعَل أوَّلَ يَومي هذا صَلاحاً وَأوسَطَهُ فَلاحاً وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأعوذُ بِكَ مِن يَومٍ أوَّلُهُ فَزَعٌ، وَأوسَطُهُ جَزَعٌ وَآخِرُهُ وَجَعٌ. اللهُمَّ إنّي أستَغفِرُكَ لكلّ نَذرٍ نَذَرتُهُ وَكُلِّ وَعدٍ وَعَدتُهُ، وَكُلِّ عَهدٍ عاهَدتُهُ ثمّ لَم أفِ بِهِ، وَأسألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِندي فَأيُّما عَبدٍ مِن عَبيدِكَ أو أمَةٍ مِن إمائِكَ كانَت لَهُ قِبَلي مَظلِمَةٌ ظَلَمتُها إياهُ في نَفسِهِ، أو في عِرضِهِ أو في مالِهِ أو في أهلِهِ وَوُلْدِهِ، أو غيبَةٌ اغتَبتُهُ بِها، أو تَحامُلٌ عَلَيهِ بِمَيلٍ، أو هَوَىً، أو أنَفَةٍ أو حَميَّةٍ، أو رياءٍ أو عَصَبيَّةٍ، غائِباً كانَ أو شاهِداً، وحَياً كانَ أو مَيِّتاً، فَقَصُرَت يَدي وَضاقَ وُسعي عَن رَدِّها إلَيهِ والتَحَلُّلِ مِنهُ، فَأسألُكَ يا مَن يَملِكُ الحاجاتِ وَهي مُستَجيبَةٌ لِمَشيئَتِهِ وَمُسرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أن تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأن تُرضيَهُ عَنّي بِما شِئتَ، وَتَهَبَ لي مِن عِندِكَ رَحمَةً إنَّهُ لا تَنقُصُكَ المَغفِرَةُ ولا تَضُرُّكَ المَوهِبَةُ، يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ.
اللهُمَّ أولِني في كُلِّ يَومٍ اثنينِ نِعمَتَينِ مِنكَ ثِنتَينِ: سَعادَةً في أوَّلِهِ بِطاعَتِكَ، وَنِعمَةً في آخِرِهِ بِمَغفِرَتِكَ، يا مَن هُوَ الإلهُ وَلا يَغفِرُ الذُّنوبَ سِواهُ.